1. Pembacaan
Ayat-ayat Suci Al Qur’an Sebelum Acara
Sudah kita
ketahui bahwasanya bila ada suatu acara, sebelumnya dilantunkan ayat-ayat suci
Al-Qur’an, baik oleh orang yang ahli tilawah yang suaranya bagus, atau yang
masih dalam tahap belajar yang suaranya pas-pasan, sehingga bisa jadi kurang
enak didengar. Hal ini menyebabkan ada
sebagian pendengar yang menyoraki pembacaan tersebut.
Pertanyaan:
a.
Apa hukum pembacaan Al-Qur’an sebelum
acara?
b.
Bagaimana hukum menyoraki pembacaan
tersebut?
c.
Kalau tidak boleh, apakah pembaca
juga terkena dosa dengan alasan I’anah alal ma’siat?
(PP. Assunniyyah Kencong Jember)
Jawaban
a.
Hukum membaca Al-Quran adalah sunnah
& التبيان ص91
وقد استحب بعض العلماء أن يستفتح مجلس حديث النبي صلى الله
عليه وسلم ويختم بقرأة قارئ حسن الصوت ما تيسر من القرآن ثم أنه ينبغى للقارئ في
هذه المواطن أن يقرء ما يليق بالمجلس ويناسبوه وأن تكون قرائته في أيات الرجاء
والخوف والمواعظ والتزهيد في الدنيا والترغيب في الأخرة، والتأهب لها وقصر الأمل
ومكارم الأخلاق
& نهية المفيد ص.17-18
جارت عادة عمة المسلمين بجميع الاقطار ترتيب قراءة القرأن
وقراءتها بعد الدعوات في ختام المجلس فهي مستحسنة شرعا وان لم يقل لها من كتاب
وسنة. اهــــ
& فتاوى الأزهر - (ج 7 / ص 494)
قراءة القرآن
فى المواصلات العامة المفتي عطية صقر .مايو 1997 المبادئ القرآن والسنة
السؤال ما حكم الدين فى قراءة القرآن فى المواصلات العامة ؟ الجواب قراءة القرآن فى أى مكان طاهر محترم لا حرج
فيها مطلقا، إذا قصد بها ذكر الله والتعبد ورجاء الثواب من الله سبحانه ، أو
التعليم للغير كيفية التلاوة أو أحكام القرآن وهدايته ، ويدل على ذلك إطلاق قوله
تعالى : {الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم} آل عمران : 191 . وإطلاق
قوله : { يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرًا كثيرًا "وسبحوه بُكرة
وأصيلاً} الأحزاب : 41 ، 42 . والقرآن أشرف الذكر، وذلك إلى جانب ما ورد من الحث
على قراءة القرآن . وإنما الممنوع أن يُتخذ القرآن وسيلة للاستجداء واستدرار عطف
الناس ، وبخاصة ما يكون عليه المستجدى من هيئة مبتذلة كأنها عنوان للقراء أو
المشتغلين بالدين عامة . وعلى هذا يحمل قول النبى صلى الله عليه وسلم فيما رواه
أحمد " اقرؤوا القرآن واعملوا به ولا تجفوا عنه ولا تغلوا فيه ولا تأكلوا به
ولا تستكثروا به " قال الهيثمى : رجاله ثقات ، وقال ابن حجر فى الفتح : سنده
قوى . كما رواه الطبرانى والبيهقى أيضا ، وفسر الأكل به بأخذ الأجرة عليه ، كما
فُسر بالاستجداء به والتسول . ويجب العمل على إزالة هذه المظاهر وغيرها من مظاهر
التسول ، فهى صورة سيئة للإسلام ، وإغراء بالكسل وعدم البحث عن العمل الجاد الشريف
. أما العاجزون فتجب رعايتهم بما يكفل لهم العيش الكريم ، وتلك مسئولية المجتمع
كله والأجهزة المخصصة لذلك
b.
Hukum penyorakan tersebut
adalah haram
& حاشية العلامة الصاوي ج 2 ص 140
وإذا قرئ
القرآن فاستمعوا له وأنصتوا عن الكلام (لعلكم ترحمون) نزلت في ترك الكلام في
الخطبة وعبر عنها بالقرآن لاشتمالها عليه وقيل في قرآة القرأن مطلقا (قوله عليه
وقيل في قراءة القرأن مطلقا) اي فيحرم الكلام في مجلس القرآن للتخليط القارئ فليجب
الإنصات والإستماع فإن أمن التخليط فلا حرمة.
& إحياء علوم الدين - (ج 2 / ص 327-328)
الآفة الحادية
عشر: السخرية والاستهزاء وهذا محرم مهما كان مؤذياً كما قال تعالى " يا أيها
الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسى أن
يكن خيراً منهن " ومعنى السخرية الاستهانة والتحقير والتنبيه على العيوب
والنقائص على وجه يضحك منه: وقد يكون ذلك بالمحاكاة في الفعل والقول، وقد يكون
بالإشارة والإيماء، وإذا كان بحضرة المستهزأ به لم يسم ذلك غيبة وفيه معنى الغيبة.
قالت عائشة رضي الله عنها: حاكيت إنساناً فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم "
والله ما أحب أني حاكيت إنساناً ولي كذا وكذا وقال ابن عباس في قوله تعالى "
يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها " إن الصغيرة
التبسم بالاستهزاء بالمؤمن، والكبيرة القهقهة بذلك. وهذه إشارة إلى أن الضحك على
الناس من جملة الذنوب والكبائر. وعن عبد الله بن زمعة أنه قال سمعت رسول الله صلى
الله عليه وسلم وهو يخطب فوعظهم في ضحكهم من الضرطة فقال " علام يضحك أحدكم
مما يفعل وقال صلى الله عليه وسلم " إن المستهزئين بالناس يفتح لأحدهم باب من
الجنة فيقال هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا أتاه أغلق دونه، ثم يفتح له باب آخر
فيقال هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا أتاه أغلق دونه فما يزال كذلك حتى إن الرجل
ليفتح له الباب فيقال له هلم هلم فلا يأتيه وقال معاذ بن جبل: قال النبي صلى الله
عليه وسلم " من عير أخاه بذنب قد تاب منه لم يمت حتى يعمله وكل هذا يرجع إلى
استحقار الغير والضحك عليها استهانة به واستصغاراً له. وعليه قوله تعالى "
عسى أن يكونوا خيراً منهم " أي لا تستحقره استصغاراً فلعله خير منك. وهذا
إنما يحرم في حق من يتأذى به، فأما من جعل نفسه مسخرة وربما فرح من أن يسخر به
كانت السخرية في حقه من جملة المزاح - وقد سبق ما يذم منه وما يمدح - وإنما المحرم
استصغار يتأذى به المستهزأ به لما فيه من التحقير والتهاون. وذلك تارة بأن يضحك
على كلامه إذا تخبط فيه ولم ينتظم، أو على أفعاله إذا كانت مشوشة كالضحك على خطه
وعلى صنعته، أو على صورته وخلقته إذا كان قصيراً أو ناقصاً لعيب من العيوب. فالضحك
من جميع ذلك داخل في السخرية المنهي عنها.اهـ
& الموسوعة الفقهية (ج 10 ص 230-232)
تحقير التعريف
: 1 - من معاني التحقير في اللغة : الإذلال والامتهان والتصغير . وهو مصدر حقر ,
والمحقرات : الصغائر . ويقال : هذا الأمر محقرة بك : أي حقارة . والحقير : الصغير
الذليل . تقول : حقر حقارة , وحقره واحتقره واستحقره : إذا استصغره ورآه حقيرا .
وحقره : صيره حقيرا , أو نسبه إلى الحقارة . وحقر الشيء حقارة : هان قدره فلا يعبأ
به , فهو حقير . وهو في الاصطلاح لا يخرج عن هذا . ( الحكم الإجمالي ) : للتحقير
أحكام تعتريه : 2 - فتارة يكون حراما منهيا عنه : كما في تحقير المسلم للمسلم
استخفافا به وسخرية منه وامتهانا لكرامته . وفي هذا قول الله تبارك وتعالى : { يا
أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم , ولا نساء من نساء
عسى أن يكن خيرا منهن , ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق
بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون } ونحوها من الآيات . وفي صحيح مسلم عن
أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تحاسدوا
ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا , ولا يبع بعضكم على بيع بعض , وكونوا عباد
الله إخوانا المسلم أخو المسلم , لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره التقوى هاهنا .
ويشير إلى صدره ثلاث مرات بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم . كل المسلم على
المسلم حرام دمه وماله وعرضه } . وفيه عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال : { لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر . فقال رجل
: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة . قال : إن الله جميل يحب الجمال .
الكبر بطر الحق وغمط الناس } وفي رواية { وغمص الناس } , وبطر الحق : هو دفعه وإبطاله , والغمط والغمص معناهما واحد ,
وهو : الاحتقار . قال القرطبي في تفسير قوله تعالى : { بئس الاسم الفسوق بعد
الإيمان } قيل معناه : من لقب أخاه أو سخر به فهو فاسق . قال ابن حجر الهيتمي :
السخرية : الاستحقار والاستهانة والتنبيه على العيوب والنقائص يوم يضحك منه , وقد
يكون بالمحاكاة بالفعل أو القول أو الإشارة أو الإيماء , أو الضحك على كلامه إذا
تخبط فيه أو غلط , أو على صنعته , أو قبيح صورته . فمن ارتكب شيئا من التحقير مما
هو ممنوع كان قد ارتكب محرما يعزر عليه شرعا تأديبا له . وهذا التعزير مفوض إلى
رأي الإمام , وفق ما يراه في حدود المصلحة وطبقا للشرع , كما هو مبين في مصطلح (
تعزير ) , لأن المقصود منه الزجر , وأحوال الناس فيه مختلفة , فلكل ما يناسبه منه
. وهذا إن قصد بهذه الأمور التحقير . أما إن قصد التعليم أو التنبيه على الخطأ أو
نحو ذلك - ولم يقصد تحقيرا - فلا بأس به , فيعرف قصده من قرائن الأحوال . 3 - هذا
وقد يصل التحقير المحرم إلى أن يكون ردة , وذاك إذا حقر شيئا من شعائر الإسلام ,
كتحقير الصلاة والأذان والمسجد والمصحف ونحو ذلك , قال الله تعالى في وصف
المنافقين { ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم
تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } , وقال تعالى فيهم أيضا : { وإذا
ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا } . ونقل في فتح العلي لمالك : أن رجلا كان
يزدري الصلاة , وربما ازدرى المصلين وشهد عليه ملأ كثير من الناس , منهم من زكى
ومنهم من لم يزك . فمن حمله على الازدراء بالمصلين لقلة اعتقاده فيهم فهو من سباب
المسلم , فيلزمه الأدب على قدر اجتهاد الحاكم . ومن يحمله على ازدراء العبادة
فالأصوب أنه ردة , لإظهاره إياه وشهرته به , لا زندقة , ويجري عليه أحكام المرتد .
4 - وقد يكون التحقير واجبا : كما هو الحال
فيمن فرضت عليه الجزية من أهل الكتاب . لقوله تعالى : { قاتلوا الذين لا
يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق
من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } أي ذليلون حقيرون
مهانون . وقد اختلف الفقهاء فيما يحصل به الصغار عند إعطائهم الجزية . انظر مصطلح
( أهل الذمة , وجزية ) .اهـ
& تفسير الخازن - (ج 3 / ص 150)
قوله تعالى :
{ وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا } لما ذكر الله سبحانه وتعالى عظم شأن
القرآن بقوله هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون أتبعه بما يجب من تعظيم
شأنه عند قراءته فقال سبحانه وتعالى : وإذا قرئ عليكم أيها المؤمنون القرآن
فاستمعوا له يعني أصغوا إليه بأسماعكم لتفهموا معانيه وتتدبروا مواعظه وأنصتوا
يعني عند قراءته والإنصات السكوت للاستماع . يقال : نصت وأنصت وانتصت بمعنى واحد .
واختلف العلماء في الحال التي أمر الله عز وجل بالاستماع لقارئ القرآن والإنصات له
إذا قرأ لأن قوله فاستمعوا له وأنصتوا أمر وظاهر الأمر للوجوب فمقتضاه أن يكون الاستماع والسكوت واجبين وللعلماء في ذلك
أقوال : القول الأول :
وهو قول الحسن وأهل الظاهر أن تجري هذه الآيات على العموم ففي أي وقت وأي موضع قرئ
القرآن يجب على كل أحد الاستماع له والسكوت . والقول الثاني : إنها نزلت في تحريم
الكلام في الصلاة روي عن أبي هريرة أنهم كانوا يتكلمون في الصلاة بحوائجهم فأمروا
بالسكون والاستماع لقراءة القرآن . وقال عبد الله : كنا يسلم بعضنا على بعض في
الصلاة سلام على فلان وسلام على فلان قال فجاء القرآن وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
وأنصتوا . القول الثالث : إنها نزلت في ترك الجهر بالقراءة خلف الإمام
روى عن أبي هريرة قال نزلت هذه الآية في رفع الأصوات وهم خلف رسول الله صلى الله
عليه وسلم . وعن ابن مسعود : أنه سمع ناساً يقرؤون مع الإمام فلما انصرف قال أما
آن لكم أن تفقهوا وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا كما أمركم الله . وقال
الكلبي : كانوا يرفعون أصواتهم في الصلاة حين يسمعون ذكر الجنة والنار.اهـ
c.
Apabila Pembaca menyadari bacaan yang
dibaca tidak didengarkan bahkan di soraki atau ditertawakan, maka harus
menghentikan bacaannya.
& إعانة الطالبين - (ج 2 / ص 99)
(فائدة) لو كلم شافعي مالكيا وقت الخطبة، فهل يحرم
عليه، كما لو لعب الشافعي مع الحنفي الشطرنج لاعانته له على المعصية أو لا ؟
الاقرب عدم الحرمة. ويفرق بينهما بأن لعب الشطرنج لما لم يتأت إلا منهما كان
الشافعي كالملجئ له، بخلافه في مسألتنا، فإنه حيث أجابه المالكي وتكلم معه كان
باختياره لتمكنه من أنه لا يجيبه. ويؤخذ منه أنه لو كان إذا لم يجبه لحصل له منه
ضرر، لكون الشافعي المكلم أميرا أو ذا سطوة، يحرم عليه، لكن لا من جهة الكلام، بل
من جهة الاكراه على المعصية.
& يسألونك ج 9 ص 553
وقد جاء في تفسير المنار أنه (لا يجوز للقارئ أن يقرأ القرأن
على قوم لا يستمعون لها.
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik