Takarrur, Tidak Intidzom

santri idaman

‏﷽

۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى

النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا

عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ.

🌹 مشاورتكم مباركة 🌹

☀️Takarrur, Tidak Intidzom, Ingat Naubah terakhir☀️

📩 SOAL NO 11
🚺TANYA JAWAB HAID

💦 Deskripsi

Ust. Mau tanya:

Misal adat haidl
Bulan 1 : 3 hari
Bulan 2 : 5 hari
Bulan 3 : 7hari

Bulan 4: 5 hari
Bulan 5: 7 hari
Bulan 6: 3 hari

Selanjutnya pada bulan ke 7,8,9,10,11,12 dia  istihadhah keluar darah satu macam (ghoiru mumayyizah).

Maka kaidahnya kan pada daur pertama dia mandi menunggu setelah hari ke 15, sedangkan pada daur ke 2 dia mandi setelah penetapan hari-hari yg di hukumi haidh.

✳️Pertanyaan
1. Pada contoh diatas yang di sebut daur 1 itu 3 bulan awal (3,5,7)/ 6 bulan itu (3,5,7,5,7,3) di sebut 1 daur?

🌨️Jawaban 🌨️

Pengertian daur bagi seorang yang memiliki adah yang tidak berbeda adalah masa yang mencakup haid dan suci, dan bagi orang yang berbeda adahnya adalah kumpulan bulan yang mencakup adah yang berbeda.

Takarrur adalah kembalinya daur sekali atau lebih meski tidak seperti susunan yang pertama.
Maka daur dalam deskripsi adalah bulan 1 sampai dengan bulan ke 3 (3,5,7) dan sudah masuk pengulangan daur dalam bulan ke 4 sampai dengan bulan ke 6 secara tidak sama dengan susunan awal.

Pada bulan ke 7,8,9,10,11 dan ke 12 haidnya mengikuti angka adah yang terakhir yaitu 3 hari dan ihtiyathnya adalah sampai hari ke 7.

⚜️🌐 *━•⊰Referensi⊱•━*⚜️🌐

📚الإنباء ص ٣٢

التكرر : عود الدور مرة أو أكثر ولو على غير نظم الأول . كأن رأت في الشهر الأول خمسة ، وفي الثاني سبعة ، وفي الثالث تسعة ثم عاد الدور كذلك ، وكأن رأت في الشهر الأول خمسة ، وفي الثاني سبعة ، وفي الثالث تسعة ، ثم عاد الدور منعكسا في الرابع تسعة ، وفي الخامس سبعة ، وفي السادس خمسة.

📚الإنباء ص ٤١

الصورة الخامسة : تكرر دورها ولم تنتظم عادتها وذكرت النوبة الأخيرة كأن قالت : كان حيضي خمسة ثم سبعة ثم تسعة ، ثم عادت خمسة ثم تسعة ثم سبعة . وكأن قالت : كان حيضي تسعة ثم سبعة ثم خمسة ، ثم عادت منعكسة . فكان آخر حيضها في المثال الأول سبعة ، وفي الثاني تسعة . ردت إلى النوبة الأخيرة بناء على ثبوت العادة بمرة ، واحتاطت بعد قدرها إلى آخر قدر أكثر النوبة إن لم يكن هو قدر آخر النوبة ، وإلا فلا احتياط عليها . )

📚حاشية البجيرمي على شرح المنهج = التجريد لنفع العبيد (1/ 139)

(قَوْلُهُ فَإِنْ تَكَرَّرَ الدَّوْرُ) كَالثَّلَاثَةِ وَالْخَمْسَةِ وَالسَّبْعَةِ فِي الْمِثَالِ الْآتِي. وَالْمُرَادُ بِالدَّوْرِ فِيمَنْ لَمْ تَخْتَلِفْ عَادَتُهَا هُوَ الْمُدَّةُ الَّتِي تَشْتَمِلُ عَلَى حَيْضٍ وَطُهْرٍ، وَفِيمَنْ اخْتَلَفَتْ عَادَتُهَا هُوَ جُمْلَةُ الْأَشْهُرِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى الْعَادَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ كَثُرَتْ الْأَشْهُرُ أَوْ قَلَّتْ ع ش عَلَى م ر.

وَمَعْنَى الِانْتِظَامِ كَوْنُ كُلِّ شَهْرٍ أَكْثَرَ مِمَّا قَبْلَهُ أَوْ أَقَلَّ مِمَّا قَبْلَهُ، فَلَوْ رَأَتْ فِي شَهْرٍ خَمْسَةً ثُمَّ فِي شَهْرٍ سِتَّةً ثُمَّ فِي شَهْرٍ سَبْعَةً أَوْ عَكْسَهُ فَهَذَا انْتِظَامٌ فَإِنْ عَادَ الدَّوْرُ كَذَلِكَ فَهُوَ تَكْرَارٌ أَيْضًا، وَلَوْ رَأَتْ فِي شَهْرٍ سِتَّةً ثُمَّ فِي شَهْرٍ خَمْسَةً، ثُمَّ فِي شَهْرٍ سَبْعَةً فَهَذَا عَدَمُ انْتِظَامٍ، فَإِنْ عَادَ الدَّوْرُ كَذَلِكَ فَهُوَ تَكْرَارٌ أَيْضًا، وَادَّعَى بَعْضُهُمْ أَنَّ هَذَيْنِ مِنْ الِانْتِظَامِ أَيْضًا لِتَوَافُقِ الدَّوْرَيْنِ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ وَإِنْ لَمْ يَعُدْ الدَّوْرُ بِأَنْ أَطْبَقَ الدَّمُ بِصِفَةٍ وَاحِدَةٍ فَلَا تَكَرُّرَ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ وَلَا انْتِظَامَ فِي الْأَخِيرِ، وَفِي هَذِهِ الْأَقْسَامِ كُلِّهَا تُرَدُّ فِي كُلِّ شَهْرِ لِمَا يُقَابِلُهُ إنْ حَفِظَتْ ذَلِكَ وَإِلَّا حُيِّضَتْ أَقَلَّ النُّوَبِ وَهُوَ الْخَمْسَةُ فِيمَا ذُكِرَ، وَاحْتَاطَتْ بِالْغُسْلِ بَعْدَ السِّتَّةِ وَالسَّبْعَةِ، وَلَوْ تَكَرَّرَ الدَّوْرُ مِنْ غَيْرِ تَوَافُقٍ كَأَنْ رَأَتْ فِي شَهْرٍ سَبْعَةً ثُمَّ فِي شَهْرٍ خَمْسَةً ثُمَّ فِي شَهْرٍ سِتَّةً ثُمَّ رَأَتْ فِي الشَّهْرِ الرَّابِعِ سِتَّةً ثُمَّ فِي الْخَامِسِ سَبْعَةً ثُمَّ فِي السَّادِسِ خَمْسَةً وَهَكَذَا رُدَّتْ إلَى النَّوْبَةِ الْأَخِيرَةِ إنْ حَفِظَتْهَا لِأَنَّهَا نَسَخَتْ مَا قَبْلَهَا وَإِلَّا احْتَاطَتْ كَمَا مَرَّ، وَظَاهِرُ كَلَامِ الْمَنْهَجِ الْمَذْكُورِ أَنَّهَا تَرُدُّ إلَى النَّوْبَةِ الْأَخِيرَةِ فِي قِسْمَيْ عَدَمِ الِانْتِظَامِ السَّابِقَيْنِ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ،وَأَشَارَ بِقَوْلِهِ فِيهِمَا إلَى قِسْمَيْ عَدَمِ الِانْتِظَامِ وَعَدَمِ التَّكَرُّرِ وَفِي بَعْضِ نُسَخِهِ فِيهَا بِضَمِيرِ الْجَمَاعَةِ، وَالْوَجْهُ الْأُولَى وَشُمُولُ كَلَامِهِ لِبَعْضِ صُوَرٍ لَيْسَتْ فِي كَلَامِهِمْ صَرِيحًا غَيْرُ مُضِرٍّ خِلَافًا لِمَنْ نَازَعَ فِيهِ فَتَأَمَّلْ.

📚الإنباء ص ٣٨

والمراد بالإحتياط هنا وفيما بعد انها تغتسل عند كل نوبة وتكون فيما بعد اقل النوبة الى اكثرها كحائض في نحو الوطء وكطاهر في العبادة