#015
LEBIH UTAMA QURBAN DARI PADA AQIQOH (part 1)
Assalamu'alaikum, mohon izin pak admin lan poro sesepuh 🙏🏻
Jka ada seorang yang mau kurban sedangkan dia belum aqiqoh sebaiknya yang di utamakan yang mana dulu yah ustaz/ah? Terimakasih
Jawaban:
Lebih utama kurban dari pada aqiqoh, diantara alasannya adalah:
1. Dalam pensyari'atan, udlhiyah lebih dahulu dari pada aqiqoh.
2. Pelaksanakan udlhiyah waktunya tertentu sementara untuk aqiqoh muwassa' (luas, bisa sewaktu2)
Catatan:
Menurut Imam Romli seseorang yang berkurban boleh dan cukup bila di niati untuk aqiqah sekaligus untuk kurban , akan tetapi menurut Syekh Ibnu Hajar hal tersebut tidak mencukupi.
Menurut syaikh abdur rozaq dan syaikh ibnu abi syaibah; ketika seseorang berkurban dan belum aqiqoh maka aqiqohnya tercukupi dengan melakukan kurban.
-قالت دار الإفتاء، إنه فى حال تزامن رزق الله تعالى للشخص بمولود مع عيد الأضحى المبارك، وأراد أن يذبح عقيقة عن المولود، وعجز عن القيام بالاثنين معًا، فإن الأضحية أولى.
وأوضحت "الإفتاء" فى إجابتها على سؤال: "إذا اجتمعت الأضحية والعقيقة من يكون أولى؟ أن الأُضْحِيَّة والعقيقة سُنتان، فإن عجز عن القيام بهما معا لفقر ونحوه قدَّم الأضحية، *لضيق وقتها واتساع وقت العقيقة*
-فالأضحية سنة مؤكدة في حق القادر عليها، فإن استطعت الجمع بين فعل السنتين: الأضحية والعقيقة فهذا حسن، مع الإعراض عن بذل المصاريف غير الضرورية في العقيقة، وإن لم تستطع الجمع بين سنة الأضحية وذبح العقيقة المطلوبة شرعا، *فقدم سنة الأضحية لتقدم وقتها على زمن العقيقة*، وراجع الفتوى رقم: 44768.
الفتاوى الفقهية ( 4 / 256 )
وقد سئل ابن حجر المكي الشافعي رحمه الله : عن ذبح شاة أيام الأضحية بنيتها ونية العقيقة ، فهل يحصلان أو لا ؟
فأجاب : الذي دل عليه كلام الأصحاب وجرينا عليه منذ سنين : أنه لا تداخل في ذلك ؛ لأن كلاًّ من الأضحية والعقيقة سنَّةٌ مقصودةٌ لذاتها ، ولها سبب يخالف سبب الأخرى ، والمقصود منها غير المقصود من الأخرى ، إذ الأضحيةُ فداءٌ عن النفس ، والعقيقةُ فداءٌ عن الولد ، إذ بها نُمُّوهُ وصلاحهُ ، ورجاءُ بِرِّهِ وشفاعته ، وبالقول بالتداخل يبطل المقصود من كلٍ منهما ، فلم يمكن القول به ، نظير ما قالوه في سنة غسل الجمعة وغسل العيد ، وسنة الظهر وسنة العصر ، وأما تحية المسجد ونحوها فهي ليست مقصودة لذاتها بل لعدم هتك حرمة المسجد ، وذلك حاصلٌ بصلاة غيرها ، وكذا صوم نحو الاثنين ؛ لأن القصد منه إحياء هذا اليوم بعبادة الصوم المخصوصة ، وذلك حاصلٌ بأي صومٍ وقع فيه ، وأما الأضحية والعقيقة ، فليستا كذلك كما ظهر مما قررته وهو واضح .. انتهى
*[اثمد العينين ٧٧]*
( ﻣﺴﺌﻠﺔ ) ﻟﻮ ﻧﻮﻱ ﺍﻟﻌﻘﻴﻘﺔ ﻭﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﺤﺼﻞ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﻨﺪ ﺣﺞ ﻭﻳﺤﺼﻞ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻨﺪ ﻣﺮ ﺍﻫـ.
*[ابن حجر العسقلاني، فتح الباري لابن حجر، 595/9]*
وَعِنْدَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتَادَةَ مَنْ لَمْ يَعُقَّ عَنهُ اجزأته أضحيته وَعند بن أَبِي شَيْبَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ وَالْحَسَنِ يُجْزِئُ عَنِ الْغُلَامِ الْأُضْحِيَّةُ مِنَ الْعَقِيقَةِ
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik