( so'al nomor lima belas )
DISKRIPSI MASLAH
di sebuah desa ada seseorang anggap saja IHSAN ( nama samaran) iya senantiasa istiqomah sebelum melaksanakan sholat iya mengerjakan sunnah nabi(siwak) pada suatu ketika si ihsan lupa bersiwak setelah sempurnanya takbirotul ihrom, seketika ihsan ingat dia langsung memutus sholatnya untuk bersiwak karna dia tidak mau memutuskan sebuah ke istiqomahann yg sudah lama di bentu olehnya.
PERTANYAAN
a: bagai mana hukum memutus sholatnya karna ingin menyempurnakan keistiqomahan yg sudah lama di bentuk.
b: jika nanti tidak boleh apakah tetap mendapat ke sunnahan dari siwaknya tersebu.
SAIL:RIFQI
Jawaban :
1. Hukum memutus sholatnya tidak di perbolehkan
2. Tidak mendapatkan kesunatan siwakan, kecuali dia melakukan siwakan dalam sholat tanpa ada gerakan tiga kali berturut - turut.
Referensi :
DISKRIPSI MASLAH
di sebuah desa ada seseorang anggap saja IHSAN ( nama samaran) iya senantiasa istiqomah sebelum melaksanakan sholat iya mengerjakan sunnah nabi(siwak) pada suatu ketika si ihsan lupa bersiwak setelah sempurnanya takbirotul ihrom, seketika ihsan ingat dia langsung memutus sholatnya untuk bersiwak karna dia tidak mau memutuskan sebuah ke istiqomahann yg sudah lama di bentu olehnya.
PERTANYAAN
a: bagai mana hukum memutus sholatnya karna ingin menyempurnakan keistiqomahan yg sudah lama di bentuk.
b: jika nanti tidak boleh apakah tetap mendapat ke sunnahan dari siwaknya tersebu.
SAIL:RIFQI
Jawaban :
1. Hukum memutus sholatnya tidak di perbolehkan
2. Tidak mendapatkan kesunatan siwakan, kecuali dia melakukan siwakan dalam sholat tanpa ada gerakan tiga kali berturut - turut.
Referensi :
فِي اعْتِكَافٍ منذور فان نذراه بِغَيْرِ إذْنِ الزَّوْجِ وَالسَّيِّدِ فَلَهُمَا الْمَنْعُ مِنْ الشُّرُوعِ فِيهِ فَإِنْ شَرَعَا فَلَهُمَا إخْرَاجُهُمَا مِنْهُ فَإِنْ أَذِنَا فِي الشُّرُوعِ وَكَانَ الزَّمَانُ مُتَعَيَّنًا أَوْ غَيْرَ مُتَعَيَّنٍ وَلَكِنْ شَرَطَا التَّتَابُعَ فِيهِ لَمْ يَجُزْ لَهُمَا إخْرَاجُهُمَا لِأَنَّ الْمُتَعَيَّنَ لَا يَجُوزُ تَأْخِيرُهُ وَالْمُتَتَابِعُ لَا يَجُوزُ الْخُرُوجُ مِنْهُ لِأَنَّهُ يَتَضَمَّنُ إبْطَالَهُ *وَلَا يَجُوزُ إبْطَالُ الْعِبَادَةِ الْوَاجِبَةِ بَعْدَ الدُّخُولِ فِيهَا بِلَا عُذْرٍ وَإِنْ أَذِنَا فِي الشُّرُوعِ وَالزَّمَانُ غَيْرُ مُتَعَيَّنٍ وَلَا شَرَطَا التَّتَابُعَ فَلَهُمَا إخْرَاجُهُمَا مِنْهُ عَلَى أَصَحِّ الْوَجْهَيْنِ وَبِهِ قَطَعَ الْمُتَوَلِّي وَقَدْ ذَكَرَ الْمُصَنِّفُ دليلهما*
[النووي، المجموع شرح المهذب، ٤٧٧/٦]
طْعُ الْعِبَادَةِ:
2 - قَطْعُ الْعِبَادَةِ الْوَاجِبَةِ بَعْدَ الشُّرُوعِ فِيهَا بِلاَ مُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ غَيْرُ جَائِزٍ بِاتِّفَاقِ الْفُقَهَاءِ، لأَِنَّ قَطْعَهَا بِلاَ مُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ عَبَثٌ يَتَنَافَى مَعَ حُرْمَةِ الْعِبَادَةِ، وَوَرَدَ النَّهْيُ عَنْ إِفْسَادِ الْعِبَادَةِ، قَال تَعَالَى: {وَلاَ تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ} (1) ، أَمَّا قَطْعُهَا بِمُسَوِّغٍ شَرْعِيٍّ فَمَشْرُوعٌ، فَتُقْطَعُ الصَّلاَةُ لِقَتْل حَيَّةٍ وَنَحْوِهَا لِلأَْمْرِ بِقَتْلِهَا، وَخَوْفِ ضَيَاعِ مَالٍ لَهُ قِيمَةٌ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ، وَلإِِغَاثَةِ مَلْهُوفٍ، وَتَنْبِيهِ غَافِلٍ أَوْ نَائِمٍ قَصَدَتْ إِلَيْهِ نَحْوَ حَيَّةٍ، وَلاَ يُمْكِنُ تَنْبِيهُهُ بِتَسْبِيحٍ، وَيُقْطَعُ الصَّوْمُ لإِِنْقَاذِ غَرِيقٍ، وَخَوْفٍ عَلَى نَفْسٍ، أَوْ رَضِيعٍ(2) . [مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية، ٥١/٣٤]
ويحرم على المصلي إذا دخل في الصلاة المكتوبة قطعها إلا لضرورة؛ كإنقاذ حياة طفل، أو تجنب حصول ضرر شديد كنشوب حريق. ويجوز قطع النافلة إجابة لأحد الوالدين إن لم يعلم أنه في صلاة، وكان يشق عليه عدم الإجابة.
[درية العيطة، فقه العبادات على المذهب الشافعي، ٣٣١/١]
اسْتِلاَمُ الْحَجَرِ وَتَقْبِيلُهُ فِي الزِّحَامِ:
4 - إِذَا كَانَ فِي الطَّوَافِ زِحَامٌ وَخَشِيَ الطَّائِفُ إِيذَاءَ النَّاسِ فَالأَْوْلَى أَنْ يَتْرُكَ تَقْبِيل الْحَجَرِ الأَْسْوَدِ وَاسْتِلاَمَهُ، لأَِنَّ اسْتِلاَمَ الْحَجَرِ الأَْسْوَدِ سُنَّةٌ وَتَرْكَ إِيذَاءِ النَّاسِ وَاجِب *ٌ فَلاَ يُهْمَل الْوَاجِبُ لأَِجْل السُّنَّةِ* (3) ، وَقَدْ وَرَدَ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال لَهُ: يَا عُمَرُ إِنَّكَ رَجُلٌ قَوِيٌّ لاَ تُزَاحِمْ عَلَى الْحَجَرِ فَتُؤْذِيَ الضَّعِيفَ، إِنْ وَجَدْتَ خَلْوَةً فَاسْتَلِمْهُ، وَإِلاَّ فَاسْتَقْبِلْهُ وَهَلِّل وَكَبِّرْ (4) .
[مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية، ١٠٧/١٧]
(ومن سنن الصلاة الخشوع) وهو سكون القلب والجوارح، وهو روح الصلاة وأهمها؛ إذ بفقده يفقد ثواب ما فقد فيها من كلها أو بعضها، ولأن لنا وجهاً أنه شرط لصحتها، لكن في بعضها وإن قل.
فيكره الاسترسال مع حديث النفس والعبث، كتسوية ردائه لغير مصلحة، كتحصيل سنة ودفع مضرة كبرد، بخلاف مالو سقط رداؤه أو عمامته .. فيسن له رد ذلك؛ لأنه سنة في الصلاة، *كما يسن له السواك فيها بدون ثلاث حركات متوالية* .
[سعيد باعشن، شرح المقدمة الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم، صفحة ٢٤٩]
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik