*Rumusan ke-20*
*MENGULANGI SHOLAT FARDLU KARENA KUALITAS SHOLAT*
Oleh Yai M. Muzakka
السلام عليكم....
Nderek tanglet kang,,, mengulang sholat fardhu karena kurang puas dengan kualitas sholatnya. Misal ketika jamaah dengan imam yang terburu-buru sholatnya,, beberapa saat kemudian datang imam yang lebih alim dari imam pertama,,
Mtur nuwun,,
Najah - Yogyakarta
*Jawaban*
Hukum mengulangi sholat bagi orang yang sudah melakukan sholat jamaah lalu menemukan jamaah lagi, baik karena kualitas sholatnya atau tidak adalah disunahkan menurut pendapat yang sohih.
Dengan syarat masih dalam waktunya dan tidak lebih dari satu kali.
*Tambahan*
1. Sholat yang kedua statusnya adalah sholat sunah menurut pendapat pendapat adhar
2. Jika ia mengulangi sholatnya, maka niatnya untuk sholat yang kedua adalah niat fardlu menurut pendapat yang unggul menurut mayoritas Ulama, dan menurut pendapat yang dipilih oleh Imam Haromain dan distatuskan unggul oleh Imam Nawawi dalam kitab Roudloh adalah dengan tanpa menjelaskan fardlu, jadi langsung usholli Al-Ashro atau Ad-Dhuhro dst.
3. Jika seseorang sudah sholat fardlu, lalu menemukan orang yang sholat sendirian, maka disunahkan baginya untuk sholat lagi bersama orang yang sholat sendirian itu, agar orang itu mendapatkan fadhilah jamaah. Ini sesuai konsep saling tolong menolong dalam hal kebaikan yang telah dijelaskan dalam Al-Qur'an.
*Ibarot*
*المجموع شرح المهذب ج ٤ ص ١٢١*
أَمَّا إذَا صَلَّى جَمَاعَةً ثُمَّ أَدْرَكَ جَمَاعَةً أُخْرَى فَفِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ : ( الصَّحِيحُ ) مِنْهَا عِنْدَ جَمَاهِيرِ الْأَصْحَابِ يُسْتَحَبُّ إعَادَتُهَا لِلْحَدِيثِ الْمَذْكُورِ ، وَالْحَدِيثِ السَّابِقِ فِي الْمَسْأَلَةِ قَبْلَهَا { مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا ؟ } وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ( وَالثَّانِي ) : لَا يُسْتَحَبُّ لِحُصُولِ الْجَمَاعَةِ . قَالُوا : فَعَلَى هَذَا تُكْرَهُ إعَادَةُ الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ ; لِمَا ذَكَرْنَاهُ . وَلَا يُكْرَهُ غَيْرُهُمَا ( وَالثَّالِثُ ) : يُسْتَحَبُّ إعَادَةُ مَا سِوَى الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ ( وَالرَّابِعُ ) : إنْ كَانَ فِي الْجَمَاعَةِ الثَّانِيَةِ زِيَادَةُ فَضِيلَةٍ لِكَوْنِ الْإِمَامِ أَعْلَمَ أَوْ أَوَرَعَ أَوْ الْجَمْعِ أَكْثَرَ أَوْ الْمَكَانِ أَشْرَفَ اُسْتُحِبَّ الْإِعَادَةُ وَإِلَّا فَلَا ، وَالْمَذْهَبُ اسْتِحْبَابُ الْإِعَادَةِ مُطْلَقًا ، وَمِمَّنْ صَرَّحَ بِتَصْحِيحِهِ الشَّيْخُ أَبُو حَامِدٍ ، وَنَقَلَ أَنَّهُ ظَاهِرُ نَصِّهِ فِي الْجَدِيدِ وَالْقَدِيمِ وَصَحَّحَهُ أَيْضًا الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ وَالْبَنْدَنِيجِيّ وَالْمَاوَرْدِيُّ وَالْمَحَامِلِيُّ وَابْنُ الصَّبَّاغِ وَالْبَغَوِيُّ وَخَلَائِقُ كَثِيرُونَ لَا يُحْصَوْنَ ، وَنَقَلَهُ الرَّافِعِيُّ عَنْ الْجُمْهُورِ .
*روضة الطالبين ج ١ ص ٣٤٤*
وَلَوْ صَلَّى جَمَاعَةً ثُمَّ أَدْرَكَ جَمَاعَةً أُخْرَى ، فَالْأَصَحُّ عِنْدَ جَمَاهِيرِ الْأَصْحَابِ : يُسْتَحَبُّ الْإِعَادَةُ كَالْمُنْفَرِدِ . وَالثَّانِي : لَا . فَعَلَى هَذَا تُكْرَهُ إِعَادَةُ الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ دُونَ غَيْرِهِمَا . وَالثَّالِثُ : إِنْ كَانَ فِي الْجَمَاعَةِ الثَّانِيَةِ زِيَادَةُ فَضِيلَةٍ لِكَوْنِ الْإِمَامِ أَعْلَمَ أَوْ أَوْرَعَ ، أَوِ الْجَمْعِ أَكْثَرَ ، أَوِ الْمَكَانِ أَشْرَفَ ، اسْتُحِبَّ الْإِعَادَةُ وَإِلَّا فَلَا . وَالرَّابِعُ : يُسْتَحَبُّ إِعَادَةُ مَا عَدَا الصُّبْحَ وَالْعَصْرَ. وَإِذَا اسْتَحْبَبْنَا الْإِعَادَةَ لِمَنْ صَلَّى مُنْفَرِدًا ، أَوْ جَمَاعَةً ، فَفِي فَرْضِهِ قَوْلَانِ ، وَوَجْهَانِ . أَظْهَرُ الْقَوْلَيْنِ وَهُوَ الْجَدِيدُ فَرْضُهُ الْأُولَى . وَالْقَدِيمُ : فَرْضُهُ إِحْدَاهُمَا لَا بِعَيْنِهَا . وَاللَّهُ تَعَالَى يَحْتَسِبُ بِمَا شَاءَ مِنْهُمَا ، وَرُبَّمَا قِيلَ : يَحْتَسِبُ بِأَكْمَلِهِمَا . وَأَحَدُ الْوَجْهَيْنِ كِلَاهُمَا فَرْضٌ . وَالثَّانِي : إِنْ صَلَّى مُنْفَرِدًا ، فَالْفَرْضُ الثَّانِيَةُ لِكَمَالِهَا . ثُمَّ إِنْ فَرَّعْنَا عَلَى غَيْرِ الْجَدِيدِ ، نَوَى الْفَرْضَ فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ . وَإِنْ كَانَتِ الصَّلَاةُ مَغْرِبًا أَعَادَهَا كَالْمَرَّةِ الْأُولَى . وَإِنْ فَرَّعْنَا عَلَى الْجَدِيدِ ، فَوَجْهَانِ . الْأَصَحُّ الَّذِي قَالَهُ الْأَكْثَرُونَ : يَنْوِي بِهَا الْفَرْضَ أَيْضًا . *وَالثَّانِي : اخْتَارَهُ إِمَامُ الْحَرَمَيْنِ : يَنْوِي الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ . وَلَا يَتَعَرَّضُ لِلْفَرْضِ* فَإِنْ كَانَتِ الصَّلَاةُ مَغْرِبًا . فَالصَّحِيحُ : أَنَّهُ يُعِيدُهَا كَالْم
َرَّةِ الْأُولَى . وَالثَّانِي : يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقُومَ إِلَى رَكْعَةٍ أُخْرَى إِذَا سَلَّمَ الْإِمَامُ .
قُلْتُ : *الرَّاجِحُ* : اخْتِيَارُ إِمَامِ الْحَرَمَيْنِ . *وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ صَلَّى إِذَا رَأَى مَنْ يُصَلِّي تِلْكَ الْفَرِيضَةَ وَحْدَهُ ، أَنْ يُصَلِّيَهَا مَعَهُ لِيَحْصُلَ لَهُ فَضِيلَةُ الْجَمَاعَةِ* . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .
*فتح المعين هامش إعانة الطالبين ج ٢ ص ٦*
وتسن إعادة المكتوبة بشرط أن تكون في الوقت وأن لا تزاد في إعادتها على مرة خلافا لشيخ شيوخنا أبي الحسن البكري رحمه الله تعالى ولو صليت الأولى جماعة مع آخر ولو واحدا إماما كان أو مأموما في الأولى أو الثانية بنية فرض و إن وقعت نفلا فينوي إعادة الصلاة المفروضة و اختار الإمام أن ينوي الظهر أو العصر مثلا ولا يتعرض للفرض و رجحه في الروضة لكن الأول مرجح الأكثرين والفرض الأولى
*MENGULANGI SHOLAT FARDLU KARENA KUALITAS SHOLAT*
Oleh Yai M. Muzakka
السلام عليكم....
Nderek tanglet kang,,, mengulang sholat fardhu karena kurang puas dengan kualitas sholatnya. Misal ketika jamaah dengan imam yang terburu-buru sholatnya,, beberapa saat kemudian datang imam yang lebih alim dari imam pertama,,
Mtur nuwun,,
Najah - Yogyakarta
*Jawaban*
Hukum mengulangi sholat bagi orang yang sudah melakukan sholat jamaah lalu menemukan jamaah lagi, baik karena kualitas sholatnya atau tidak adalah disunahkan menurut pendapat yang sohih.
Dengan syarat masih dalam waktunya dan tidak lebih dari satu kali.
*Tambahan*
1. Sholat yang kedua statusnya adalah sholat sunah menurut pendapat pendapat adhar
2. Jika ia mengulangi sholatnya, maka niatnya untuk sholat yang kedua adalah niat fardlu menurut pendapat yang unggul menurut mayoritas Ulama, dan menurut pendapat yang dipilih oleh Imam Haromain dan distatuskan unggul oleh Imam Nawawi dalam kitab Roudloh adalah dengan tanpa menjelaskan fardlu, jadi langsung usholli Al-Ashro atau Ad-Dhuhro dst.
3. Jika seseorang sudah sholat fardlu, lalu menemukan orang yang sholat sendirian, maka disunahkan baginya untuk sholat lagi bersama orang yang sholat sendirian itu, agar orang itu mendapatkan fadhilah jamaah. Ini sesuai konsep saling tolong menolong dalam hal kebaikan yang telah dijelaskan dalam Al-Qur'an.
*Ibarot*
*المجموع شرح المهذب ج ٤ ص ١٢١*
أَمَّا إذَا صَلَّى جَمَاعَةً ثُمَّ أَدْرَكَ جَمَاعَةً أُخْرَى فَفِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ : ( الصَّحِيحُ ) مِنْهَا عِنْدَ جَمَاهِيرِ الْأَصْحَابِ يُسْتَحَبُّ إعَادَتُهَا لِلْحَدِيثِ الْمَذْكُورِ ، وَالْحَدِيثِ السَّابِقِ فِي الْمَسْأَلَةِ قَبْلَهَا { مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا ؟ } وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ( وَالثَّانِي ) : لَا يُسْتَحَبُّ لِحُصُولِ الْجَمَاعَةِ . قَالُوا : فَعَلَى هَذَا تُكْرَهُ إعَادَةُ الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ ; لِمَا ذَكَرْنَاهُ . وَلَا يُكْرَهُ غَيْرُهُمَا ( وَالثَّالِثُ ) : يُسْتَحَبُّ إعَادَةُ مَا سِوَى الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ ( وَالرَّابِعُ ) : إنْ كَانَ فِي الْجَمَاعَةِ الثَّانِيَةِ زِيَادَةُ فَضِيلَةٍ لِكَوْنِ الْإِمَامِ أَعْلَمَ أَوْ أَوَرَعَ أَوْ الْجَمْعِ أَكْثَرَ أَوْ الْمَكَانِ أَشْرَفَ اُسْتُحِبَّ الْإِعَادَةُ وَإِلَّا فَلَا ، وَالْمَذْهَبُ اسْتِحْبَابُ الْإِعَادَةِ مُطْلَقًا ، وَمِمَّنْ صَرَّحَ بِتَصْحِيحِهِ الشَّيْخُ أَبُو حَامِدٍ ، وَنَقَلَ أَنَّهُ ظَاهِرُ نَصِّهِ فِي الْجَدِيدِ وَالْقَدِيمِ وَصَحَّحَهُ أَيْضًا الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ وَالْبَنْدَنِيجِيّ وَالْمَاوَرْدِيُّ وَالْمَحَامِلِيُّ وَابْنُ الصَّبَّاغِ وَالْبَغَوِيُّ وَخَلَائِقُ كَثِيرُونَ لَا يُحْصَوْنَ ، وَنَقَلَهُ الرَّافِعِيُّ عَنْ الْجُمْهُورِ .
*روضة الطالبين ج ١ ص ٣٤٤*
وَلَوْ صَلَّى جَمَاعَةً ثُمَّ أَدْرَكَ جَمَاعَةً أُخْرَى ، فَالْأَصَحُّ عِنْدَ جَمَاهِيرِ الْأَصْحَابِ : يُسْتَحَبُّ الْإِعَادَةُ كَالْمُنْفَرِدِ . وَالثَّانِي : لَا . فَعَلَى هَذَا تُكْرَهُ إِعَادَةُ الصُّبْحِ وَالْعَصْرِ دُونَ غَيْرِهِمَا . وَالثَّالِثُ : إِنْ كَانَ فِي الْجَمَاعَةِ الثَّانِيَةِ زِيَادَةُ فَضِيلَةٍ لِكَوْنِ الْإِمَامِ أَعْلَمَ أَوْ أَوْرَعَ ، أَوِ الْجَمْعِ أَكْثَرَ ، أَوِ الْمَكَانِ أَشْرَفَ ، اسْتُحِبَّ الْإِعَادَةُ وَإِلَّا فَلَا . وَالرَّابِعُ : يُسْتَحَبُّ إِعَادَةُ مَا عَدَا الصُّبْحَ وَالْعَصْرَ. وَإِذَا اسْتَحْبَبْنَا الْإِعَادَةَ لِمَنْ صَلَّى مُنْفَرِدًا ، أَوْ جَمَاعَةً ، فَفِي فَرْضِهِ قَوْلَانِ ، وَوَجْهَانِ . أَظْهَرُ الْقَوْلَيْنِ وَهُوَ الْجَدِيدُ فَرْضُهُ الْأُولَى . وَالْقَدِيمُ : فَرْضُهُ إِحْدَاهُمَا لَا بِعَيْنِهَا . وَاللَّهُ تَعَالَى يَحْتَسِبُ بِمَا شَاءَ مِنْهُمَا ، وَرُبَّمَا قِيلَ : يَحْتَسِبُ بِأَكْمَلِهِمَا . وَأَحَدُ الْوَجْهَيْنِ كِلَاهُمَا فَرْضٌ . وَالثَّانِي : إِنْ صَلَّى مُنْفَرِدًا ، فَالْفَرْضُ الثَّانِيَةُ لِكَمَالِهَا . ثُمَّ إِنْ فَرَّعْنَا عَلَى غَيْرِ الْجَدِيدِ ، نَوَى الْفَرْضَ فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ . وَإِنْ كَانَتِ الصَّلَاةُ مَغْرِبًا أَعَادَهَا كَالْمَرَّةِ الْأُولَى . وَإِنْ فَرَّعْنَا عَلَى الْجَدِيدِ ، فَوَجْهَانِ . الْأَصَحُّ الَّذِي قَالَهُ الْأَكْثَرُونَ : يَنْوِي بِهَا الْفَرْضَ أَيْضًا . *وَالثَّانِي : اخْتَارَهُ إِمَامُ الْحَرَمَيْنِ : يَنْوِي الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ . وَلَا يَتَعَرَّضُ لِلْفَرْضِ* فَإِنْ كَانَتِ الصَّلَاةُ مَغْرِبًا . فَالصَّحِيحُ : أَنَّهُ يُعِيدُهَا كَالْم
َرَّةِ الْأُولَى . وَالثَّانِي : يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقُومَ إِلَى رَكْعَةٍ أُخْرَى إِذَا سَلَّمَ الْإِمَامُ .
قُلْتُ : *الرَّاجِحُ* : اخْتِيَارُ إِمَامِ الْحَرَمَيْنِ . *وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ صَلَّى إِذَا رَأَى مَنْ يُصَلِّي تِلْكَ الْفَرِيضَةَ وَحْدَهُ ، أَنْ يُصَلِّيَهَا مَعَهُ لِيَحْصُلَ لَهُ فَضِيلَةُ الْجَمَاعَةِ* . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .
*فتح المعين هامش إعانة الطالبين ج ٢ ص ٦*
وتسن إعادة المكتوبة بشرط أن تكون في الوقت وأن لا تزاد في إعادتها على مرة خلافا لشيخ شيوخنا أبي الحسن البكري رحمه الله تعالى ولو صليت الأولى جماعة مع آخر ولو واحدا إماما كان أو مأموما في الأولى أو الثانية بنية فرض و إن وقعت نفلا فينوي إعادة الصلاة المفروضة و اختار الإمام أن ينوي الظهر أو العصر مثلا ولا يتعرض للفرض و رجحه في الروضة لكن الأول مرجح الأكثرين والفرض الأولى
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik