Kecil-kecil
megang al-quran
Bagaimana hukum membiarkan anak-anak kecil yg belajar ngaji
menyentuh al-quran padahal mereka berhadats?
Jawab
Boleh,asalkan untuk
tujuan belajar mengaji bukan yang lain
Reff
حاشية البجيرمي على الخطيب - (ج 3 / ص 313)
وَلَا يَجِبُ مَنْعُ
الصَّغِيرِ الْمُمَيِّزِ مِنْ حَمْلِ الْمُصْحَفِ وَاللَّوْحِ لِلتَّعَلُّمِ إذَا
كَانَ مُحْدِثًا وَلَوْ حَدَثًا أَكْبَرَ كَمَا فِي فَتَاوَى النَّوَوِيِّ
لِحَاجَةِ عِلْمِهِ وَمَشَقَّةِ اسْتِمْرَارِهِ مُتَطَهِّرًا ، بَلْ يُنْدَبُ .
وَقَضِيَّةُ كَلَامِهِمْ أَنْ مَحَلَّ ذَلِكَ
فِي الْحَمْلِ الْمُتَعَلِّقِ بِالدِّرَاسَةِ
=========
Membuka al-quran dengan kayu bagi yg berhadats diperbolehkan, karena kayu itu dianggap
sebagai benda yang terpisah darinya
Reff
الحاوي في فقه الشافعي - (ج 1 / ص 147)
فَأَمَّا الْمُحْدِثُ
إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَصَفَّحَ أَوْرَاقَ الْمُصْحَفِ بِيَدِهِ لَمْ يَجُزْ ،
وَلَوْ تَصَفَّحَهَا بِعُودٍ فِي يَدِهِ جَازَ ، وَلَوْ تَصَفَّحَهَا بِكُمِّهِ
الْمَلْفُوفِ عَلَى يَدِهِ لَمْ يَجُزْ ، وَالْفَرْقُ بَيْنَ كُمِّهِ وَالْعُودِ أَنَّهُ
لَابِسٌ لِكُمِّهِ وَاضِعٌ لِيَدِهِ عَلَيْهِ فَجَرَى مَجْرَى الْمُبَاشَرَةِ ،
وَالْعُودُ بَايِنٌ مِنْهُ وَهُوَ غَيْرُ مَنْسُوبٍ إِلَى مُبَاشَرَتِهِ
أسنى المطالب في شرح روض الطالب - (ج 1 / ص 61)
وَلَا يَحْرُمُ كَتْبُهُ
أَيْ الْقُرْآنَ بِلَا مَسٍّ وحمل لَا قَلْبِ وَرَقِهِ بِعُودِ لِأَنَّهُ
ليس بِحَمْلٍ وَلَا مَسٍّ وَصَحَّحَ الرَّافِعِيُّ تَحْرِيمَهُ قال لِأَنَّهُ
حَمْلُ بَعْضِ الْمُصْحَفِ قال الزَّرْكَشِيُّ وَالْأَحْسَنُ ما قَالَهُ ابن
الْأُسْتَاذِ أَنَّهُ إنْ كانت الْوَرَقَةُ قَائِمَةً فَمَيَّلَهَا بِالْعُودِ أو
وَضَعَ طَرَفَهُ عليها لم يَحْرُمْ وَإِلَّا حَرُمَ لِأَنَّهُ حَامِلٌ وَيَنْزِلُ
الْكَلَامَانِ على هذا وَكَذَا فَعَلَ شَيْخُنَا أبو عبد اللَّهِ الْحِجَازِيُّ في
مُخْتَصَرِ الرَّوْضَةِ
حاشية إعانة الطالبين - (ج 1 / ص 82)
(قوله: لا قلب ورقه بعود) أي لا يحرم قلب ورقه بعود، لانه ليس حملا
ولا في معناه.
وقوله: إذا لم ينفصل - أي الورق - عليه، أي على
العود.
قال العلامة الكردي: الذي يظهر من كلامهم أن
الورقة المثبتة لا يضر قلبها بنحو العود مطلقا، وغير المثبتة لا يضر قلبها إلا إن
انفصلت على العود عن المصحف.
اه
فتح المعين - (ج 1 / ص 66)
والعبرة في قصد الدراسة
والتبرك بحالة الكتابة دون ما بعدها وبالكاتب لنفسه أو لغيره تبرعا وإلا فآمره لا
حمله مع متاع والمصحف غير مقصود بالحمل ومس ورقه ولو لبياض أو نحو ظرف أعد له وهو
فيه لا قلب ورقه بعود إذا لم ينفصل عليه ولا مع تفسير زاد
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik