Maaf TAHI CICAK yang berserakan di masjid/musholla/ribath itu najis MA'FU atau tidak??
Jawab :
Dima'fu.
وحكى الخراسانيون وجهاً ضعيفاً في طهارة روث السمك والجراد وما لا نفس له سائل، وقد قدمنا وجهاً عن حكاية صاحب «البيان» والرافعي أن بول ما يؤكل وروثه طاهران وهو غريب، وهذا المذكور من نجاسة ذرق الطيور كلها هو مذهبنا، وقال أبو حنيفة : كلها طاهرة إلا ذرق الدجاج لأنه لا نتن إلا في ذرق الدجاج، ولأنه عام في المساجد، ولم يغسله المسلمون كما غسلوا بول الآدمي. واحتج أصحابنا بما ذكره المصنف وأجابوا عن عدم النتن بأنه منتقض ببعر الغزلان، وعن المساجد بأنه ترك للمشقة في إزالته مع تجدده في كل وقت، وعندي أنه إذا عمت به البلوى وتعذر الإحتراز عنه يعفى عنه وتصح الصلاة كما يعفى عن طين الشوارع وغبار السرجين.
fokus :
ولأنه عام في المساجد، ولم يغسله المسلمون كما غسلوا بول الآدمي. واحتج أصحابنا بما ذكره المصنف وأجابوا عن عدم النتن بأنه منتقض ببعر الغزلان، وعن المساجد بأنه ترك للمشقة في إزالته مع تجدده في كل وقت، وعندي أنه إذا عمت به البلوى وتعذر الإحتراز عنه يعفى عنه وتصح الصلاة كما يعفى عن طين الشوارع وغبار السرجين.
Kesimpulan saya tetep dima'fu
ﺇﻋﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ - ﺍﻟﺒﻜﺮﻱ ﺍﻟﺪﻣﻴﺎﻃﻲ - ﺝ ١ - ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ١٢٦
ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻳﻌﻔﻰ ﻋﻤﺎ ﺟﻒ ﻣﻦ ﺫﺭﻕ ﺳﺎﺋﺮ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ. ﺫﻛﺮ ﺷﺮﻃﻴﻦ ﻟﻠﻌﻔﻮ ﻭﻫﻤﺎ ﺍﻟﺠﻔﺎﻑ ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺍﻟﺒﻠﻮﻯ، ﻭﺑﻘﻲ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺘﻌﻤﺪ ﺍﻟﻤﺸﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻣﺮ. ﻭﻋﺒﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﺤﻔﺔ: ﻭﻳﺴﺘﺜﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺫﺭﻕ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﻓﻴﻌﻔﻰ ﻋﻨﻪ ﻓﻴﻪ ﺃﺭﺿﻪ ﻭﻛﺬﺍ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻭﺟﻪ، ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻓﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻌﻤﺪ ﻣﻼﻣﺴﺘﻪ. ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﻜﻠﻒ ﺗﺤﺮﻱ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﻠﻪ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ. ﺍﻫ.
Jawab :
Dima'fu.
وحكى الخراسانيون وجهاً ضعيفاً في طهارة روث السمك والجراد وما لا نفس له سائل، وقد قدمنا وجهاً عن حكاية صاحب «البيان» والرافعي أن بول ما يؤكل وروثه طاهران وهو غريب، وهذا المذكور من نجاسة ذرق الطيور كلها هو مذهبنا، وقال أبو حنيفة : كلها طاهرة إلا ذرق الدجاج لأنه لا نتن إلا في ذرق الدجاج، ولأنه عام في المساجد، ولم يغسله المسلمون كما غسلوا بول الآدمي. واحتج أصحابنا بما ذكره المصنف وأجابوا عن عدم النتن بأنه منتقض ببعر الغزلان، وعن المساجد بأنه ترك للمشقة في إزالته مع تجدده في كل وقت، وعندي أنه إذا عمت به البلوى وتعذر الإحتراز عنه يعفى عنه وتصح الصلاة كما يعفى عن طين الشوارع وغبار السرجين.
fokus :
ولأنه عام في المساجد، ولم يغسله المسلمون كما غسلوا بول الآدمي. واحتج أصحابنا بما ذكره المصنف وأجابوا عن عدم النتن بأنه منتقض ببعر الغزلان، وعن المساجد بأنه ترك للمشقة في إزالته مع تجدده في كل وقت، وعندي أنه إذا عمت به البلوى وتعذر الإحتراز عنه يعفى عنه وتصح الصلاة كما يعفى عن طين الشوارع وغبار السرجين.
Kesimpulan saya tetep dima'fu
ﺇﻋﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ - ﺍﻟﺒﻜﺮﻱ ﺍﻟﺪﻣﻴﺎﻃﻲ - ﺝ ١ - ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ١٢٦
ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻳﻌﻔﻰ ﻋﻤﺎ ﺟﻒ ﻣﻦ ﺫﺭﻕ ﺳﺎﺋﺮ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ. ﺫﻛﺮ ﺷﺮﻃﻴﻦ ﻟﻠﻌﻔﻮ ﻭﻫﻤﺎ ﺍﻟﺠﻔﺎﻑ ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺍﻟﺒﻠﻮﻯ، ﻭﺑﻘﻲ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺘﻌﻤﺪ ﺍﻟﻤﺸﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻣﺮ. ﻭﻋﺒﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﺤﻔﺔ: ﻭﻳﺴﺘﺜﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺫﺭﻕ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ ﻓﻴﻌﻔﻰ ﻋﻨﻪ ﻓﻴﻪ ﺃﺭﺿﻪ ﻭﻛﺬﺍ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻭﺟﻪ، ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻓﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻌﻤﺪ ﻣﻼﻣﺴﺘﻪ. ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﻜﻠﻒ ﺗﺤﺮﻱ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﻠﻪ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻮﺏ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ. ﺍﻫ.
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik