Di desa saya terdapat sosok
tokoh agama yang sudah sangat berpengaruh, setiap anjuran dan perintahnya bak
satu kebenaran yang mutlak adanya, satu halnya ia melarang keras bagi mereka
yang setelah adzan berdzikir lewat pengeras suara ( puji-pujian. red) sambil
menunggu imam, ia tak segan-segan menegur langsung bagi mereka yang melakukan
hal tersebut dengan alasan mengganggu orang yang melakukan shalat sunnah. Di
sisi lain justru banyak yang memanfaatkan hal demikian, karena dirasa dengan
media itu mereka bisa mengenal bahkan hafal dengan dzikir (puji-pujian) tersebut. Ia juga berpendapat bahwa dzikir lafadz لااله الا
الله harus selalu disertakan dengan
lafadz محمد رسول الله
dengan dalil Al-Qur’an ورفعنا لك ذكرك. Dengan
dalil ini, ia berdalih ALLOH saja
mengagungkan nama Muhammad, kenapa kita harus malas mengucapkanمحمد رسول لااله الاالله dalam setiap dzikir kita ?
Pertanyaan
a. Bagaimana hukum berdzikir
dengan menggunakan pengeras suara sambil menunggu datangnya imam ?
Jawaban :
Berdzikir untuk menunggu
jama’ah hukumnya sunnah. Adapun hukum menggunakan Pengeras Suara tafsil.
Apabila teredapat mashlachah atau manfa’at, maka hukumnya sunnah,
apabila tidak, seperti timbulnya tasywisy (mengganggu) pada orang yang
sholat atau orang tidur, maka hukumnya haram, karena disamakan dengan sholat di
samping orang yang sedang tidur.
Referensi :
&
Bughyatul
Musytarsyidin, Hal. 48
&
Chawasyi As
Syarwany, II hal. 238 – 239
&
At Tarmasy,
II hal. 396 – 397
&
Al Fiqh Alal
Madzahibil Arba’ah, I hal. 326
بغية المسترشدين ص. 98
(مسألة : ك) : الذكر كالقراءة مطلوب بصريح الآيات والروايات والجهر به حيث
لم يخف رياء ولم يشوّش على نحو مصل أفضل ، لأن العمل فيه أكثر ، وتتعدى فضيلته
للسامع ، ولأنه يوقظ قلب القارىء ، ويجمع همه للفكر ، ويصرف سمعه إليه ، ويطرد
النوم ، ويزيد في النشاط ، ولو جلس أناس يقرأون القرآن ثم آخر ونام بقربهم وتأذى
بالجهر أمروا بخفض الصوت لا بترك القراءة جمعاً بين فضيلة القراءة وترك الأذى ،
فإن لم يخفضوه كره ، وإن أذن المتأذي لإطلاقهم كراهة الأذى من غير تقييد بشيء.
حواشي
الشرواني ج. 2 ص. 238 – 239
وَلَا يَجْهَرُ مُصَلٍّ وَلَا غَيْرُهُ إنْ شَوَّشَ عَلَى نَحْوِ نَائِمٍ أَوْ
مُصَلٍّ فَيُكْرَهُ كَمَا فِي الْمَجْمُوعِ وَفَتَاوَى الْمُصَنِّفِ وَبِهِ رَدَّ
عَلَى ابْنِ الْعِمَادِ نَقْلَهُ عَنْهُمَا الْحُرْمَةَ إنْ كَانَ مُسْتَمِعُو
الْقِرَاءَةِ أَكْثَرَ مِنْ الْمُصَلِّينَ نَظَرًا لِزِيَادَةِ الْمَصْلَحَةِ
ثُمَّ نَظَرَ فِيهِ وَبَحَثَ الْمَنْعَ مِنْ الْجَهْرِ بِحَضْرَةِ الْمُصَلِّي مُطْلَقًا
لِأَنَّ الْمَسْجِدَ وَقْفٌ عَلَى الْمُصَلِّينَ أَيْ أَصَالَةً دُونَ الْوُعَّاظِ
وَالْقُرَّاءِ وَنَوَافِلُ اللَّيْلِ الْمُطْلَقَةُ يَتَوَسَّطُ فِيهَا بَيْنَ
الْجَهْرِ وَالْإِسْرَارِ بِأَنْ يَقْرَأَ هَكَذَا مَرَّةً وَهَكَذَا أُخْرَى أَوْ
يَدَّعِيَ أَنَّ بَيْنَهُمَا وَاسِطَةً بِأَنْ يَرْفَعَ عَنْ إسْمَاعِ نَفْسِهِ
إلَى حَدٍّ لَا يَسْمَعُهُ غَيْرُهُ قوله: (لا يجهر مصل الخ) شامل للفرض وغيره. قوله: (على نحو نائم) ظاهره ولو في
المسجد وقت إقامة المفروضة وفيه نظر لانه مقصر بالنوم حينئذ سم. قوله: (وبه) أي
بقوله وفتاوى المصنف. قوله: (إن كان الخ) المناسب لما قبله وما بعده إن لم يكن
الخ..قوله: (ثم نظر فيه) أي ابن العماد أي فيما نقله عن الفتاوي. قوله: (وبحث الخ)
أي ابن العماد حيث قال: ويحرم على كل أحد الجهر في الصلاة وخارجها إن شوش على غيره
من نحو مصل أو قارئ أو نائم للضرر ويرجع لقول المتشوش ولو فاسقا لانه لا يعرف إلا
منه اهـ. وما ذكره من الحرمة ظاهر لكن ينافيه كلام المجموع وغيره فإنه كالصريح في
عدمها إلا أن يجمع بحمله على ما إذا خف التشويش اهـ شرح المختصر للشارح اهـ بصري
ويأتي عن شيخنا جمع آخر..قوله: (مطلقا) أي وإن كان المصلي أقل من مستمع
القراءة..قوله: (ونوافل الليل) إلى الفرع في النهاية والمغني. قوله: (المطلقة) خرج
به المقيدة بوقت أو سبب فنحو العيدين يندب فيه الجهر كما مر ونحو الرواتب يندب فيه
الاسرار شرح بافضل. قوله: (يتوسط الخ) إن لم يخف رياء أو تشويشا على مصل أو نائم
وإلا سن له الاسرار كما في المجموع ويقاس على ما ذكر من يجهر بذكر أو قراءة بحضرة
من يشتغل بمطالعة أو تدريس أو تصنيف كما أفتى به الشهاب الرملي، قال: ولا خفاء أن
الحكم على كل من الجهر والاسرار بكونه سنة من حيث ذاته نهاية ومغني. وقال ع ش:
قضية تخصيص ذلك التقييد بالنفل المطلق أن ما طلب فيه الجهر كالعشاء والتراويح لا
يتركه فيه لما ذكر وهو ظاهر لانه مطلوب لذاته فلا يترك لهذا العارض اه وهذا يخالف
لاطلاق الشارح المار ولا يجهر مصل الخ الذي كالصريح في العموم وقول السيد البصري
المتقدم هناك ثم رأيت قال شيخنا في شرح والجهر في موضعه وهو الصبح وأولتا المغرب
الخ ما نصه: ويحرم الجهر عند من يتأذى به واعتمد بعضهم أنه يكره فقط، ولعله محمول
على ما إذا لم يتحقق التأذي ويندب التوسط في نوافل الليل المطلقة بين الجهر
والاسرار إن لم يشوش على نائم أو مصل أو نحوهما اه وهو صريح في العموم.
الترمسي ج. 2
ص. 397-396
(ويحرم ) علي كل احد
(الجهر) في الصلاة و خارجها (ان شوش علي غيره) من نحو مصل او قارئ او نائم للضرر و
يرجع لقول المتشوش و لو فاسقا لانه لا يعرف الا منه وما ذكره من الحرمة ظاهر لكن
ينافيه كلام المجموع و غيره فانه كالصريح في عدمها الا ان يجمع بحمله علي ما اذا
خف التشويش .
(قوله علي ما اذا خف
التشويش ) اي و ما ذكره المصنف من الحرمة علي اذا اشتد و عبارة الايعاب ينبغي
حمل قول المجموع وان اذي جاره علي ايذاء خفيف لا يتسامح به بخلاف جهر يعطله عن
القران بالكلية
الفقه على
المذاهب الأربعة ج 1 ص . 326
الشافعية قالوا : يكره رفع الصوت بالذكر في المسجد
إن هوش على مصل أو مدرس أو قارئ أو مطالع أو نائم لا يسن إيقاظه وإلا فر كراهة أما
رفع الصوت بالكلام فإن كان بما لا يحل كمطالعة الأحاديث الموضوعة ونحوها فإنه يحرم
مطلقا . وإن كان بما يحل لم يكره إلا إذا ترتب عليه تهويش ونحوه
Pertanyaan
b. Apakah di benarkan larangan tersebut dengan alasan mengganggu
orang yang shalat sunnah ? Bagaimanakah sikap kita terhadap ia?
Jawaban :
Tafsil. Apabila larangan tersebut karena adanya tasywisy, maka itu
dibenarkan. Apabila tidak, seperti karena adanya unsur sentiment dengan orang
yang dzikir, maka tidak dibenarkan. Akan tetapi, seorang mukallaf
diperintahkan untuk husnudh dhon kepada orang lain dan tidak
diperbolehkan untuk berburuksangka.
Referensi :
&
Ichya' Ulumiddin,
II hal. 335
&
Bughyatul
Musytarsyidin, hal. 523
&
Syarchul
Arba'in, I hal. 29
إحياء علوم الدين ج. 2
ص. 335
الباب الثالث في المنكرات المألوفة في العادات. فنشير إلى جمل منها ليستدل بها
على أمثالها إذ لا مطمع في حصرها واستقصائها فمن ذلك منكرات المساجد ؛ اعلم أن
المنكرات تنقسم إلى مكروهة وإلى محظورة فإذا قلنا هذا منكر مكروه. فاعلم أن المنع
منه مستحب والسكوت عليه مكروه وليس بحرام إلا إذا لم يعلم الفاعل أنه مكروه فيجب
ذكره له لأن الكراهة حكم في الشرع . يجب تبليغه إلى من لا يعرفه . وإذا قلنا منكر
محظور أو قلنا منكر مطلقا فنزيد به المحظور ويكون السكوت عليه مع القدرة محظورا .
فما يشاهد كثيرا في المساجد إساءة الصلاة بترك الطمأنينة في الركوع والسجود وهو
منكر مبطل للصلاة بنص الحديث فيجب النهي عنه إلا عند الحنفي الذي يعتقد أن ذلك لا
يمنع صحة الصلاة إذ لا ينفع النهي معه.
بغية
المسترشدين 523
(مسألة : ج) : ونحوه ي : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قطب الدين ، فمن قام
به من أيّ المسلمين وجب على غيره إعانته ونصرته ، ولا يجوز لأحد التقاعد عن ذلك
والتغافل عنه وإن علم أنه لا يفيد ، وله أركان : الأوّل المحتسب وشرطه الإسلام والتمييز
، ويشترط لوجوبه التكليف ، فيشمل الحر والعبد ، والغني والفقير ، والقوي والضعيف ،
والدنيء والشريف ، والكبير والصغير ، ولم ينقل عن أحد أن الصغير لا ينكر على
الكبير وأنه إساءة أدب معه ، بل ذلك عادة أهل الكتاب ، نعم شرط قوم كونه عدلاً ،
ورده آخرون ، وفصل بعضهم بين أن يعلم قبول كلامه أو تكون الحسبة باليد فيلزمه وإلا
فلا وهو الحق ، ولا يشترط إذن السلطان. الثاني : ما فيه الحسبة وهو كل منكر ولو
صغيرة مشاهد في الحال الحاضر ، ظاهر للمحتسب بغير تجسس معلوم ، كونه منكراً عند
فاعله ، فلا حسبة للآحاد في معصية انقضت ، نعم يجوز لمن علم بقرينة الحال أنه عازم
على المعصية وعظه ، ولا يجوز التجسس إلا إن ظهرت المعصية ، كأصوات المزامير من
وراء الحيطان ، ولا لشافعي على حنفي في شربه النبيذ ، ولا لحنفي على شافعي في أكل
الضب مثلاً. الثالث : المحتسب عليه ويكفي في ذلك كونه إنساناً ولو صبياً ومجنوناً.
شرح الأربعين
ج. 1 ص. 29
قالوا ولا يختص الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بأصحاب الولاية بل ذلك ثابت
لآحاد المسلمين وإنما يأمر وينهى من كان عالما بما يأمر به وينهى عنه، فإن كان من الأمور الظاهرة
مثل الصلاة والصوم والزنا وشرب الخمر ونحو ذلك فكل المسلمين علمآء بها ، وإن كان
من دقآئق الأفعال والأقوال وما يتعلق بلاجتهاد ولم يكن للعوام فيه مدخل فليس لهم
إنكاره ، بل ذلك للعلمآء. والعلمآء إنما ينكرون ما أجمع عليه . أما المختلف فيه
فلا إنكار فيه لأن على أحد المذهبين إن كان مجتهدى مصيب وهو المختار عند كثير من
المحققين. وعلى المذهب الآخر أن المصيب واحد والمخطيء غير متعين لنا ، والإثم
موضوع عنه لكن على الجهة النصيحة للخروج من الخلاف فهو حسن مندوب إلى فعله برفق.
الرابع : نفس الاحتساب وله درجات : التعريف ، ثم الوعظ بالكلام اللطيف ، ثم السب
والتعنيف ، ثم المنع بالقهر ، والأولان يعمان سائر المسلمين ، والأخيران مخصوصان
بولاة الأمور ، زاد ج : وينبغي كون المرشد عالماً ورعاً وحسن الخلق ، إذ بها تندفع
المنكرات وتصير الحسبة من القربات ، وإلا لم يقبل منه ، بل ربما تكون الحسبة منكرة
لمجاوزة حدّ الشرع ، وليكن المحتسب صالح النية ، قاصداً بذلك إعلاء كلمة الله
تعالى ، وليوطن نفسه على الصبر ، ويثق بالثواب من الله تعالى.
Pertanyaan
c. Lebih afdlol manakah dzikir لااله الاالله dengan لآ إله إلا الله محمد رسول الله ?
Jawaban :
Lebih afdlol لآ إله إلا الله محمد رسول الله pada tempat yang telah
dihususkan seperti ketika diucapkan pada waktu adzan, tasyahhud dan
ketika masuk Islam. Adaun jika tidak pada tempat yang tidak dihususkan, maka
keutamaannya tergantung dengan keikhlasan orang yang dzikir.
Referensi :
&
Al Anwarul Qudsiyyah,
29 – 30
&
Tuchfatul
Muchtaj, X hal. 196 (Al Maktabah Syamilah)
&
Syarchul
Chikam, I hal. 53 – 54 (Al Maktabah Syamilah)
الأنوار القدسية 29 – 30
فإن قيل أيما أفضل لآ إله إلا الله أو زيادة محمد
رسول الله ؟ فالجواب الأفضل في ذكر السالكين ذكر لآ إله إلا الله دون محمد رسول
الله حتى يحصل لهم الجمعية مع الله تعالى بقلوبهم، فإذا حصلت فذكر محمد رسول الله
مع ذلك أفضل – إلى أن قال – فلم يقل في هذه الرواية وأن محمد رسول الله لتضمن هذه
الشهادة الشهادة له صلى الله عليه وسلم بالرسالة. فإن قيل أيما أفضل الذكر أو تلاوة
القرآن من حيث إنه ذكر أو تلاوة ؟ فالجواب الذكر أفضل للمريد وتلاوة القرآن أفضل
للكامل الذي عرف عظمة اللة الله تعالى ، ومرادنا بالذكر والقرآن ما لم يقيده
الشارع بوقت ، فإن وقعت ذلك كان الذكر أفضل في موضعه والتلاوة في موضعها أفضل.
وكان الشيخ عز الدين بن عبد السلام يقول (تارة يكون القرآن أفضل وتارة يكون الذكر
أفضل) وكان يقول " اجتلف العلمآء في
أيما أفضل قول العبد : الله الله الله أو لآ إله إلا لاالله فذهب قوم من الصوفية
إلى أن ذكر الجلالة أفضل للمبتدئ، وذهب جمهور الصوفية والمحدثين والفقهآء إلى أن
لآ إله إلا الله أفضل للمبتدئ, وذهب قوم إل أن لآ إله إلا الله ذكر المبتدئ وقول
الله الله ذكر المنتهي ولكل من المذاهب الثلاثة وجه.
تحفة المحتاج
ج . 10 ص. 196 (المكتبة الشاملة)
( قَوْلُهُ : لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ
أَكْبَرُ ) صَرِيحُ كَلَامِهِمْ أَنَّهُ لَا تُنْدَبُ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ التَّكْبِيرِ لَكِنَّ الْعَادَةَ
جَارِيَةٌ بَيْنَ النَّاسِ بِإِتْيَانِهِمْ بِهَا بَعْدَ تَمَامِ التَّكْبِيرِ
وَلَوْ قِيلَ بِاسْتِحْبَابِهَا عَمَلًا بِظَاهِرِ رَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ
وَعَمَلًا بِقَوْلِهِمْ : إنَّ مَعْنَاهُ لَا أُذْكَرُ إلَّا وَتُذْكَرُ مَعِي
لَمْ يَكُنْ بَعِيدًا ع ش عِبَارَةُ شَيْخِنَا وَتُسَنُّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ ا هـ قَوْلُ الْمَتْنِ
.
شرح الحكم ج. 1 ص. 53 – 54
(المكتبة الشاملة)
ما قل عمل برز من قلب زاهد ولا كثر عمل برز من قلب
راغب . يعني : أن العمل الصادر من الزاهد في الدنيا كثير في المعنى وإن كان قليلاً
في الصورة لسلامته من الآفات القادحة في قبوله من الرياء والتصنع للناس وطلب
الأعراض الدنيوية بخلاف الصادر من الراغب فيها فإنه على العكس من ذلك وقد شكا بعض
الناس لرجل من الصالحين أنه يعمل أعمال البر ولا يجد لها حلاوة في قلبه فقال : لأن
عندك بنت إبليس وهي الدنيا ولا بد للأب أن يزور ابنته في بيتها وهو قلبك ولا يؤثر
دخوله إلا فسادا
Pertanyaan
d. Apakah dibenarkan, dalil ورفعنا
لك ذكرك digunakan
sebagai dalil bahwa setiap lafadz لااله الاالله harus diikutsertakan dengan lafadz محمد رسول الله ?
Jawaban :
Tidak dibenarkankan menggunakan dalil tersebut. Tetapi dalam dzikir-dzikir
tertentu dibenarkan.
Referensi :
&
Tafsirul
Munir, II hal. 456
&
Tafsir Ibnu
Katsir, VIII hal. 430
&
Shofwatut
Tafasir, III hal. 502
&
Chasyiyah Al
Bujayromy, I hal. 449
تفسير المنير ج. 2 ص.
456
( ورفعنا لك ذكرك ) اي رفع ذكره حيث قرن اسمه الله تعالى
فى كلمة الشهادة والأذان والإقامة وجعل طاعته تعالى وصلى عليه هو وملائكته وأمر
المؤمنين بالصلاة عليه وسمى رسول الله ونبي الله ولو أن رجلا عبد الله تعالى وصدق
بالجنة والنار وكل شيء ولم يشهد أن محمدا رسول الله لم ينفع بشيء وكان كافرا.
تفسير ابن
كثير ج. 8 ص. 430
{ وَرَفَعْنَا لَكَ
ذِكْرَكَ } قال مجاهد: لا أُذْكرُ إلا ذُكِرتَ معي: أشهد أن لا إله إلا الله،
وأشهد أن محمدًا رسول الله. وقال قتادة: رفع اللهُ ذكرَه في الدنيا والآخرة، فليس
خطيب ولا مُتشهد ولا صاحبُ صلاة إلا ينادي بها: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن
محمدا رسول الله. قال ابن جرير: حدثني يونس، أخبرنا ابن وهب، أخبرنا عمرو بن
الحارث، عن دَراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه قال: "أتاني جبريل فقال: إنّ ربي وربك يقول: كيف رفعت ذكرك؟ قال: الله
أعلم. قال: إذا ذُكِرتُ ذُكِرتَ معي" ، وكذا رواه ابن أبي حاتم عن يونس بن
عبد الأعلى، به ورواه أبو يعلى من طريق ابن لَهِيعة، عن دَرَّاج (2) .
صفوة
التفاسير ج. 3 ص. 502
( ورفعنا لك ذكرك )
رفعنا شأنك – وأعلينا مقامك فى الدنيا والأخرة, وجعلنا إسمك مقرونا باسمي, قال
مجاهد :لا أذكر إلا ذكرت معي, وقال قتادة : رفع الله ذكره فى الدنيا والأخرة ,
فليس خطيب ولا متشهد , ولا صاحب صلاة إلا ينادى : أشهد أن لاإله الا الله وأن
محمدا رسول الله , وفى الحديث (أتاني جبريل فقال لي يا محمد إن ربك يقول أتدري كيف
رفعت ذكرك ؟ قلت الله تعالى أعلم , قال ااذا ذكرت ذكرت معي ) قال فى البحر : قرن
الله ذكر رسول بذكره جلا وعلا , فى كلمة الشهادة والأذان والإقامة والتشهد والخطبة
وفى غير موضع من القرآن , وأخذ من الأنبياء وأممهم أن يؤمنوا به كما قال حسان بن
ثابت : وضم الإله إسم النبي الى إسمه اذا قال فى الخمس المؤذن أشهد وسق له من إسمه
ليجله فذو العرش محمود وهذا محمد .
حاشية
البجيرمي على المنهاج ج. 1 ص. 449
( قَوْلُهُ : أَيْ : لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ) وَلَا تُسَنُّ زِيَادَةُ
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ فَإِنْ كَانَ كَافِرًا وَجَبَ تَلْقِينُهُ لَفْظَ
الشَّهَادَتَيْنِ وَأَمْرُهُ بِهِ حَيْثُ رُجِيَ إسْلَامُهُ وَإِلَّا نُدِبَ
ذَلِكَ ح ل وَقَوْلُهُ : وَلَا تُسَنُّ زِيَادَةُ مُحَمَّدٌ إلَخْ أَيْ لِأَنَّ
الْمَطْلُوبَ أَنْ لَا يَأْتِيَ بَعْدَهَا بِكَلَامٍ أَصْلًا وَلَوْ قُرْآنًا
وَذِكْرًا كَمَا قَرَّرَهُ شَيْخُنَا ح ف لَكِنْ قَالَ ع ش عَلَى م ر : وَلَا
يَضُرُّ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ لِأَنَّهَا مِنْ تَمَامِهَا وَإِنْ كَانَتْ لَا
تُسَنُّ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ كَمَا قَالَهُ م ر ، وَعِبَارَةُ الْجَلَالِ
وَشَرْحِ م ر : وَنَقَلَ فِي الرَّوْضَةِ وَشَرْحِ الْمُهَذَّبِ عَنْ جَمَاعَةٍ
مِنْ أَصْحَابِنَا أَنَّهُ يُلَقَّنُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أَيْضًا قَالَ :
وَالْأَوَّلُ أَصَحُّ لِظَاهِرِ الْحَدِيثِ أَيْ : فَلَا تُسَنُّ زِيَادَةُ
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، وَهُوَ مَا صَحَّحَهُ فِي الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ
وَقَوْلُ الطَّبَرِيِّ كَجَمْعٍ : إنَّ زِيَادَتَهَا أَوْلَى ؛ لِأَنَّ
الْمَقْصُودَ مَوْتُهُ عَلَى الْإِسْلَامِ مَرْدُودٌ بِأَنَّ هَذَا مُسْلِمٌ
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik