Hasil Bahtsul Masail Whatsapp [BMW]:
*Rumusan ke-07*TULISAN KOMENTAR AL FATIHAH DI MEDSOS APAKAH SAMPAI KEPADA MAYIT?
*Pertanyaan*
Mf yi mau tanya?.. Dlm dunia fb setiap adA yg sakit ato meninggal sllu di posting, dan yg comen hny mmberika bacaan fatihah nmn berupa tulisan (Chat), tdk di baca di lisan, yg sy tanyakan, apkh hny tulisan fatihah saja dpt pahala dan fatihahnya nyambung... Mtrswon , sy M,Arriyadzul faqih DEMAK..
*Jawaban*
Menulis fatihah atau doa di fb atau sejenisnya, bisa sampai pahalanya asal diniatkan pahala menulis dan berdoanya untuk MAYIT, jadi bukan pahala bacaan fatihah tapi pahala kemanfaatkan menulis fatihah. Solusinya agar bisa sampai pahala bacaan fatihah adalah dengan membacanya dan jika ditambah tulisan juga tidak masalah dan kita niatkan pahalanya untuk si mayit.
*Ibarot*
*مناهيج الإمداد شرح إرشاد العباد للشيخ إحسان محمد دحلان الجمفسي الكديري ج:1 ص: 368*
فقال القرطبي وقيل ان ثواب القرأة للقارئ وللميت ثواب الاستماع ولذلك تلحقه الرحمة قال تعالى : واذا قرئ القرأن فاستمعوا له وانصتوا له لعلكم ترحمون، ولا يبعد في كرم الله ان يلحقه ثواب القراءة والاستماع معا، ويلحقه ثواب ما يهدى اليه من القرآن وان لم يسمع كالصدقة والدعاء. انتهى.
وقال النووي المختار ان يدعو بالجعل فيقول اللهم اجعل ثوابها واقعا لفلان
*إعانة الطالبين الجزء الثالث صـــ ٢٥٩*
(والحاصل) أنه إذا نوى ثواب قراءة له أو دعا عقبها بحصول ثوابها له أو قرأ عند قبره حصل له مثل ثواب قراءته، وحصل للقارئ أيضا الثواب. فلو سقط ثواب القارئ لمسقط، كأن غلب الباعث الدنيوي، بقراءته بأجرة، فينبغي أن لا يسقط مثله بالنسبة للميت.ولو استأجر للقراءة للميت ولم ينوه ولا دعا له بعدها ولا قرأ عند قبره علم يبرأ من واجب الإجارة. وهل تكفي نية القراءة في أولها وإن تخلل فيها سكوت؟ ينبغي نعم، إذا عد ما بعد الأول من توابعه. م ر. اه.لكن ظاهر كلام الشارح، كالتحفة وشرح المنهج، يفيد أن القراءة بحضرة الميت من غير نية ثواب القراءة له أو القراءة لا بحضرة الميت مع النية فقط من غير دعاء عقبها لا يحصل ثوابها لميت، فلا بد في الأولى من النية وفي الثانية من الجمع بين النية والدعاء (قوله: أو نواه) أي ثواب القراءة للميت.وقوله ولم يدع قضيته، كما علمت، أنه لا بد من الجمع بين النية والدعاء ولا يغني أحدهما عن الآخر.وقال سم، واعتمد م ر: الإكتفاء بنية جعل الثواب له، وإن لم يدع، (قوله: وقد نص الشافعي الخ) هذا ذكره في التحفة تأييد الكلام ساقط من عبارة الشارح ونصها بعد وحمل جمع عدم الوصول على ما إذا قرأ لا بحضرة الميت إلى آخر ما ذكره المؤلف، أما الحاضر ففيه خلاف منشؤه الخلاف في أن الإستئجار للقراءة على القبر يحمل على ماذا؟ فالذي اختاره في الروضة أنه كالحاضر في شمول الروضة النازلة عند القراءة له، وقيل محملها أن يعقبها بالدعاء له، وقيل أن يجعل أجره الحاصل بقراءته للميت، وحمل الرافعي على هذا الأخير الذي دخل عليه عمل الناس.وفي الأذكار أنه الإختيار قول الشالوشي إن قرأ ثم جعل الثواب للميت لحقه.وأنت خبير أن هذا كالثاني صريح في أن مجرد نية وصول الثواب للميت لا يفيد ولو في الحاضر، ولا ينافيه ما ذكره الأول، وهو أنه كالحاضر، *لأن كون مثله فيما ذكر إنما يفيده مجرد نفع، لا حصول ثواب القراءة الذي الكلام فيه*
*بغية المسترشدين ص ٤٠٨*
مسألة : ش) : أوصى بتهاليل سبعين ألفاً في مسجد معين ، وأوصى للمهللين بطعام معلوم ، فالمذهب عدم حصول الثواب بالتهليل إلا إن كان عند القبر على المعتمد ، وفي وجه حصوله مطلقاً ، وهو مذهب الثلاثة ، بل قال ابن الصلاح : ينبغي الجزم بنفع : اللهم أوصل ثواب ما قرأناه إلى روح فلان ، لأنه إذا نفعه الدعاء بما ليس للداعي فماله أولى ، ويتعين المسجد المذكور لاستحقاق الطعام الموصى به عملاً بشرط الموصي كالوقف اهـ ، وعبارة (ك) : قرأ شيئاً من القرآن ثم أهدى ثوابه إلى روح النبي ثم إلى روح فلان وفلان ، أما النبي فالثواب حاصل له مطلقاً ، بل هو مضاعف تضعيفاً تستحيل الإحاطة به ، لأنه يثاب على أعمال أصحابه الضعف ، وأما غيره ممن دعا له القارىء بوصول ثواب القراءة له أو جعله له أو كان بحضرته أو نواه بها ، فالنفع حاصل للكل لا محالة ، بل إحضار المستأجر له في القلب سبب لشمول الرحمة إذا نزلت على قلب القارىء ، وأما ثواب نفس القراءة ففي حصوله له خلاف ، والذي اعتمده ابن حجر و (م ر) حصوله إن دعا للميت عقب القراءة ، أو جعل له ثوابها أو كان بحضرته ، وكذا إن كان غائباً ونواه بالقراءة كما اعتمده (م ر) وهو مذهب الأئمة الثلاثة ، *وقال ابن حجر : يحصل له ثواب النفع دون ثواب القراءة* ، ويحصل أيضاً للقارىء ثواب وإن قصد به غيره أو أهداه له كما مر ، فلو بطل ثوابه كأن كان لغرض دنيوي لم يبطل ثواب المنوي له
*نهاية الزين في إرشاد المبتدئين | صـ ١٩٣*
واختار ذلك ابن أبي عصرون وابن دقيق العيد والسبكي حتى قيل إن السبكي صلى عن قريبه بعد موته بل قال المحب الطبري في شرح التنبيه يصل للميت كل عبادة تفعل عنه واجبة أو مندوبة وقال ابن حجر نقلا عن شرح المختار مذهب أهل السنة أن للإنسان أن يجعل ثواب عمله وصلاته للميت ويصله اهـ
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik