Perbedaan tulisan dalam mushaf al-quran.
Mushaf yg benar adalah yang
tulisannya sesuai dan
kaidah-kaidah khot usmaniy. “
البرهان في علوم القرآن (1/ 389)
وكذلك كل ما فى القرآن من الكتاب وكتاب فبغير
ألف إلا فى أربعة مواضع هى الرعد بأوصاف خصصته من الكتاب الكلى
فى الرعد لكل أجل كتاب فإن هذا كتاب الآجال فهو أخص من الكتاب المطلق أو المضاف إلى الله
وفى الحجر وما أهلكنا من
قرية إلا ولها كتاب معلوم فإن هذا كتاب إهلاك القرى وهو أخص من كتاب الآجال
وفى الكهف واتل ما اوحى
إليك من كتاب فإن هذا أخص من الكتاب الذى فى قوله اتل ما أوحى إليك من الكتب لأنه
أطلق هذا وقيد ذلك بالإضافة إلى الاسم المضاف إلى معنى فى الوجود والأخص أظهر
تنزيلا
وفى النمل تلك آيات
القرءان وكتاب مبين هذا الكتاب جاء تابعا للقرآن والقرآن جاء تابعا للكتاب كما جاء
فى الحجر تلك آيات الكتاب وقرءان مبين فما فى النمل له خصوص تنزيل مع الكتاب الكلى
فهو تفصيل للكتاب الكلى بجوامع كليته
==
حاشية إعانة الطالبين (1/ 84)
أن مالكا رضي الله عنه سئل: هل يكتب المصحف على
ما أحدثه الناس من الهجاء ؟ فقال: لا، إلا على الكتبة الاولى.
أي التي كتبها الامام، وهو المصحف العثماني.
قال أبو عمرو: ولا مخالف له في ذلك من علماء
الائمة.
وقال بعضهم: الذي ذهب إليه مالك هو الحق، إذ هو
فيه بقاء الحالة الاولى إلى أن يتعلمها الآخرون، وفي خلافها تجهيل آخر الامة
أولهم.
وإذا وقع الاجماع - كما ترى - على منع ما أحدث
اليوم من مثل كتابه الربو بالالف - مع أنه موافق للفظ الهجاء - فمنع ما ليس من جنس
الهجاء أولى.
وأيضا ففي كتابته بالعجمي تصرف في اللفظ المعجز
الذي حصل التحدي به بما لم يرد، بل بما يوهم عدم الاعجاز بل الركاكة، لان الالفاظ
العجمية فيها تقديم المضاف إليه على المضاف، ونحو ذلك مما يخل بالنظم وتشويش
الفهم.
وقد صرحوا بأن الترتيب من مناط الاعجاز.
اهـ بحذف
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik