#019
Assalamualaikum kyai izin tanya sebagaimana aturan grup harus ajukan pertanyaan ke salah satu admin ..
Pertanyaan saya terkait video penyembelihan diatas.
*Pertanyaan*
1. bagaimana definisi hayatul mustaqirroh dan madzbuhah ?
2. apakah Kasus ini masuk ke hayat mustaqirroh atau hayatul madzbuh?, dan bagaimana solusinya ?
Mohon referensinya injih🙏
Jawaban:
1️⃣ Definisi hayatul mustaqirroh dan madzbuh adalah sebagai berikut:
🔖 Hayatul mustaqirroh adalah ketika ruh masih ada dalam jasad, serta penglihatan, suara, gerakan2nya bersifat ikhtiyary (atas dasar kesadaran).
diantara ciri-cirinya adalah semisal masih bergerak gesit atau mampu bertahan sehari/ dua hari.
🔖 Hayatul Madzbuh / 'Aisyul Madzbuh adalah ketika penglihatan, suara dan gerakan2nya tidak lagi disebut ikhtiyariy tapi disebut idhthiroriy (sudah tidak disadari).
2️⃣ Dalam video tersebut jika dilihat dari gerakan2nya maka termasuk hayatul mustaqirroh, meskipun demikian, bukan berarti harus disembelih lagi agar menjadi halal, karena sembelihan pertama sudah sah secara syari'at (hal ini jika urat hulqum dan mari'nya benar2 terputus sempurna)
Adapun solusi untuk mempercepat matinya hewan tersebut, boleh dengan cara semisal disembelih lagi, memotong leher sampai putus (namun hal ini hukumnya makruh), dll.
📚 Referensi:
📖 [إعانة الطالبين، ٣٩٠/٢]
(قوله: وبه حياة مستقرة) أي والحال أن فيه حياة مستقرة، أي ثابتة مستمرة، *وهي أن تكون الروح في الجسد ومعها إبصار، ونطق، وحركة اختيارية لا اضطرارية.*
واعلم أنه يوجد في عباراتهم حياة مستقرة، وحياة مستمرة وحركة مذبوح ويقال لها عيش مذبوح والفرق بينها أن الحياة المستقرة هي ما مر. والمستمرة هي التي تستمر إلى خروج الروح من الجسد. *وحركة المذبوح هي التي لا يبقى معها إبصار باختيار، ولا نطق باختيار، ولا حركة اختيارية، بل يكون معها إبصار ونطق وحركة إضطرارية.*
وبعضهم فرق بينها: بأن الحياة المستقرة هي التي لو ترك الحيوان لجاز أن يبقى يوما أو يومين. والحياة المستمرة هي التي تستمر إلى انقضاء الأجل. وحركة المذبوح هي التي لو ترك لمات في الحال. والأول هو المشهور.
📖 [الموسوعة الفقهية الكويتية، ٢٦٩/١٨]
ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺠﻨﺎﻳﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﻣّﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺴﺘﻤﺮّﺓً، ﺃﻭ ﻣﺴﺘﻘﺮّﺓً، ﺃﻭ ﺣﻴﺎﺓ ﻋﻴﺶ ﺍﻟﻤﺬﺑﻮﺡ.
ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮّﺓ: ﻫﻲ ﺍﻟّﺘﻲ ﺗﺒﻘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻧﻘﻀﺎﺀ ﺍﻷﺟﻞ ﺑﻤﻮﺕ ﺃﻭ ﻗﺘﻞ.
ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺮّﺓ: ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﺮّﻭﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭﻳّﺔ ﻭﺍﻹﺩﺭﺍﻙ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺿﻄﺮﺍﺭﻳّﺔ. ﻛﻢ ﻟﻮ ﻃﻌﻦ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻭﻗﻄﻊ ﺑﻤﻮﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺔ ﺃﻭ ﻳﻮﻡ ﺃﻭ ﺃﻳّﺎﻡ ﻭﺣﺮﻛﺘﻪ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭﻳّﺔ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ.
ﻭﺣﻴﺎﺓ ﻋﻴﺶ ﺍﻟﻤﺬﺑﻮﺡ: ﻫﻲ ﺍﻟّﺘﻲ ﻻ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﻬﺎ ﺇﺑﺼﺎﺭ ﻭﻻ ﻧﻄﻖ ﻭﻻ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ.
📖 [أسنى المطالب في شرح روض الطالب، ٥٣٩/١]
وَحَاصِلُهُ أَنَّ الْحَيَاةَ الْمُسْتَقِرَّةَ عِنْدَ الذَّبْحِ تَارَةً تَتَيَقَّنُ وَتَارَةً تُظَنُّ بِعَلَامَاتٍ وَقَرَائِنَ فَمِنْهَا الْحَرَكَةُ الشَّدِيدَةُ بَعْدَ الذَّبْحِ وَانْفِجَارُ الدَّمِ وَتَدَفُّقُهُ (وَلَوْ شَكَكْنَا فِي اسْتِقْرَارِهَا حَرُمَ) لِلشَّكِّ فِي الْمُبِيحِ وَتَغْلِيبًا لِلتَّحْرِيمِ (فَإِنْ لَمْ يُصِبْهُ شَيْءٌ) مِمَّا ذُكِرَ (بَلْ مَرِضَ) ، وَلَوْ بِأَكْلِهِ نَبَاتًا مُضِرًّا (أَوْجَاعَ فَذَبَحَهُ) وَقَدْ صَارَ (آخِرَ رَمَقٍ حَلَّ) ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يُوجَدْ سَبَبٌ يُحَالُ الْهَلَاكُ عَلَيْهِ وَيُجْعَلُ قَتْلًا وَمَسْأَلَةُ الْجُوعِ مِنْ زِيَادَتِهِ.
📖 [البيجورى-ج-٢-ص-٢٩٤_٢٩٥]
واعلم انه يوجد فى عبارتهم حياة مستقرة وحياة مستمرة وحركة مذبوح ويقال عيش مذبوح، والفرق بينها أن حياة المستقرة يكون معها أبصار باختيار ونطق باختيارية، وحياة المستمرة هى التى تستمر الى خروج الروح من الجسد، وحركة المذبوح هى التى لايبقى معها ابصار باختيار ولانطق باختيار ولا حركة إختيارية بل يكون معها أبصار ونطق وحركة اضطرارية، وبعضهم فرق بينها بأن حياة المستقرة هى التى لوترك الحيوان لجاز أن يبق يوما او يومين، والحياة المستمرة التى تستمر الى انقضاء الأجل، وحركة المذبوح هى التى لوترك لمات فى الحال والأول هو المشهور،
📖 [الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي، ٢٧٨٥/٤]
1 - الحياة المستمرة: وهي الطبيعية الباقية إلى خروجها بذبح، أو نحوه. والذكاة تؤثر فيها بالحل:
2 - الحياة المستقرة: هي ما يوجد معها الحركة الاختيارية بقرائن وأمارات تغلب على الظن بقاء الحياة. ومن أماراتها: انفجار الدم بعد قطع الحلقوم والمريء. والأصح الاكتفاء بالحركة الشديدة. ولايشترط العلم بوجود الحياة المستقرة عند الذبح، بل يكفي الظن بوجودها بقرينة كشدة الحركة أو انفجار الدم.
وهذه تحل الذبيحة، فإن شك في وجودها، حرم تغليباً للتحريم.
3 - حياة المذبوح، أو حركة عيش المذبوح: وهي التي لا يبقى معها سمع لا إبصار، ولا حركة اختيار، وهذا النوع: إن وجد له سبب يحال عليه الهلاك، كما لو مرض الحيوان بأكل نبات مضر، حتى صار في آخر رمق، لم يحل على المعتمد. وإن لم يوجد سبب يحال عليه الهلاك، كأن مرض الحيوان، أو جاع حتى صار في آخر رمق، فذبحه، حل أكله.
📖 [الباجوري ٢/ ٢٨٦]
(قوله يكون قطع ما ذكر) أي من الحلقوم والمريء وقوله دفعة واحدة لا دفعتين أي إذا لم توجد الحياة المستقرة عند الدفعة الثانية أما إذا وجدت الحياة المستقرة عند الدفعة الثانية فيحل المذبوح حينئذ ومثل الدفعة الثانية غيرها كالثالثة
📖 [تنوير القلوب – ص ٢٣٧]
ويشترط في قطع ذلك ان يكون دفعة واحدة فلو قطع باكثر كما لو رفع السكين فاعادها فورا او القاها لكللها واخذ غيرها او سقطت منه فاخذها او قلبها وقطع ما بقي وكان فورا حل ولا يشترط وجود الحياة المستقرة في دفعة الفعل الثاني الا ان طال الفصل بين الفعلين فلا بد من وجود الحياة المستقرة اول الفعل الثاني.
📖 [شرح النووي على المسلم ١٣ / ١٢٤]
قال الشافعي وأصحابه وموافقوهم لا تحصل الذكاة إلا بقطع الحلقوم والمرئ *بكمالهما*
📖 [حاشية البجيرمي على شرح المنهج، ٢٨٧/٤]
وَيُكْرَهُ لَهُ إبَانَةُ رَأْسِهَا حَالًا وَزِيَادَةُ الْقَطْعِ وَكَسْرُ الْعُنُقِ وَقَطْعُ عُضْوٍ مِنْهَا وَتَحْرِيكُهَا وَنَقْلُهَا حَتَّى تَخْرُجُ رُوحُهَا،
📖 [البيجورى-ج٢-ص-٢٩٥]
(قوله ولا يسن قطع ماوراءالودجين)لكن لوقطع الرأس كله كفى وإن حرم للتعذيب والمعتمد عند الرملى والشبراملسى الكراهة،
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik