Latar belakang mas’alah :
Seringkali kita ketahui bahwa di Indonesia setiap tahunnya
diadakan perlombaan
perlombaan. Baik dalam
rangka hari besar Islam maupun hari besar lainya. Diantaranya adalah ( تلاوة القرآن ) yang didalamnya terdapat beberapa
peraturan. Baik mengenai tajwidnya, maupun lagu-lagunya. Di dalam perlombaan tersebut ditentukan paling tidak harus memenuhi lima lagu
Bayati / lima tingkatan nada.
Pertanyaan :
a.
Bagaimana hukumnya تلاوة القرآن dengan
ketentuan tersebut ?
b.
Adakah Nash Syar’i atau setidaknya keterangan
Ulama’ mengenahi hal tersebut ?
Pon. Pes. Gedongsari
Tegaron
Prambon Nganjuk 64484 (0358) 791293 – 791297
Rumusan Jawaban :
a.
Hukumnya تلاوة القرآن
diperbolehkan jika tanpa ada ‘iwadl. Kecuali menurut Hanafi yang
berpendapat tidak boleh secara mutlak.
Catatan: Apa yang terjadi di masyarakat bukan dinamakan ‘iwadl
tapi hadiah
Referensi :
v غية
المشتاق فى حكم اللهوى واللعب والسباق ص: 218-220
ولما كانت التثقيف الدينى متروبا وتفقوه فى الدين من
الخير الذي يريده الله للمسلم ولما كان العوض أو الإثابة حافزا على ذلك كله، فإنه
لا ما نع أيضا من إحداث مسابقات دينية للترغيب فى حفظ القرآن الكريم والتفقه فى
أمور الدين ذلك أن النتيجة فى النهاية محمودة على كل حال – إلى أن قال – ثالثا حكم
إجراء المسابقات الدينية: يأخذ من أقوال الفقهاء الحنفية جواز إجراء المسابقات
الدينية وسواء أكان العوض فى هذه المسابقات يدفع نقدا للفائز فيها أو يقدم فى صورة
جوائز عينيات وتحسن بعض الهيئات صنعا فى تهييئة الفرصة لبعض الفائزين بتأدية فريضة
الحج أو تأدية العمرة. هذا وقد أجازت جهة الفتوى فى جزورية المصرى العربية هذه
المسابقات الدينية وبذل الأعواض والجوائز للفائزين فيها - إلى أن قال- وعلى ذلك
فما تقوم به بعض الجهات كالأزهر وأشاريف والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة
الشباب والرياضة وبعض المحلات والجرائد من إجراء المسابقات الدينية بين الشباب
وغيرهم لهو أمر مشروع جائز. إذ الدين يقوم بالعلم والتنافس فيه كما يقوم بالجهاد
فى سبيل الله.
v الميسر
والقمار المسابقات والجوائز للدكتور رفيق يونس المصرى ص: 156.
المسابقات العلمية: يبدو أن المسابقات العلمية لا تقل
كثيرا فى الأهمية أى المسابقات العسكرية قال ابن القيم: لما كان الجلاد بسيف
والسنان والجدال بالحجة والبرهان كالأخوين الشقيقين والقرنين المتصاحبين كانت
أحكام كل منهما شبيهة بأحكام الآخرين ومستفادة منه ( .....)
فالفروسية فروسيتان: فروسية العلم والبيان وفروسية الرمى
والطعان ولما كان أصحاب النى صلى الله عليه وسلم أكمل الخلق فى الفروسيتان فتحوا
القلوب بالحجة والبرهان والبلاد بالسيف والسنن وما الناس إلا هؤلاء الفريقان ومن
عداهما فإن لم يكن ردءا وعونا لهما فهو كل على نوع الإنسان وقد أمر الله سبحانة
وتعالى رسوله بجدال الكفار والمنافقين وجلاد أعدائه المشاقين والمحاربين فعلم أن
الجدال والجلاد من أهم العلوم وأنفعها للعباد فى المعاش والمعاد ولا يعدل مداد
العلماء إلا دم الشهداء والرفعة وعلو المنزلة فى الدارين إنما هى لهاتين الطائفتين
وسائر الناس رعية لهما منقادون لرؤسائهما. وقال ابن تيمية وغير ذلك جواز الرهان فى
العلم وفاقا للحنفية لقيام الدين بالجهاد والعلم والله أعلم. فال على حفظ القرآن
والحديث والفقه وغيره من العلوم النافعة لا تجوز بعوض عند أصحاب مالك وأحمد
والشافعى وتجوز عند أصحاب أبى حنيفة وعند ابن تيمية وابن القيم: فغدا جازت
المراهنة على آلات الجهاد فهى فى العلم أولى بالجواز وهذا القول هو الراجح – إلى
أن قال – ويدخل فى المسابقى العلميات ما يحتاج إليه المجتمع الإسلامى المعاصر من
العلوم الشرعية والعلوم والصناعات التكنولوجيا والإبتكارات ولا سيما مما له علاقة
بتقوية المجتمع عسكريا وامنيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا. مثال ذلك فى العلوم
الشرعية: حفظ القرآن وتجويده وتفسيره فقد حضن الرسول صلىالله عليه وسلم على تعلم
القرآن والفرئض.
v حاشية
الباجورى الجزء الثانى ص : 306
لأن شرط المعقود عليه كونه عدة قتال كما أشار إليه
الشارح - إلى أن قال - فلا تجوز ال على غيرها كبقر وكلاب وطير ونحوها بعوض فتحرم
مع العوض وتجوز بغير عوض اهــ
v المجموع الجزء : 15 ص : 375
ولما كانت الهبة تمليكا لمعين فى الحياة لم يجز تعليقها
على شرط كالبيع فإن علقها على شرط كقوله صلى الله عليه وسلم: "إن رجعت هديتنا
إلى النجاشى فهى لك" كان وعدا .اهـ
v روضة
الطالبين الجزء الحادى عشر ص: 227
وأما تحسين الصوت بقراءة القرآن فمسنون وأما القراءة
بالألحان فقال فى المختصر لا بأس بها وعن رواية الربيع بن سليمان الجيزى أنها
مكروهة قال جمهور الأصحاب ليست على قولين بل المكروه أن يفرط فى المد وفى إشباع
الحركات حتى تتولد من الفتحة ألف ومن الضم واو ومن الكسرة ياء أو يدغم موضع
الإدغام فإن لم ينته إلى هذا الحد فلا كراهة وفى أمالى السرخسى وجه أنه لا يكره
وإن أفرط قلت الصحيح أنه إذا أفرط على الوجه المذكور فهو حرام صرح به صاحب الحاوى
فقال هو حرام يفسق به القارىء ويأثم المستمع لأنه عدل به عن لهجة التقويم وهذا
مراد الشافعى بالكراهة. اهـ.
v المنح
الفكرية ص : 22.
وفى الموطأ سنن النسائى عن حذيفة رضى الله عن النبى صلى
الله عليه وسلم: "اقرؤوا القرآن بلحون العرب إياكم ولحون أهل الفسق
والكتابيين - إلى أن قال - والمراد بألحان العرب القراءة بالطبائع والأصوات
السليقة وبألحان أهل الفسق الأنغام المستفاد عن القواعد الموسيقية والأمر محمول
على الكراهة إن حصل له معه المحافظة على صحة ألفاظ الحروف وإلا فمحمول على
التحريم. اهـ.
b. Ada.
Referensi :
v الميسر
والقمار المسابقات والجوائز للدكتور رفيق يونس المصرى ص: 156
المسابقات العلمية:يبدو أن المسابقات العلمية لا تقل
كثيرا فى الأهمية أى المسابقات العسكرية قال ابن القيم: لما كان الجلاد بسيف
والسنان والجدال بالحجة والبرهان كالأخوين الشقيقين والقرنين المتصاحبين كانت
أحكام كل منهما شبيهة بأحكام الآخرين ومستفادة منه ( .....)
فالفروسية فروسيتان: فروسية العلم والبيان وفروسية الرمى
والطعان ولما كان أصحاب النى صلى الله عليه وسلم أكمل الخلق فى الفروسيتان فتحوا
القلوب بالحجة والبرهان والبلاد بالسيف والسنن وما الناس إلا هؤلاء الفريقان ومن
عداهما فإن لم يكن ردءا وعونا لهما فهو كل على نوع الإنسان وقد أمر الله سبحانه
وتعالى رسوله بجدال الكفار والمنافقين وجلاد أعدائه المشاقين والمحاربين فعل أن
الجدال والجلاد من أهم العلوم وأنفعها للعباد فى المعاش والمعاد ولا يعدل مداد
العلماء إلا دم الشهداء والرفعة وعلو المنزلة فى الدارين إنما هى لهاتين الطائفتين
وسائر الناس رعية لهما منقادون لرؤسائهما. وقال ابن تيمية وغير ذلك جواز الرهان فى
العلم وفاقا للحنفية لقيام الدين بالجهاد والعلم والله أعلم. فال على حفظ القرآن
والحديث والفقه وغيره من العلوم النافعة لا تجوز بعوض عند أصحاب مالك وأحمد
والشافعى وتجوز عند أصحاب أبى حنيفة وعند ابن تيمية وابن القيم: فغدا جازت
المراهنة على آلات الجهاد فهى فى العلم أولى بالجواز وهذا القول هو الراجح – الى
ان قال – ويدخل فى المسابقى العلميات ما يحتاج إليه المجتمع الإسلامى المعاصر من
العلوم الشرعية والعلوم والصناعات التكنولوجيا والإبتكارات ولا سيما مما له علاقة
بتقوية المجتمع عسكريا وأمنيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا. مثال ذلك فى العلوم
الشرعية: حفظ القرآن وتجويده وتفسيره فقد حضن الرسول صلىالله عليه وسلم على تعلم
القرآن والفرائض.
v المهذب
الجزء الثانى ص: 328.
ويستحب تحسين الصوت بالقرآن لما روى الشافعيى رحمه الله
بإسناده عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال ما أذن الله لشىء كإذنه لنبى حسن
الترنم بالقرآن وروى حسن الصوت بالقرآن وروى البراء بن عازب رضى الله عنه أن النبى
صلى الله عليه وسلم قال حسنوا القرآن بأصواتكم وقال عليه الصلاة السلام ليس منا من
لم يتغن بالقرآن وحمله الشافعى على تحسين الصوت وقال لو كان المراد به الاستغناء
بالقرآن لقال من لم يتغان بالقرآن وأما القراءة بالألحان فقد قال فى موضع أكرهه
وقال فى موضع آخر لا أكرهه وليست على قولين وإنما هى على اختلاف حالين فالذى قال
أكرهه أراد إذا جاوز الحد فى التطويل وإدغام بعضه فى بعض والذى قال لا أكرهه إذا
لم يجاوز الحد اهـ.
v فضائل
القرآن بذيل تفسير ابن كثير الجزء الرابع ص 36-37. طه فوترا
والمعنى الجامع أن قراءة القرآن بالنغم المحمودة شرعا هي
ما تكون به القراءة أشد تأثيرا فى النفس وخشوعا فى القلب واعتبارا فى العقل وأن
المحذور منها التطريب المتكلف الذى يشغل السامع بلذة الصوت وحسن النغم عن المعنى
المراد والخشوع المطلوب وما من أحد سمع قراءة المجودين أولى الأصوات الحسنة إلا
شعرا بتأثير العظيم فى قلبه بقراءتهم والسبب فى تأويل التغنى بالقرآن وكراهة بعض
العلماء له أن الغناء صار شعار أهل اللهو والمسرفيه فى الشهوات ولذلك حرم المشددون
من الفقهاء الغناء والمعازيف مطلقا مع العلم بأن مزامير نبى الله داود أنزلت لأجل
الترنم بها وكانت الطير تحشر وتجتمع لصوته ترجع ترنيمه بتسبيح الله تعالى.
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik