HITUNGAN JAWA
Bukan hal yang tabu bagi masyarakat jawa, bahwasanya hari itu mempunyai
pasaran yang biasa disebut dengan istilah WETON, semsal rabu tujuh, kliwon
delapan sama dengan 15. Dan tentunya dalam perhitungan mempunyai nilai yang
mana dapat mempengeraruhi keyakinan masyarakat, semisal pernikahan, karena bila
hitungan hari kedua mempelai tidak cocok, maka pernikahan tidak boleh
dilangsungkan, karena bila dilangsungkan maka akan terjadi hal buruk yang akan
menimpa.
Pertanyaan.
a. Dapatkah dibenarkan hitungan jawa seperti diatas, mengingat di sebagian kitab salaf juga ada metode seperti
itu. ?
Jawaban :
Dapat dibenarkan, apabila tetap meyakini bahwa Al mu’atsir ( yang memberi
pengaruh ) adalah Allah SWT.
Referensi :
&
Ghoyatuttalkhis
juz 1 hal 149
&
Al
– fatawi al- hadisiyah libni hajar al- haitami juz 1 hal 34 – 35
&
Fathul
barri juz 11 hal 375
غاية التلخيص المراد من فتاوى ابن زياد . ج 1 ص
149
( مسألة ) اذا سال رجل أخر
هل ليلة كذا او يوم كذا صيلح للعقد او النقلة فلا يحتاج الى الجواب لأن الشارع نهي
عن اعتقاد ذلك وزجر عنه زجرا بالغا فلا عبرة لمن فعله وذكر ابن فركاح عن الشافعى
أنه ان كان منجم يقول ويعتقد أنه لايؤثر الا الله ولكن أجرى الله العادة بأنه يقع
كذا والمؤثر هو الله عز وجل فهذا عندى لابأس فيه وحيث جاء الذم يحمل على من يعتقد
تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات وافتى الزملكنى بالتحريم مطلقا وأفتى ابن صلاح
بالتحريم الضرب بالرمل وبالحصى ونحوها قال حسين الأهدل وما يوجد من التعاليق فى
الكتب من ذلك فمن خرافات بعض المنجمين والمتحذلقين وترهاتهم لا يحل اعتقهد ذلك وهو
من الإستسقام بالأزلام ومن جملة الطيرة المنهى عنها وقد نهى عنه على وابن هباس رضى
الله عنه
الفتاوى الحديثية لابن حجر
الهيتمي - (1 / 34-35)
وسئل فسح الله في مدته ، سؤلاً
: وقع في عبارات الفقهاء ما يصرح بتحريم علم التنجيم هل المراد به حسابياته أو
أحكامه ؟ فإن خصصتم الحكم بأحكامه معللين بأنه إنباء عن الغيب فما علة تحريمهم
للطبيعيات مع أن الظاهر من ظاهر كلامهم اشتراك الحكمين في علة واحدة ؟ فأجاب بقوله
: العلوم المتعلقة بالنجوم منها ما هو واجب كالاستدلال بها على القبلة والأوقات
واختلاف المطالع واتحادها ونحو ذلك . ومنها ما هو جائز كالاستدلال بها على منازل
القمر وعروض البلاد ونحوهما ، ومنها ما هو حرام كالاستدلال بها على وقوع
الأشياء المغيبة بأن يقضي بوقوع بعضها مستدلاً بها عليه ، بخلاف ما إذا قال : إن
الله سبحانه وتعالى اطردت عادته بأن هذا النجم إذا حصل له كذا كان ذلك علامة على
وقوع كذا فهذا لا منع منه لأنه لا محذور فيه . وأما البحث في الطبيعيات فإن
أريد به معرفة الأشياء على ما هي عليه على طريق أهل الشرع فلا منع وليس مشابهاً
للتنجيم المحرم ، وإن أريد به معرفة ما هي عليه على طريق الفلاسفة فهو حرام لأنه
يؤدي إلى مفاسد كاعتقاد قدم العالم ونحوه مما لا يخفى من قبائحهم ، وحرمته حينئذٍ
مشابهة لحرمة التنجيم المحرم حيث أفضى كل منهما إلى المفسدة وإن اختلفت نوعاً
وقبحاً ، والله سبحانه وتعالى أعلم .
(فتح الباري ص 375جزء 11 )
قوله وأخرج الترمذي من حديث
حابس التميمي انه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول العين حق وأصدق الطيرة الفأل ففي هذا التصريح ان الفأل
من جملة الطيرة لكنه مستثنى . حدثنا عبد الله بن محمد اخبرناهشام اخبرنامعمر
عن الزهريعن عبيدا لله بن عبدالله عن ابي هريرةرضي الله عنه قال قال النبي صلي
الله عليه وسلم لاطيرة وخيرها الفأل قالوا
وما الفأل يارسول الله؟قال الكلمةالصالحة يسمعهااحدكم. وقد أخرج الطبررى عن عكرمة قال كنت عند إبن
عباس فمر طائر فصاح فقال رجل خير خير فقال إبن عباس ما عند هذا لاخير ولا شر
وقال أيضا الفرق بين الفأل والطيرة أن الفأل من طريق حسن الظن بالله والطيرة لا
تكون إلا فى السوء فلذلك كرهت وقال النووى الفأل يستعمل فيما يسوء وفيما يسر وأكثر
فىالسرور والطيرة لا تكون إلافى الشؤم وقد تستعمل مجازا فى السرور.(376) (قوله باب
الكهانة )وقع فى ابن بطال هنا "والسحر" وليس هو فى نسخ الصحيح فيما وقعت
عليه بل ترجمة السحر فى باب مفرد عقب هذه والكهانة بفتح الكاف ويجوز كسرها إدعاء
علم الغيب كالإخبار بما سيقع فى الأرض مع الإستناد إلى سبب. والأصل فيها إستراق
السمع من كلام الملا ئكة فيلقيه فى أذن الكاهن والكاهن لفظ يطلق على العراف والذى
يضرب بالحصا والمنجم ويطلق على من يقوم بامر أخر ويسعى فى قضاء حوائجه –إلى أن
قال – وكانت الكهانة فاشية خصوصا فى العرب لانقطاع النبوة فيهم وهي علي أصناف منها
ما يتلقون من الجن ... إلخ ثانيها ما يخبر الجن به من
يواليه بما غاب عن غيره مما لا يطلع عليه الإنسان غالبا ...إلخ ثالثها
ما يستند إلى ظن وتخمين وحدس ...إلخ رابعها ما يستند إلى التجربة
والعادة فيستدل على الحادث بما وقع قبل ذلك من هذا القسم الأخير ما يضاهي السحر
وقد يعتضدبعضهم بالزجر والطرق والنجوم وكل ذلك مذموم شرعا (.378)
b.
Kalau tidak boleh solusinya
bagaimana ?
Jawaban :
Masquth
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik