☀️Menabur beras kuning☀️
💦 Deskripsi
Assalamualaikum yai...
Nama: Nursalam
Pendidikan terakhir: mgs sarang
Ada sebuah daerah yang mempunyai adat, ketika mengiring jenazah ditaburkan beras kuning, bahkan ada adat lagi menaburkan beras kuning ketika acara marhabanan atau asroqolan walimatuttasmiyah.
✳️Pertanyaan
1. Bagaimana hukum kedua adat masyarakat tersebut?
🌨️Jawaban 🌨️
Hukum menabur beras kuning di acara pernikahan dan acara lain adalah :
✅ Menurut Qoul Ashoh hukumnya boleh baik bagi yang menabur atau yang memungutnya
✅ Menurut Qoul Muqobilul Ashoh hukumnya Makruh dan sebaiknya di tinggalkan
📝 Namun apabila melakukannya dengan tujuan menolak gunjingan orang lain dan menjaga harga dirinya maka di harapkan pahala kepadanya
Referensi:
📚*المجموع شرح المهذب ,16/395
وأخرج كراهيته عن ابن مسعود وإبراهيم النخعي وعكرمه، قال في البحر: والنثار بضم النون وكسرها ما ينثر في النكاح أو غيره وهو مباح، إذ مانثره إلا إباحة له، وانما يكره لمنافاته المروءة والوقار.
*وقد قال الشافعي في نثر السكر واللوز والجوز لو ترك كان أحب إلى لانه يؤخذ بحبسه ونهبه، ولا يتبين لى أنه حرام.
وجملة ذلك أن نثر السكر واللوز
والجوز والزبيب والدراهم والدنانير وغير ذلك يكره.*
📚البيان ٩/٤٩٣
[ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﻧﺜﺮ اﻟﺤﻠﻮﻯ ﻭاﻟﻨﻘﻮﺩ]
) : ﻗﺎﻝ اﻟﺸﺎﻓﻌﻲ - ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - ﻓﻲ ﻧﺜﺮ اﻟﺴﻜﺮ ﻭاﻟﻠﻮﺯ ﻭاﻟﺠﻮﺯ: (ﻟﻮ ﺗﺮﻙ.. ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻲ؛ ﻷﻧﻪ ﻳﺆﺧﺬ ﺑﺨﻠﺴﺔ ﻭﻧﻬﺒﺔ، ﻭﻻ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻲ: ﺃﻧﻪ ﺣﺮاﻡ) .
ﻭﺟﻤﻠﺔ ﺫﻟﻚ: ﺃﻥ ﻧﺜﺮ اﻟﺴﻜﺮ ﻭاﻟﻠﻮﺯ ﻭاﻟﺠﻮﺯ ﻭاﻟﺰﺑﻴﺐ ﻭاﻟﺪﺭاﻫﻢ ﻭاﻟﺪﻧﺎﻧﻴﺮ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻳﺴﺘﺤﺐ، ﺑﻞ ﻳﻜﺮﻩ. ﻭﺭﻭﻱ: (ﺃﻥ ﺃﺑﺎ ﻣﺴﻌﻮﺩ اﻷﻧﺼﺎﺭﻱ - ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ - ﻛﺎﻥ ﺇﺫا ﻧﺜﺮ ﻟﻠﺼﺒﻴﺎﻥ.. ﻳﻤﻨﻊ ﺻﺒﻴﺎﻧﻪ ﻋﻦ اﻟﺘﻘﺎﻃﻪ، ﻭاﺷﺘﺮﻯ ﻟﻬﻢ) . ﻭﺑﻪ ﻗﺎﻝ ﻋﻄﺎء ﻭﻋﻜﺮﻣﺔ ﻭاﺑﻦ ﺳﻴﺮﻳﻦ ﻭاﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻣﺎﻟﻚ.
📚الحاوي ٩/٥٦٥
ﻣﺴﺄﻟﺔ
ﻗﺎﻝ اﻟﺸﺎﻓﻌﻲ: " ﻓﻲ ﻧﺜﺮ اﻟﺠﻮﺯ ﻭاﻟﻠﻮﺯ ﻭاﻟﺴﻜﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﺮﺱ ﻟﻮ ﺗﺮﻙ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻲ ﻷﻧﻪ ﻳﺆﺧﺬ ﺑﺨﻠﺴﺔ ﻭﻧﻬﺒﺔ ﻭﻻ ﻳﺒﻴﻦ ﺃﻧﻪ ﺣﺮاﻡ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﻳﻐﻠﺐ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﻌﻀﺎ ﻓﻴﺄﺧﺬ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻩ ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻰ ﺻﺎﺣﺒﻪ ".
*ﻗﺎﻝ اﻟﻤﺎﻭﺭﺩﻱ: ﺃﻣﺎ ﻧﺜﺮ اﻟﺴﻜﺮ ﻭاﻟﻠﻮﺯ ﻓﻲ اﻟﻌﺮﺱ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻃﻴﺐ ﺃﻭ ﺩﺭاﻫﻢ ﻓﻤﺒﺎﺡ ﺇﺟﻤﺎﻋﺎ اﻋﺘﺒﺎﺭا ﺑﺎﻟﻌﺮﻑ اﻟﺠﺎﺭﻱ ﻓﻴﻪ* ﻟﻤﺎ ﺭﻭﻱ ﺃﻥ اﻟﻨﺒﻲ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﺣﻴﻦ ﺯﻭﺝ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﻔﺎﻃﻤﺔ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻧﺜﺮ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﻟﻜﻦ اﺧﺘﻠﻒ اﻟﻔﻘﻬﺎء ﻓﻲ اﺳﺘﺤﺒﺎﺑﻪ ﻭﻛﺮاﻫﻴﺘﻪ
📚إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين ,3/420
ويجوز نثر نحو سكر وتنبل وتركه أولى. ويحل التقاطه للعلم برضا مالكه. ويكره أخذه لانه دناءة
[(قوله: ويجوز نثر نحو سكر) أي كلوز ودنانير أو دراهم. والنثر الرمي مفرقا. وعبارة المنهاج: ويحل نثر سكر وغيره في الأملاك. اه (قوله: وتركه أولى) أي وترك النثر أولى، ولا يكره في الأصح: لخبر أنه - صلى الله عليه وسلم - حضر أملاكا فيه أطباق اللوز والسكر فأمسكوا، فقال ألا تنتهبون؟ فقالوا نهيتنا عن النهبى.
فقال وإنما نهيتكم عن نهبة العساكر، أما الفرسان فلا.
خذوا على اسم الله. فجاذبنا وجاذبناه اه. تحفة (قوله: ويحل التقاطه) أي المنثور (قوله: ويكره أخذه) ضعيف. والمعتمد أنه خلاف الأولى. وعبارة المنهج وشرحه: وتركهما، أي نثر ذلك والتقاطه، أولى لأن الثاني يشبه النهبى والأول تسبب إلى ما يشبهها. نعم: إن عرف أن الناثر لا يؤثر بعضهم على بعض ولا يقدح الالتقاط في مروءة الملتقط لم يكن الترك أولى.اه.
📚[مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية، ٧٢/٤٠]
ذهب الحنفية والشافعية - في الأصح - وبعض المالكية وفي رواية عن أحمد إلى جواز نثر الدراهم والسكر وغيرهما في عقد النكاح وغيره وإباحة التقاطه.
وذهب مالك والحنابلة في المذهب وهو مقابل الأصح عند الشافعية إلى كراهية النثار والتقاطه، واحتجوا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: " النهبة لا تحل، وقوله صلى الله عليه وسلم: " من انتهب نهبة فليس منا.
📚* تحفة المحتاج 3/188
{فرع} يسن وضع جريدة خضراء على القبر للاتباع وسنده صحيح ولأنه يخفف عنه ببركة تسبيحها إذ هو اكمل من تسبيح اليابسة لما فى تلك من نوع حياة وقيس بها ما اعتيد من طرح الريحان ونحوه
*{ويكره اللغط فى الجنازة وإتباعها بنار} بمجمرة اوغيرها إجماعا لأنه تفاؤل قبيح ومن ثم قيل بحرمته وكذا عند القبر*
نعم الوقود عندها المحتاج اليه لا بأس به كما هو ظاهر ويؤيده مامر من التجمير عند الغسل.
📚* الفتاوى الفقهية الكبرى ,2/7
(وسئل) أعاد الله علينا من بركاته عما يذبح من النعم ويحمل مع ملح خلف الميت إلى المقبرة ويتصدق به على الحفارين فقط وعما يعمل يوم ثالث موته من تهيئة أكل وإطعامه للفقراء وغيرهم وعما يعمل يوم السابع كذلك وعما يعمل يوم تمام الشهر من الكعك ويدار به على بيوت النساء اللاتي حضرن الجنازة ولم يقصدوا بذلك إلا مقتضى عادة أهل البلد حتى إن من لم يفعل ذلك صار ممقوتا عندهم خسيسا لا يعبئون به وهل إذا قصدوا بذلك العادة والتصدق في غير الأخيرة أو مجرد العادة ماذا يكون الحكم جواز وغيره وهل يوزع ما صرف على أنصباء الورثة عند قسمة التركة وإن لم يرض به بعضهم وعن المبيت عند أهل الميت إلى مضي شهر من موته لأن ذلك عندهم كالفرض ما حكمه.
(فأجاب) بقوله *جميع ما يفعل مما ذكر في السؤال من البدع المذمومة لكن لا حرمة فيه إلا إن فعل شيء منه لنحو نائحة أو رثاء ومن قصد بفعل شيء منه دفع ألسنة الجهال* وخوضهم في عرضه بسبب الترك يرجى أن يكتب له ثواب ذلك أخذا من أمره - صلى الله عليه وسلم - من أحدث في الصلاة بوضع يده على أنفه وعللوه بصون عرضه عن خوض الناس فيه لو انصرف على غير هذه الكيفية.
2. Dan bagaimana solusinya?
Sebelumnya terima kasih yai...
🌨️Jawaban 🌨️
IDEM
Referensi:
IDEM
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik