BERQURBAN DI DAERAH YG BERBEDA WAKTU
Assalamu'alaikum...
Ada pertanyaan Terkait penyembelihan hewan qurban...
Ada pengqurban domisili di Amerika...
Tapi dia pingin qurban di Indonesia melalui keluarga yg di Indonesia...
Tapi panitia menyembelih qurban hari selasa, sedangkan Amerika iednya hari rabu...
Gmn hukum qurban nya??
JAWABAN:
Hal tersebut hukumnya sah, sebagaimana pendapat syaikh ali jum'ah muhammad bahwa yang penjadi pijakan adalah tempat dimana lokasi penyembelihan hewan qurban.
📚 Referensi:
📖 [ﺇﻋﺎﻧﺔ اﻟﻄﺎﻟﺒﻴن، ٢/ ٣٣٥]
(ﺳﺌﻞ) ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﺟﺮﺕ ﻋﺎﺩﺓ ﺃﻫﻞ ﺑﻠﺪ ﺟﺎﻭﻯ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻛﻴﻞ ﻣﻦ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﻟﻬﻢ اﻟﻨﻌﻢ ﻓﻲ ﻣﻜﺔ ﻟﻠﻌﻘﻴﻘﺔ ﺃﻭ اﻷﺿﺤﻴﺔ ﻭﻳﺬﺑﺤﻪ ﻓﻲ ﻣﻜﺔ، ﻭاﻟﺤﺎﻝ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻳﻌﻖ ﺃﻭ ﻳﻀﺤﻲ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺟﺎﻭﻯ ﻓﻬﻞ ﻳﺼﺢ ﺫﻟﻚ ﺃﻭ ﻻ؟
ﺃﻓﺘﻮﻧﺎ. (اﻟﺠﻮاﺏ) ﻧﻌﻢ؛ ﻳﺼﺢ ﺫﻟﻚ، ﻭﻳﺠﻮﺯ اﻟﺘﻮﻛﻴﻞ ﻓﻲ ﺷﺮاء اﻷﺿﺤﻴﺔ ﻭاﻟﻌﻘﻴﻘﺔ ﻭﻓﻲ ﺫﺑﺤﻬﺎ، ﻭﻟﻮ ﺑﺒﻠﺪ ﻏﻴﺮ ﺑﻠﺪ اﻟﻤﻀﺤﻲ ﻭاﻟﻌﺎﻕ ﻛﻤﺎ ﺃﻃﻠﻘﻮﻩ ﻓﻘﺪ ﺻﺮﺡ ﺃﺋﻤﺘﻨﺎ ﺑﺠﻮاﺯ ﺗﻮﻛﻴﻞ ﻣﻦ ﺗﺤﻞ ﺫﺑﻴﺤﺘﻪ ﻓﻲ ﺫﺑﺢ اﻷﺿﺤﻴﺔ، ﻭﺻﺮﺣﻮا ﺑﺠﻮاﺯ اﻟﺘﻮﻛﻴﻞ ﺃﻭ اﻟﻮﺻﻴﺔ ﻓﻲ ﺷﺮاء اﻟﻨﻌﻢ ﻭﺫﺑﺤﻬﺎ، ﻭﺃﻧﻪ ﻳﺴﺘﺤﺐ ﺣﻀﻮﺭ اﻟﻤﻀﺤﻲ ﺃﺿﺤﻴﺘﻪ. ﻭﻻ ﻳﺠﺐ. ﻭﺃﻟﺤﻘﻮا اﻟﻌﻘﻴﻘﺔ ﻓﻲ اﻷﺣﻜﺎﻡ ﺑﺎﻷﺿﺤﻴﺔ، ﺇﻻ ﻣﺎ اﺳﺘﺜﻨﻲ، ﻭﻟﻴﺲ ﻫﺬا ﻣﻤﺎ اﺳﺘﺜﻨﻮﻩ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﺣﻜﻤﻪ ﺣﻜﻢ اﻷﺿﺤﻴﺔ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ.
📖 [الغرر البهية في شرح البهجة الوردية، ١٧٠/٥]
وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ وَإِنْ نَازَعَ الْإِسْنَوِيُّ فِيهِ فَالْمُرَادُ بِالْفَقِيرِ فَقِيرُ بَلَدِهَا وَيَنْبَغِي أَنْ يُعْلَمَ أَنَّ الْمُرَادَ بِبَلَدِهَا بَلَدُ ذَبْحِهَا وَقَدْ ظَنَّ بَعْضُ الطَّلَبَةِ أَنَّ شَرْطَ إجْزَاءِ الْأُضْحِيَّةَ ذَبْحُهَا بِبَلَدِ الْمُضَحِّي حَتَّى يَمْتَنِعَ عَلَى مَنْ أَرَادَ الْأُضْحِيَّةَ أَنْ يُوَكِّلَ مَنْ يَذْبَحُ عَنْهُ بِبَلَدٍ آخَرَ وَالظَّاهِرُ أَنَّ هَذَا وَهْمٌ بَلْ لَا يَتَعَيَّنُ أَنْ يَكُونَ الذَّبْحُ بِبَلَدِ الْمُضَحِّي بَلْ أَيُّ مَكَان ذَبَحَ فِيهِ بِنَفْسِهِ أَوْ نَائِبِهِ مِنْ بَلَدِهِ أَوْ بَلَدٍ أُخْرَى أَوْ بَادِيَةٍ أَجْزَأَ وَامْتَنَعَ نَقْلُهُ عَنْ فُقَرَاءِ ذَلِكَ الْمَكَانِ أَوْ فُقَرَاءِ أَقْرَبِ مَكَان إلَيْهِ إنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ فُقَرَاءُ فَلْيُتَأَمَّلْ
📖 [الموسوعة الفقهية الكويتية، ٩١/٥-٩٢]
وَقْتُ التَّضْحِيَةِ مَبْدَأٌ وَنِهَايَةٌ
مَبْدَأُ الْوَقْتِ:
39 - قَال الْحَنَفِيَّةُ: يَدْخُل وَقْتُ التَّضْحِيَةِ عِنْدَ طُلُوعِ فَجْرِ يَوْمِ النَّحْرِ، وَهُوَ يَوْمُ الْعِيدِ، وَهَذَا الْوَقْتُ لاَ يَخْتَلِفُ فِي ذَاتِهِ بِالنِّسْبَةِ لِمَنْ يُضَحِّي فِي الْمِصْرِ أَوْ غَيْرِهِ.
لَكِنَّهُمُ اشْتَرَطُوا فِي صِحَّتِهَا لِمَنْ يُضَحِّي فِي الْمِصْرِ أَنْ يَكُونَ الذَّبْحُ بَعْدَ صَلاَةِ الْعِيدِ، وَلَوْ قَبْل الْخُطْبَةِ، إِلاَّ أَنَّ الأَْفْضَل تَأْخِيرُهُ إِلَى مَا بَعْدَ الْخُطْبَةِ، وَإِذَا صُلِّيَتْ صَلاَةُ الْعِيدِ فِي مَوَاضِعَ مِنَ الْمِصْرِ كَفَى فِي صِحَّةِ التَّضْحِيَةِ الْفَرَاغُ مِنَ الصَّلاَةِ فِي أَحَدِ الْمَوَاضِعِ.
وَإِذَا عُطِّلَتْ صَلاَةُ الْعِيدِ يُنْتَظَرُ حَتَّى يَمْضِيَ وَقْتُ الصَّلاَةِ بِأَنْ تَزُول الشَّمْسُ، ثُمَّ يَذْبَحَ بَعْدَ ذَلِكَ. وَأَمَّا مَنْ يُضَحِّي فِي غَيْرِ الْمِصْرِ فَإِنَّهُ لاَ تُشْتَرَطُ لَهُ هَذِهِ الشَّرِيطَةُ، بَل يَجُوزُ أَنْ يَذْبَحَ بَعْدَ طُلُوعِ فَجْرِ يَوْمِ النَّحْرِ، لأَِنَّ أَهْل غَيْرِ الْمِصْرِ لَيْسَ عَلَيْهِمْ صَلاَةُ الْعِيدِ.
وَإِذَا كَانَ مَنْ عَلَيْهِ الأُْضْحِيَّةُ مُقِيمًا فِي الْمِصْرِ، وَوَكَّل مَنْ يُضَحِّي عَنْهُ فِي غَيْرِهِ أَوْ بِالْعَكْسِ، *فَالْعِبْرَةُ بِمَكَانِ الذَّبْحِ لاَ بِمَكَانِ الْمُوَكِّل الْمُضَحِّي، لأَِنَّ الذَّبْحَ هُوَ الْقُرْبَةُ.(¹)*
(¹) البدائع 5 / 73، 74، وحاشية ابن عابدين 5 / 403.
📖 مؤسسة خيرية تسأل: السؤال الأول: ما حكم ذبح الأضحية في غير بلد المضحين ونقل لحمها لتوزيعها في بلادهم؟ حيث نقوم بشراء الأضاحي من بلاد خارج مصر كأستراليا والأرجنتين ونقوم بذبحها هناك، ثم ننقلها ونقوم بتوزيعها في مصر؛ لأن تكلفة نقلها حية أكبر من تكلفة شحنها لحمًا بعد ذبحها، مما يعود بالفائدة على زيادة أعداد الأضاحي، فتزداد نسبة المستفيدين منها من الفقراء والمحتاجين تبعًا لذلك، فهل يجوز لنا ذلك؟
السؤال الثاني: إذا كان ذلك جائزًا، فهل العبرة في زمن التضحية ببلد الموكل أم بالبلد الذي يتم فيه الذبح؛ حيث إن وقت صلاة العيد في أستراليا مثلًا يسبق وقتها في مصر بنحو ست ساعات، فهل يجوز لنا أن نذبح بعد العيد مباشرة هناك أم لا بد لنا أن ننتظر حتى يدخل وقت الذبح في بلد الموكل؛ علمًا بأن الذبح المبكر من مصلحة المحتاجين لسرعة التوزيع وانتفاعهم باللحوم في العيد؟
السؤال الثالث: هل يجوز الاستبدال في لحوم الأضاحي بعد ذبحها؛ حيث إن بعض أجزاء الأضحية يكون أغلى من غيره، فنعطي هذه الأجزاء ونأخذ بدلها كميات مضاعفة من اللحوم، مما يوسع دائرة الاستفادة منها بزيادة نسبة التوزيع على الفقراء والمحتاجين؟ وإذا كان هذا الاستبدال جائزًا، فهل يمكن أن يستبدل اللحم باللحم مباشرة أم لا بد من توسط الثمن؛ ببيع أجزاء اللحم الغالية أولًا ثم شراء الأجزاء الأقل منها ثمنًا، علمًا بأن الاستبدال المباشر أكثر فائدة؛ حيث يوفر مقابلًا أكثر من اللحوم البديلة؟
الجواب : فضيلة الأستاذ الدكتور علي جمعة محمد
لا مانع شرعًا من إنابة مثل هذه المؤسسات الخيرية في ذبح الأضحية ولو في غير بلد المضحي، ثم تنقل الأضاحي إلى مصر لحمًا بعد ذبحها لتوزيعها على المحتاجين، *والعبرة في وقت التضحية بالمكان الذي تذبح فيه الأضحية.* كما يجوز للجهة السائلة استبدال اللحوم باللحوم مباشرة من غير توسط عملية بيع نقدي ما دام ذلك محققًا لمصلحة الفقراء والمحتاجين وعائدًا عليهم بما هو أنفع لهم وأكثر زيادة لنسبة استفادتهم من هذه الأضاحي.
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik