*━•⊰❁🌦️༄ ﷽ ༄🌤️❁⊱•━*
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ.
🌹 مشاورتكم مباركة 🌹
☀️Mengakhirkan Dzuhur bagi perempuan☀️
📩 SOAL NO 186
🥀MUSYAWAROH FIQHIYYAH
💦 Deskripsi
Assalamualaikum ustadz
Dikalangan masyarakat, sering ada kebiasaan bahwa sholat dzuhur bagi perempuan harus menunggu sholat jum'at di masjid selesai.
🖋️Pertanyaan
Apakah ada pendapat ulama' yang menyatakan demikian? 🙏
❄️Jawaban ❄️
Belum di temukan pendapat yang mewajibkan bagi perempuan harus menunggu sholat jum'at sebelum melaksakan sholat dzuhur.
💠 Bagi perempuan terdapat khilaf :
📝 Menurut qoul ashoh di sunnahkan untuk segera melakukan sholat dzuhur sehingga mendapatkan fadhilah awal waqtu.
📝 menurut para Ulama Iraq (iroqiyyin) berpendapat bahwa sunnah untuk mengakhirkan sholat dzuhur dari sholat jumuah.
📝 Menurut Imam Romly : sunnah mensegerakan sholat dzuhur secara mutlak.
🔰 *━•⊰Referensi⊱•━*🔰
حاشية البجيرمي على الخطيب جز ٢ صح ١٨٨
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺣﺮﻡ ﻗﺒﻞ اﻟﺰﻭاﻝ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺪﺧﻞ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻀﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ اﻟﻴﻮﻡ، ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻳﺠﺐ اﻟﺴﻌﻲ ﻗﺒﻞ اﻟﺰﻭاﻝ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻴﺪ اﻟﺪاﺭ ﻭﺳﻦ ﻟﻐﻴﺮ ﻣﻦ ﺗﻠﺰﻣﻪ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻟﻮ ﺑﻤﺤﻠﻬﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﻇﺎﻫﺮﻩ ﻭﺇﺧﻔﺎﺅﻫﺎ ﺇﻥ ﺧﻔﻲ ﻋﺬﺭﻩ ﻟﺌﻼ ﻳﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺮﻏﺒﺔ ﻋﻦ ﺻﻼﺓ اﻹﻣﺎﻡ *ﻭﺳﻦ ﻟﻤﻦ ﺭﺟﺎ ﺯﻭاﻝ ﻋﺬﺭﻩ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺕ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻛﻌﺒﺪ ﻳﺮﺟﻮ اﻟﻌﺘﻖ ﺗﺄﺧﻴﺮ ﻇﻬﺮﻩ ﺇﻟﻰ ﻓﻮاﺕ اﻟﺠﻤﻌﺔ، ﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺮﺟﻮ ﺯﻭاﻝ ﻋﺬﺭﻩ ﻛﺎﻣﺮﺃﺓ ﻓﺘﻌﺠﻴﻞ اﻟﻈﻬﺮ ﺃﻓﻀﻞ ﻟﻴﺤﻮﺯ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺃﻭﻝ اﻟﻮﻗﺖ*
[النووي، روضة الطالبين وعمدة المفتين، ٤٠/٢]
فَرْعٌ
الْمَعْذُورُونَ فِي تَرْكِ الْجُمُعَةِ، ضَرْبَانِ.
أَحَدُهُمَا: يَتَوَقَّعُ زَوَالَ عُذْرِهِ، كَالْعَبْدِ، وَالْمَرِيضُ يَتَوَقَّعُ الْخِفَّةَ، فَيُسْتَحَبُّ لَهُ تَأْخِيرُ الظُّهْرِ إِلَى الْيَأْسِ مِنْ إِدْرَاكِ الْجُمُعَةِ، لِاحْتِمَالِ تَمَكُّنِهِ مِنْهَا. وَيَحْصُلُ الْيَأْسُ بِرَفْعِ الْإِمَامِ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ الثَّانِي عَلَى الصَّحِيحِ. وَعَلَى الشَّاذِّ: يُرَاعَى تَصَوُّرُ الْإِدْرَاكِ فِي حَقِّ كُلِّ وَاحِدٍ، فَإِذَا كَانَ مَنْزِلُهُ بَعِيدًا، فَانْتَهَى الْوَقْتُ إِلَى حَدِّ لَوْ أَخَذَ فِي السَّعْيِ لَمْ يُدْرِكِ الْجُمُعَةَ، حَصَلَ الْفَوَاتُ فِي حَقِّهِ.
*الضَّرْبُ الثَّانِي: مَنْ لَا يَرْجُو زَوَالَ عُذْرِهِ كَالْمَرْأَةِ، وَالزَّمِنِ، فَالْأَوْلَى أَنْ يُصَلِّيَ الظُّهْرَ فِي أَوَّلِ الْوَقْتِ، لِفَضِيلَةِ الْأَوَّلِيَّةِ.
*قُلْتُ: هَذَا اخْتِيَارُ أَصْحَابِنَا الْخُرَاسَانِيِّينَ، وَهُوَ الْأَصَحُّ*. *وَقَالَ الْعِرَاقِيُّونَ: هَذَا الضَّرْبُ كَالْأَوَّلِ، فَيُسْتَحَبُّ لَهُمْ تَأْخِيرُ الظُّهْرِ، لِأَنَّ الْجُمُعَةَ صَلَاةُ الْكَامِلِينَ فَقُدِّمَتْ.*
*وَالِاخْتِيَارُ التَّوَسُّطُ. فَيُقَالُ: إِنْ كَانَ هَذَا الشَّخْصُ جَازِمًا بِأَنَّهُ لَا يَحْضُرُ الْجُمُعَةَ وَإِنْ تَمَكَّنَ مِنْهَا، اسْتُحِبَّ تَقْدِيمُ الظُّهْرِ.* *وَإِنْ كَانَ لَوْ تَمَكَّنَ، أَوْ نَشِطَ حَضَرَهَا، اسْتُحِبَّ التَّأْخِيرُ، كَالضَّرْبِ الْأَوَّلِ. -* وَاللَّهُ أَعْلَمُ -.
[الخطيب الشربيني، مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج، ٥٤١/١]
(وَ) يُنْدَبُ (لِغَيْرِهِ) أَيْ لِمَنْ لَا يُمْكِنُ زَوَالُ عُذْرِهِ (كَالْمَرْأَةِ وَالزَّمِنِ) الَّذِي لَا يَجِدُ مَرْكَبًا (تَعْجِيلُهَا) أَيْ الظُّهْرِ مُحَافَظَةً عَلَى فَضِيلَةِ أَوَّلِ الْوَقْتِ. قَالَ فِي الرَّوْضَةِ وَالْمَجْمُوعِ: هَذَا اخْتِيَارُ الْخُرَاسَانِيِّينَ وَهُوَ الْأَصَحُّ. وَقَالَهُ الْعِرَاقِيُّونَ: هَذَا كَالْأَوَّلِ فَيُسْتَحَبُّ لَهُ تَأْخِيرُ الظُّهْرِ حَتَّى تَفُوتَ الْجُمُعَةُ لِأَنَّهُ قَدْ يَنْشَطُ لَهَا، وَلِأَنَّهَا صَلَاةُ الْكَامِلِينَ فَاسْتُحِبَّ تَقْدِيمُهَا. قَالَ: وَالِاخْتِيَارُ التَّوَسُّطُ، فَيُقَالُ إنْ كَانَ جَازِمًا بِأَنَّهُ لَا يَحْضُرُهَا وَإِنْ تَمَكَّنَ مِنْهَا اُسْتُحِبَّ لَهُ تَقْدِيمُ الظُّهْرِ، وَإِنْ كَانَ لَوْ تَمَكَّنَ أَوْ نَشَطَ حَضَرَهَا اُسْتُحِبَّ لَهُ التَّأْخِيرُ. قَالَ الْأَذْرَعِيُّ: وَمَا ذَكَرَهُ الْمُصَنِّفُ مِنْ التَّوَسُّطِ شَيْءٌ أَبْدَاهُ لِنَفْسِهِ. وَقَوْلُهُ: إنْ كَانَ جَازِمًا جَوَابُهُ أَنَّهُ قَدْ يَعِنُّ لَهُ بَعْدَ الْجَزْمِ أَنَّهُ يَحْضُرُ، وَكَمْ مِنْ جَازِمٍ بِشَيْءٍ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهُ اهـ.
[سعيد باعشن، شرح المقدمة الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم، صفحة ٣٨٥]
(ويندب للراجي زوال عذره) قبل فوات الجمعة، كقن يرجو العتق ومريض يرجو الشفاء، أي: يتوقعانه وإن لم يظناه (تأخير ظهره إلى اليأس من) إدراك (الجمعة) بأن يرفع الإمام رأسه من ركوع الثانية، أو يكون بمحل لا يصل منه لمحل الجمعة إلا وقد رفع الإمام رأسه منه، كما في "التحفة".
نعم؛ لو أخروا الجمعة إلى أن يبقى من الوقت قدر أربع ركعات .. لم يسن تأخير الظهر قطعاً، ولا يشكل بما لو أحرم بالظهر قبل سلام إمام الجمعة ولو احتمالاً، حيث لم يصح؛ لأن الجمعة في هذه لازمة، فلا ترتفع إلا بيقين، بخلافها في المعذورين.
*أمَّا من لا يرجو زوال عذره كالمرأة والزمن .. فيسن له -حيث عزم أن لا يصلي الجمعة- تعجيل الظهر لأول وقتها؛ ليحوز فضله.*
*واعتمد (م ر) ندب التعجيل مطلقاً.*
مجموع
قال المصنف رحمه الله * (وأما من تجب عليه الجمعة ولا يجوز أن يصلي الظهر قبل فوات الجمعة فانه مخاطب بالسعي إلي الجمعة فان صلي الظهر قبل صلاة الامام ففيه قولان قال في القديم يجزئه لان الفرض هو الظهر لانه لو كان الفرض الجمعة لوجب قضاؤها كسائر الصلوات وقال في الجديد لا تجزئه ويلزمه إعادتها وهو الصحيح لان الفرض هو الجمعة ولو كان الفرض الظهر والجمعة بدل عنه لما أثم بترك الجمعة الي الظهر كما لا يأثم بترك الصوم إلى العتق في الكفارة وقال أبو إسحق ان اتفق اهل بلد علي فعل الظهر أثموا بترك الجمعة إلا أنه يجزيهم لان كل واحد منهم لا تنعقد به الجمعة والصحيح أنه لا يجزئهم لانهم صلوا الظهر وفرض الجمعة متوجه عليهم)
[الشيرازي، أبو إسحاق ,المهذب في فقة الإمام الشافعي للشيرازي ,1/205]
فصل: ولا تجب الجمعة على صبي ولا مجنون لأنه لا تجب عليهما سائر الصلوات فالجمعة أولى ولا تجب على المرأة لما روى جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فعليه الجمعة إلا على امرأة أو مسافر أو عبد أو مريض" ولأنها تختلط بالرجال وذلك لا يجوز
*╾╌╌─⃟ꦽ⃟𖧷̷۪۪ᰰ᪇ 🌴☣️🌴᪇𖧷̷۪۪ᰰ⃟ꦽ⃟ ─╌╌╸*
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik