PELESTARIAN RITUAL ADAT

PELESTARIAN RITUAL ADAT

Deskripsi Masalah

Diberbagai daerah masih banyak terdapat tradisi ritual pada hari-hari tertentu, seperti ketika musim tanam atau musim panen, bersih desa, larung sesaji, nyadran dan lain-lain. Biasanya orang-orang membawa “persembahan” ke tempat-tempat yang dikeramatkan. Dipimpin oleh tetua adat mereka melaksanakan ritual tertentu yang terkadang berupa bacaan kalimat-kalimat thoyyibah, dan adapula yang ditambah dengan mantra-mantra dan doa-doa permohonan keselamatan pada “penguasa” wilayah itu. Oleh pemerintah daerah setempat ritual seperti itu sering dikemas dalam nuansa pariwisata untuk mendongkrak perekonomian warga sekaligus menambah pendapatan asli daerah.

Pertanyaan

a.        Apa hukum mengadakan acara nyadran (ritual adat) pada hari-hari tertentu ?

b.        Bolehkah mencampur bacaan kalimat-kalimat thoyyibah dengan doa-doa persembahan pada “penguasa” atau penunggu tempat-tempat keramat ?

c.         Bolehkah nguri-uri (melestarikan) ritual nyadran dengan dalih untuk mengerakkan sektor perekonomian ?

d.        Halalkah mengkonsumsi makanan yang dijadikan sesaji pada upacara ritual tersebut ? (PCNU Kab. Kediri & Kab, Banyuwangi)

KEPUTUSAN

a.       Nyadaran dengan mempertimbankan tujuan dan prakteknya ditafsil:

1.        haram apabial terdapat penodaan aqidah atau penghambur-hamburan harta

2.        boleh jika substansi nyadran sudah diluruskan sesuai dengan tuntunan syariat , seperti doa, sedekah dan bertawasul dengan para nabi dan para shalihin.

هامش فتح الوهاب ج 2 ص 15 

ومنها الإستعانة بالأرواح الأرضية بواسطة الرياضة وقراءة العزائم إلى حيث يخلق الله تعالى بمصّ ذلك على سبيل جرى العادة بعض خوارق وهذا النوع قالت المعتزلة إنه كفر لأنه لايمكن معه معرفة صدق الرسل عليهم الصلاة والسلام للإلتباس ورد بأنه العادة الإلهية جرت بصرف المعارضين للرسل عن إظهار خارق ثم التحقيق أن يقال إن كان من يتعاطى ذلك خيرا متشرعا في كامل ما يأتي ويدر وكان من يستعين به في الأرواح الخيرة وكانت عزائمة لا تخالف الشرع وليس فيما يظهر على يده من الخوارق ضرر شرعي على أحد فليس ذلك من السحر بل من الأسرار والمعونة وإلا فهو حرام إن تعلمه ليعمل به بل يكفر إن اعتقد حل ذلك فإن تعلمه ليتوقاه فمباح وإلا فمكروه

اعانة الطالبين ج 2 ص 297

(قوله: فائدة: من ذبح) أي شيئا من الابل، أو البقر، أو الغنم.وقوله: تقربا لله تعالى أي بقصد التقرب والعبادة لله تعالى وحده.وقوله: لدفع شر الجن عنه علة الذبح، أي الذبح تقربا لاجل أن الله سبحانه وتعالى يكفي الذابح شر الجن عنه.وقوله: لم يحرم أي ذبحه، وصارت ذبيحته مذكاة، لان ذبحه لله لا لغيره، (قوله: أو بقصدهم: حرم) أي أو ذبح بقصد الجن لا تقربا إلى الله، حرم ذبحه، وصارت ذبيحته ميتة.بل إن قصد التقرب والعبادة للجن كفر كما مر فيما يذبح عند لقاء السلطان أو زيارة نحو ولي.

بغية المسترشدين 297

واما التوسل بالانبياء و الصالحين فهو امر محبوب ثابت فى الاحاديث الصحيحة وقد اطبقوا على طليه بل ثبت التوسل بالاعمال الصالحة وهي اعراض فبالذوات اولى اما جعل الوسائط بين العبد وبين ربه فإن كان يدعوهم كما يدعو الله تعالى فى الامور ويعتقد تأثيرهم فى شيئ من دون الله فهو كفر وان كان مراده التوسل بهم الى الله تعالى فى قضاء مهماته مع اعتقاده ان الله هو النافع الضار المؤثر فى الامور فالظاهر عدم كفره وان كان فعله قبيحا

b.       apabila yang dimaksud dengan penguasa dan penunggu tempat-tempat keramat adalah selain Allah, maka merupakan perbuatan syirik, apalagi disana terdapat pencampuran doa dan mantra-mantra.

تفسير الجمل ج 4 ص 417

قال مقاتل كان اول من تعوذ بالجن قوم من اهل يمن من بنى حنيفة ثم فشا ذلك فى العرب فلما جاء الاسلام صار التعوذ بالله تعالى لا بالجن

المنتقى من فتاوى فوزان

وان الشافى هو الله وحده ولا بد من التنبيه على ان بعض المشعوذين والسحرة قد يذكرون شيئا من القران او الادعية لكنهم يخلطون ذلك بالشرك  والاستعانة بالجن والشياطين  فيسمعهم بعض الجهال ويظن انهم يعالجون بالقران وهذا من الخداع الذي يجب التنبه له والحذر منهخ

c.        mengikuti tafsilan jawaban sub A

d.       apabila makanan itu halal dari segi dzat dan sifatnya, maka boleh dimakan

حاشية الجمل ج 5 ص 236

( فَرْعٌ ) لَا تَحِلُّ ذَبِيحَةُ الْمُسْلِمِ أَوْ غَيْرِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ كَمُحَمَّدٍ أَوْ مُوسَى أَوْ عِيسَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ الْكَعْبَةِ أَوْ السُّلْطَانِ تَقَرُّبًا إلَيْهِ عِنْدَ لِقَائِهِ أَوْ لِلْجِنِّ بَلْ إنْ ذَبَحَ لِذَلِكَ تَعْظِيمًا أَوْ عِبَادَةً كَفَرَ نَعَمْ إنْ ذَبَحَ لِلرُّسُلِ أَوْ الْكَعْبَةِ تَعْظِيمًا لِكَوْنِهَا بَيْتَ اللَّهِ أَوْ لِكَوْنِهِمْ رُسُلَ اللَّهِ أَوْ قَصَدَ نَحْوَ الِاسْتِبْشَارِ بِقُدُومِ السُّلْطَانِ أَوْ نَحْوِهِ أَوْ لِيُرْضِيَ غَضْبَانًا أَوْ لِلْجِنِّ بِقَصْدِ التَّقَرُّبِ إلَى اللَّهِ لِيَكْفِيَهُ مِنْ شَرِّهِمْ لَمْ يَحْرُمْ لِانْتِفَاءِ الْقَصْدِ لِغَيْرِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْجَمِيعِ كَذَا فِي حَجّ وَأَقُولُ تَضَمَّنَ هَذَا الْكَلَامُ أَنَّ لِلْحُرْمَةِ صُورَتَيْنِ إحْدَاهُمَا يَكْفُرُ فِيهَا فَلْيُحَرَّرْ فَصْلُ إحْدَى الصُّورَتَيْنِ مِنْ الْأُخْرَى وَيُمْكِنُ أَنْ يُقَالَ يَجْمَعُهُمَا أَنْ يَكُونَ الْحَامِلُ عَلَى الذَّبْحِ هُوَ الْكَعْبَةَ مَثَلًا عَلَى وَجْهِ اسْتِحْقَاقِهَا ذَلِكَ ثُمَّ الِاسْتِحْقَاقُ تَارَةً عَلَى وَجْهِ كَوْنِ الْفِعْل  عِبَادَةً وَتَعْظِيمًا وَتَارَةً لَا عَلَى هَذَا الْوَجْهِ فَالْأَوَّلُ صُورَةُ الْكُفْرِ وَالثَّانِي صُورَةُ مُجَرَّدِ التَّحْرِيمِ ثُمَّ رَأَيْت الطَّبَلَاوِيَّ وَافَقَ عَلَى ذَلِكَ فَلْيُحَرَّرْ جِدًّا فَإِنَّهُ مَحَلُّ تَأَمُّلٍ ا هـ سمِ

ترشيح المستفيدين ص 326

واما ما يعمل فيه فينبغى ان يقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى كم محو ما تقدم ذكره من التلاوة والاطعام والصدقة وانشاء شئ من المدائح النبوية والزهدية المحركة للقلوب الى فعل الخير والعمل للاخرة  واما ما يتبع ذلك من السماع واللهو وغير ذلك فينبفى ان يقال ما كان من ذلك مباحا بحيث يتعين للسرور بذلك تايوم لا بأس به وما كان حراما او مكروها فيمنع وكذا ما كان خلاف الاولى