Hasil Bahts Masail PWNU 1996 di PP. Mambaul Maarif Denanyar Jombang
Setelah opium, ganja, narkotika dan kini muncul kecenderungan masyarakat pada “ekstasi” berbentuk tablet atau serbuk halus. Selain itu bahan jenis narkotika ternyata dimanfaatkan sebagai preparat (bahan campuran) obat tidur untuk penderita stress, obat bius dll.
Pertanyaan:
a. Apakah berbagai jenis “almukhadarat” yang tidak berbentuk cairan itu dapat dianalogkan pada khamr dan menjadi haram hukumnya?
b. Bagaimana kepastian hukum pemanfaatan narkotika untuk mengatasi gangguan sulit tidur, pembiusan pasien pra operasi dan kepentingan yang lain?
Jawaban
a. Ekstasi dan yang serupa hukumnya haram, karena ekstasi dan yang serupa memabukkan, menghilangkan kontrol diri serta hal-hal yang menyebabkan dilarang
b. Diperkenankan, bila untuk keperluan pengobatan dan hal-hal lain yang bersifat darurat, menurut pertimbangan yang dibenarkan syara’ dan setelah dikonsultasikan kepada ahlinya (dokter)
Dasar Pengambilan Hukum
Al Fatawa al Syar’iyah II hal 9
أو مخالطته وتغييره. وليس لقائل قول بعد عن سمّاه الرسالة بذلك فكان الحشيش من الخمر حكمه خكمها تحريما ونجاسة وحدّا
Al Bajuri II hal 238
وخرج بالشراب النبات كالحشيشة والأفيون ونحوهما فلا حدّ فيه وإن حرّم ما يخدّر العقل منه بخلاف ما لايخدر العقل منه لقلة فلا يحرم لكن ينبغي كتم ذلك عن العوام
Al Jamal ala Fath al Wahhab V hal 158
وَحِينَئِذٍ يُقَالُ عَلَيْهِ لا يَصِحُّ قَوْلُهُ: وَقِيسَ بِهِ شُرْبُ النَّبِيذِ لأَنَّهُ لا يُقَاسُ مَعَ وُجُودِ النَّصِّ وَلا يُقَالُ هُوَ قِيَاسٌ فِي اللُّغَةِ لا فِي الْحُكْمِ لأَنَّا نَقُولُ غَرَضُهُ الْقِيَاسُ فِي الْحَدِّ وَأَيْضًا جَعْلُهُ قِيَاسًا فِي اللُّغَةِ غَلَطٌ لأَنَّ مَعْنَاهُ أَنْ تَثْبُتَ تَسْمِيَةُ شَيْءٍ بِاسْمٍ لِمَعْنًى فِيهِ أَيْ الشَّيْءِ يُوجَدُ ذَلِكَ الْمَعْنَى فِي شَيْءٍ آخَرَ فَيُلْحَقُ بِهِ فِي تَسْمِيَتِهِ بِاسْمِهِ وَهَذَا الاسْمُ شَامِلٌ لِكُلِّ مُسْكِرٍ وَمِنْهُ النَّبِيذُ تَأَمَّلْ…. إلي أن قال: (قَوْلُهُ: أَيْضًا وَلَوْ كَانَ لِتَدَاوٍ) أَيْ مَا لَمْ يَسْتَهْلِكْ فِي غَيْرِهِ وَلَمْ يَجِدْ طَاهِرًا يَقُومُ مَقَامَهُ وَإِلا جَازَ التَّدَاوِي بِهِ ا هـ س ل وَقَوْلُهُ: أَوْ عَطَشٍ أَيْ مَا لَمْ يَنْتَهِ الأَمْرُ بِهِ إلَى الْهَلاكِ وَإِلا وَجَبَ وَإِنْ كَانَ لا يُسَكِّنُ الْعَطَشَ بَلْ يُثِيرُهُ ا هـ ح ل
Kifayah al Akhyar II hal 188
ولو احتيج في قطع يد متأكلة ونحوها إلى استمال البنج ونحوه لزوال العقل هل يجوز ذلك؟ قال الرافعي: يخرج على الخلاف في التداوي بالخمر، والمذكور في التداوي بالخمر إذا لم يجد غيرها أنه
حرا م على الصحيح الذي قاله الأكثرون، ونص عليه إمام المذهب: الامام الشافعي رضي الله عنه لعموم النصوص الناهية عن ذلك، لكن قال النووي هنا من زيادة الروضة: الأصح الجواز يعني في البنج ونحوه بخلاف التداوي فإنه لا يجوز والله أعلم
Setelah opium, ganja, narkotika dan kini muncul kecenderungan masyarakat pada “ekstasi” berbentuk tablet atau serbuk halus. Selain itu bahan jenis narkotika ternyata dimanfaatkan sebagai preparat (bahan campuran) obat tidur untuk penderita stress, obat bius dll.
Pertanyaan:
a. Apakah berbagai jenis “almukhadarat” yang tidak berbentuk cairan itu dapat dianalogkan pada khamr dan menjadi haram hukumnya?
b. Bagaimana kepastian hukum pemanfaatan narkotika untuk mengatasi gangguan sulit tidur, pembiusan pasien pra operasi dan kepentingan yang lain?
Jawaban
a. Ekstasi dan yang serupa hukumnya haram, karena ekstasi dan yang serupa memabukkan, menghilangkan kontrol diri serta hal-hal yang menyebabkan dilarang
b. Diperkenankan, bila untuk keperluan pengobatan dan hal-hal lain yang bersifat darurat, menurut pertimbangan yang dibenarkan syara’ dan setelah dikonsultasikan kepada ahlinya (dokter)
Dasar Pengambilan Hukum
Al Fatawa al Syar’iyah II hal 9
أو مخالطته وتغييره. وليس لقائل قول بعد عن سمّاه الرسالة بذلك فكان الحشيش من الخمر حكمه خكمها تحريما ونجاسة وحدّا
Al Bajuri II hal 238
وخرج بالشراب النبات كالحشيشة والأفيون ونحوهما فلا حدّ فيه وإن حرّم ما يخدّر العقل منه بخلاف ما لايخدر العقل منه لقلة فلا يحرم لكن ينبغي كتم ذلك عن العوام
Al Jamal ala Fath al Wahhab V hal 158
وَحِينَئِذٍ يُقَالُ عَلَيْهِ لا يَصِحُّ قَوْلُهُ: وَقِيسَ بِهِ شُرْبُ النَّبِيذِ لأَنَّهُ لا يُقَاسُ مَعَ وُجُودِ النَّصِّ وَلا يُقَالُ هُوَ قِيَاسٌ فِي اللُّغَةِ لا فِي الْحُكْمِ لأَنَّا نَقُولُ غَرَضُهُ الْقِيَاسُ فِي الْحَدِّ وَأَيْضًا جَعْلُهُ قِيَاسًا فِي اللُّغَةِ غَلَطٌ لأَنَّ مَعْنَاهُ أَنْ تَثْبُتَ تَسْمِيَةُ شَيْءٍ بِاسْمٍ لِمَعْنًى فِيهِ أَيْ الشَّيْءِ يُوجَدُ ذَلِكَ الْمَعْنَى فِي شَيْءٍ آخَرَ فَيُلْحَقُ بِهِ فِي تَسْمِيَتِهِ بِاسْمِهِ وَهَذَا الاسْمُ شَامِلٌ لِكُلِّ مُسْكِرٍ وَمِنْهُ النَّبِيذُ تَأَمَّلْ…. إلي أن قال: (قَوْلُهُ: أَيْضًا وَلَوْ كَانَ لِتَدَاوٍ) أَيْ مَا لَمْ يَسْتَهْلِكْ فِي غَيْرِهِ وَلَمْ يَجِدْ طَاهِرًا يَقُومُ مَقَامَهُ وَإِلا جَازَ التَّدَاوِي بِهِ ا هـ س ل وَقَوْلُهُ: أَوْ عَطَشٍ أَيْ مَا لَمْ يَنْتَهِ الأَمْرُ بِهِ إلَى الْهَلاكِ وَإِلا وَجَبَ وَإِنْ كَانَ لا يُسَكِّنُ الْعَطَشَ بَلْ يُثِيرُهُ ا هـ ح ل
Kifayah al Akhyar II hal 188
ولو احتيج في قطع يد متأكلة ونحوها إلى استمال البنج ونحوه لزوال العقل هل يجوز ذلك؟ قال الرافعي: يخرج على الخلاف في التداوي بالخمر، والمذكور في التداوي بالخمر إذا لم يجد غيرها أنه
حرا م على الصحيح الذي قاله الأكثرون، ونص عليه إمام المذهب: الامام الشافعي رضي الله عنه لعموم النصوص الناهية عن ذلك، لكن قال النووي هنا من زيادة الروضة: الأصح الجواز يعني في البنج ونحوه بخلاف التداوي فإنه لا يجوز والله أعلم
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik