HUKUM TAFSIR YANG DITULIS DIPINGGIR MUSHAF
Menurut imam Romli , tafsir yang ditulis dipinggir mushaf atau dibawah , yakni disendirikan dengan
al-Qur’an hukumnya sama dengan tafsir dada umumnya.
Artinya, bila tafsirannya lebih banyak maka boleh menyentuhnya
ketika dalam keadaan hadas
Referensi
Hasyiah jamal jil 1 hal
77
( قَوْلُهُ : وَمَحَلُّهُ إذَا كَانَ أَكْثَرَ )
، وَالْأَوْجَهُ أَنَّ الْعِبْرَةَ بِالْقِلَّةِ وَالْكَثْرَةِ بِاعْتِبَارِ الْحُرُوفِ
لَا الْكَلِمَاتِ وَأَنَّ الْعِبْرَةَ فِي الْكَثْرَةِ وَعَدَمِهَا فِي الْمَسِّ بِحَالَةِ
وَضْعِهِ وَفِي الْحَمْلِ بِالْجَمِيعِ وَسُئِلَ الْعَلَّامَةُ الرَّمْلِيُّ عَمَّا
لَوْ كُتِبَ تَفْسِيرٌ عَلَى هَوَامِشِ مُصْحَفٍ مَثَلًا هَلْ يَبْقَى لَهُ حُكْمُ
الْمُصْحَفِ أَمْ يَصِيرُ كَالتَّفْسِيرِ ؟ فَأَجَابَ بِأَنَّهُ يَصِيرُ كَالتَّفْسِيرِ
أَقُولُ وَفِيهِ نَظَرٌ ؛ لِأَنَّ الْهَوَامِشَ قَبْلَ كِتَابَةِ التَّفْسِيرِ عَلَيْهَا
تَحْرُمُ تَبَعًا لِلْقُرْآنِ فَإِنْ حُمِلَ كَلَامُهُ عَلَى مَا إذَا كَانَ يَكْتُبُ
الْآيَةَ عَلَى حِدَةٍ ثُمَّ يَكْتُبُ التَّفْسِيرَ عَلَى الْهَامِشِ فَوَاضِحٌ ا هـ
بِرْمَاوِيٌّ ____ حاشية الجمل - (ج 1 / ص 77)
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik