Sujud
di luar sholat tanpa sebab itu di larang
Di dalam kitab Minhaj al-Qawim halaman 65
terdapat keterangan sebagai berikut;
يَحْرُمُ التَّقَرُّبُ إلَى اللَّهِ
تَعَالَى بِسَجْدَةٍ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ وَلَوْ بَعْدَ الصَّلَاةِ
Dan di dalam kitab Hamisy
al-Minah al-Saniyah halaman 5, terdapat keterangan tentang wasiat Nabi
kepada sahabat Ali r.a. Sebagai berikut;
يا علي أحبّ العباد إلى الله تعالى عبد ساجد يقول فى
سجوده ربّى إنّى ظلمت نفسى فاغفرلى ذنبى
فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت.
Pertanyaan
1.
Mengapa taqarrub kepada Allah swt. dengan sujud yang tidak ada
sebabnya tidak diperbolehkan?
2.
Hendaknya diarahkan ke mana wasiat Nabi saw.
kepada sahabat Ali dalam Hadits di atas?
Jawaban
1.
Pada dasarnya dalam masalah ini terjadi khilaf.
Menurut Shahib al-Taqrib boleh, tetapi menurut pendapar yang lebih valid (lebih Ashah) tidak boleh karena termasuk bid’ah dlolalah.
v المجموع شرح المهذب الجزء
الرابع صحيفة 69 المكتبة السلفية
( فرع ) لو خضع إنسان لله تعالى
فتقرب بسجدة بغير سبب يقتضي سجود شكر ففيه وجهان حكاهما إمام الحرمين وغيره(
أحدهم) يجوز قاله صاحب التقريب ( وأصحهما ) لا يجوز صححه إمام الحرمين وغيره وقطع
به الشيخ أبو حامد قال إمام الحرمين وكان شيخي – يعني أبا محمد – يشدد في إنكار
هذا السجود واستدلوا لهذا بالقياس على الركوع فإنه لو تطوع بركوع مفردا كان حراما
بالإتفاق لأنه بدعة وكل بدعة ضلالة إلا ما دل دليل على إستثنائه وسواء في هذه
الخلاف في تحريم السجدة مايفعل بعدصلاة وغيره وليس من هذا ما يفعله كثير من الجهلة من السجود بين يدي المشايخ بل
ذلك حرام قطعا بكل حال سواء كان إلى القبلة أو غيرها . وسواء قصد السجود لله تعالى
أو غفل وفي بعض صوره ما يقتضي الكفر أو يقاربه عا فانا الله الكريم وقد سبقت هذه
المسألة مبسوطة في آخر باب ما ينقض الوضوء والله أعلم.
v
أسنى المطالب (3/ 184)
( وَلَوْ تَقَرَّبَ إلَى
اللَّهِ ) تَعَالَى ( بِسَجْدَةٍ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ حَرُمَ ) وَلَوْ بَعْدَ
صَلَاةٍ كَمَا
يَحْرُمُ بِرُكُوعٍ مُفْرَدٍ وَنَحْوِهِ ؛ لِأَنَّهُ بِدْعَةٌ ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ
ضَلَالَةٌ إلَّا مَا اُسْتُثْنِيَ ، وَعُلِمَ مِنْ كَلَامِهِ حُرْمَةُ مَا
يَفْعَلُهُ كَثِيرٌ مِنْ الْجَهَلَةِ مِنْ السُّجُودِ بَيْنَ يَدَيْ الْمَشَايِخِ وَلَوْ
إلَى الْقِبْلَةِ ، أَوْ قَصَدَهُ لِلَّهِ تَعَالَى ، وَفِي بَعْضِ صُوَرِهِ مَا
يَقْتَضِي الْكُفْرَ عَافَانَا اللَّهُ تَعَالَى وقَوْله تَعَالَى { خَرُّوا لَهُ
سُجَّدًا } مَنْسُوخٌ ، أَوْ مُؤَوَّلٌ
v
بغية المسترشدين (ص: 119)
مذهبنا
أن السجود في غير الصلاة مندوب لقراءة آية السجدة للتالي والسامع ، ولمن حدثت له
نعمة ظاهرة أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة شكراً لله تعالى ، ولا يجوز السجود لغير
ذلك ، سواء كان لله فيحرم أو لغيره فيكفر ، هذا إن سجد بقصد العبادة ، فلو وضع
رأسه على الأرض تذللاً واستكانة بلا نيته لم يحرم إذ لا يسمى سجوداً
v
فتح المعين (1/ 246)
ولا
يحل التقرب إلى الله تعالى بسجدة بلا سبب، ولو بعد الصلاة.
v
حاشية إعانة الطالبين (1/ 246)
(قوله: ولا يحل التقرب إلى الله تعالى بسجدة) أي فهو حرام.قال
في شرح الروض.كما يحرم بركوع مفرد ونحوه لانه بدعة، وكل بدعة ضلالة إلا ما
استثنى.(قوله: بلا سبب)
أما بالسبب فلا تحرم بل تسن، وذلك السبب كالتلاوة.وقد تقدم الكلام على سجود
التلاوة، أو هجوم نعمة كحدوث ولد أو جاه، أو قدوم غائب، أو نصر على عدو، أو اندفاع
نقمة كنجاة من غرق حرق، لا لاستمرارها لان ذلك يؤدي إلى استغراق العمر في السجود. لذلك
شكر الله تعالى على ما أعطاه من النعم أو دفع عنه من النقم. والحاصل: تستحب سجدة الشكر لذلك خارج الصلاة ولا تدخل
الصلاة إذ لا تتعلق بها، فإن سجدها في الصلاة عامدا عالما بالتحريم بطلت صلاته. والاصل
فيها خبر: سألت ربي وشفعت لامتي، فأعطاني ثلث أمتي، فسجدت لربي شكرا، ثم رفعت رأسي
فسألت ربي لامتي فأعطاني ثلث أمتي، فسجدت شكرا لربي.ثم رفعت رأسي فسألت ربي لامتي،
فأعطاني الثلث الآخر، فسجدت شكرا لربي.رواه أبو داود بإسناد حسن.وروى البيهقي
بإسناد صحيح أنه (ص) سجد لما جاءه كتاب علي رضي الله عنه من اليمن بإسلام
همدان.وتستحب أيضا لرؤية مبتلى ببلية، من زمانة ونحوها، للاتباع وشكر الله تعالى
على السلامة.أو لرؤية مبتلى بمعصية يجاهر بها، لان المصيبة في الدين أشد منها في
الدنيا، ويظهرها للعاصي تعييرا أو لعله يتوب، لا للمبتلى لئلا يتأذى.(قوله: حرام
اتفاقا) قال في شرح الروض: ولو إلى القبلة، أو قصده لله تعالى.وفي بعض صوره ما
يقتضي الكفر، عافانا الله تعالى من ذلك.وقوله تعالى: * (وخروا له سجدا) *
منسوخ أو مؤول، والله سبحانه وتعالى أعلم
v
حاشية الجمل على فتح الوهاب بشرح منهج الطلاب
(6/ 56)
وَلَا
يَجُوزُ التَّقَرُّبُ إلَى اللَّهِ تَعَالَى بِسَجْدَةٍ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ وَلَوْ
بَعْدَ الصَّلَاةِ وَلَا
بِرُكُوعٍ مُفْرَدٍ وَنَحْوِهِ وَلَا بِصَلَاةٍ بِنِيَّةِ الشُّكْرِ أَوْ
بِنِيَّةِ التِّلَاوَةِ وَمِنْ ذَلِكَ صُورَةُ الرُّكُوعِ عِنْدَ تَحِيَّةِ
الْعُظَمَاءِ ا هـ بِرْمَاوِيٌّ
2.
Hadits dalam deskripsi masalah di atas dapat
diarahkan dalam lingkup umum, baik di dalam shalat maupun di luar shalat.
·
Ketika dalam shalat, maka hadits di muka dapat
dijadikan dalil tentang kesunahan menambah bacaan tertentu setelah bacaan yang
rutin di dalam sujud bagi munfarid atau imam dengan ma’mum yang
terhitung yang rela sujudnya diperpanjang.
·
Sedangkan di luar shalat, maka hadits di muka
dapat diposisikan sebagai dalil kesunahan melalukan sujud taqarrub, baik
ada sebab ataupun tidak, dengan disertai bacaan dalam wasiat di atas. Hal
demikian ini menurut pendapat Muqabil al-Ashah (sangat do’if)
·
Atau bisa juga diarahkan sebagai anjuran
melakukan sujud di luar shalat jika ada sebab tertentu, menurut pendapat Ashah.
v تحفة المحتاج الجزءالثالث الثاني صحيفة 75 دارالصادر
(ويقول سبحان ربي الأعلى) وبحمده
(ثلاثا) كما مر بما فيه في الركوع (ويزيد) عليه (المنفرد) وإمام من مر (اللهم لك)
قدم الاختصاص (سجدت وبك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي) أي كل بدني وعبر عنه بالوجه
لنظير ما قدمته في الافتتاح (للذي خلقه) أي أوجده من العدم (وصوره) على هذه الصورة
البديعة العجيبة (وشق سمعه وبصره) أي منفذهما بحوله وقوته (تبارك الله أحسن الخالقين) أي في الصورة وأما
الخلق الحقيقي فليس إلا له تعالى. (قوله بحوله إلخ) عبارة المغني والنهاية زاد في
الروضة قبل تبارك بحوله وقوته قال فيها ويستحب فيه سبوح قدوس رب الملائكة
والروح ويسن للمنفرد ولإمام محصورين
راضين بالتطويل الدعاء فيه وعلى ذلك حمل خبر مسلم {أقرب ما يكون
العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا فيه الدعاء } وقد ثبت { أنه صلى الله عليه وسلم كان
يقول فيه اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره وعلانيته وسره اللهم إني
أعوذ برضاك من سخطك وبعفوك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما
أثنيت على نفسك } ويأتي المأموم بما أمكنه من ذلك من غير تخلف ا هـ . قال ع ش قوله
م ر ويستحب فيه سبوح إلخ لعله يأتي به قبل الدعاء لأنه أنسب بالتسبيح بل هو منه والمراد بالروح جبريل وقيل
ملك.
v
2 . مصنف عبد الرزاق الجزء
الثاني صخيفة 155
باب القول في الركوع و السجود
2873 عبد الرزاق عن ابن جريج
قال حدثني عبد الكريم عن سعيد وكان أبوه
غلاما حذيفة انه سمع النبي صلى الله عليه
وسلم يقول وهو راكع سبحان ربي العظيم
وبرجع شفتاه فأعلم أنه ذلك 2875
عبد الرزاق عن الثوري عن الأعمش عن صلة بن زفر عن حذيفة قال كان النبي صلى الله
عليه وسلم إذا ركع قال سبحان ربي العظيم وإذا سجد قال سبحان ربي الأعلى 2876 عبد الرزاق عن الثوري وقتادة أن
عليا قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ركع يقول اللهم ركعت وبك آمنت
أنت ربي وعليك توكلت وفي السجود سبحان ربي الأعلى 2877 عبد الرزاق عن الثوري عن معمر عن عاصم عن أبي
النجود عن زر بن حبيش قال قال علي إن من أحب الكلام إلى الله عز وجل أن يقول العبد
ربي إني ظلمت نفسي فاغفرلي 2878 عبد
الرزاق عن الثوري عن منصور عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم
اغفرلي يتأول القرآن يعني إذا جاء نصر الله والفتح .
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik