*#RUMUSAN SEMENTARA*
Assalamualaikum yi mohon pencerahan nya ada pertanyaan kepada saya.
1. bagaimana hukum memasang benda (kelereng dll) pada kemaluan laki2?
2. Apakah wajib dibuang ketika meninggal?
3. Apakah termasuk tagyir?
*JAWABAN:*
1️⃣ Hukumnya haram karena dapat membahayakan diri sendiri dan atau pasangannya, secara medis hal itu dapat menimbulkan iritasi bahkan kerusakan pada organ kemaluan.
Jika yang ditanam adalah semisal jarum susuk atau gelang kelereng yang dipasang diluar maka boleh apabila tidak ada dloror.
2️⃣ Dalam hal ini hukumnya tafsil:
*a. Wajib dikeluarkan, jika:*
•• Berupa barang yg berharga.
•• Barang milik orang lain dan diminta oleh pemiliknya.
Note: Kedua poin ini tidak secara mutlak wajib, perlu melihat pada tafsilan sub b.
*b. Tidak perlu dikeluarkan, jika:*
•• Barang pribadi yang tidak berharga.
•• Barang pribadi yang berharga namun jika dilepas/dikeluarkan dapat menyakiti mayyit (hal ini haram dikeluarkan).
•• Barang pribadi yang berharga dan ketika dikeluarkan tidak menyakiti mayyit (hal ini menjadi tirkah) namun ahli warisnya merelakan.
•• Barang milik orang lain namun ahli waris mampu mengganti barang tersebut.
3️⃣ Termasuk taghyir jika berubah dari bentuk asalnya, dan hukumnya haram apabila perubahannya bersifat permanen.
📚 *Referensi:*
📖 *[حاشية الجمل على شرح المنهج ٦١/١-٦٢]*
(فَرْعٌ) آخَرُ وَقَعَ السُّؤَالُ عَنْ دَقِّ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَأَكْلِهِمَا مُنْفَرِدَيْنِ أَوْ مَعَ انْضِمَامِهِمَا لِغَيْرِهِمَا مِنْ الْأَدْوِيَةِ هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ كَغَيْرِهِ مِنْ سَائِرِ الْأَدْوِيَةِ أَوْ لَا يَجُوزُ لِمَا فِيهِ مِنْ إضَاعَةِ الْمَالِ فَأَجَبْت عَنْهُ بِقَوْلِي إنَّ الظَّاهِرَ أَنْ يُقَالَ فِيهِ أَنَّ الْجَوَازَ لَا شَكَّ فِيهِ حَيْثُ تَرَتَّبَ عَلَيْهِ نَفْعٌ بَلْ وَكَذَا إنْ لَمْ يَحْصُلْ مِنْهُ ذَلِكَ لِتَصْرِيحِهِمْ فِي الْأَطْعِمَةِ بِأَنَّ الْحِجَارَةَ وَنَحْوَهَا لَا يَحْرُمُ مِنْهَا إلَّا مَا أَضَرَّ بِالْبَدَنِ أَوْ الْعَقْل وَأَمَّا تَعْلِيلُ الْحُرْمَةِ بِإِضَاعَةِ الْمَالِ فَمَمْنُوعٌ لِأَنَّ الْإِضَاعَةَ إنَّمَا تَحْرُمُ حَيْثُ لَمْ تَكُنْ لِغَرَضٍ وَمَا هُنَا لِقَصْدِ التَّدَاوِي وَصَرَّحُوا بِجَوَازِ التَّدَاوِي بِاللُّؤْلُؤِ فِي الِاكْتِحَالِ وَغَيْرِهِ وَرُبَّمَا زَادَتْ قِيمَتُهُ عَلَى الذَّهَبِ اهـ ع ش عَلَى م ر.
📖 *[بلغة الطلاب ٥/ ٥٤٣]*
غرز إبرة الذهب أو الفضة في جلد الرجل كما هو معروف في بعض البلدان للتداوي وللقوة أو لغير ذلك جائز لأنه لا يعد لبسا ولأنها مستورة وليس هذا من الوشم لاستتارها ولعدم ظهورها دم فيه. إهـ.
📖 *[نهاية المحتاج الجزء الأول ٩٢]*
وقع السؤال عن دق الذهب والفضة وأكلهما منفردين أو مع انضمامهما لغيرهما من الأدوية، هل يجوز ذلك كغيره من سائر الأدوية أم لا يجوز لما فيه من إضاعة المال ؟ والجواب عنه أن الظاهر أن يقال فيه : إن الجواز لا شك فيه حيث ترتب عليه نفع، بل وكذا إن لم يحصل منه ذلك لتصريحهم في الأطعمة بأن الحجارة ونحوها لا يحرم منها إلا ما أضر بالبدن أو العقل. وأما تعليل الحرمة بإضاعة المال فممنوع؛ لأن الإضاعة إنما تحرم حيث لم تكن لغرض، وما هنا لقصد التداوي، وصرحوا بجواز التداوي باللؤلؤ في الاكتحال وغيره وربما زادت قيمته على الذهب. إهـ.
📖 *[إعانة الطالبين ٤/ ٢٠٢]*
(وحرم تثقيب) أنف مطلقا (وأذن) صبي قطعا، وصبية على الاوجه لتعليق الحلق - كما صرح به الغزالي وغيره - لانه إيلام لم تدع إليه حاجة وجوزه الزركشي واستدل بما في حديث أم زرع في الصحيح، وفي فتاوى قاضيخان من الحنفية أنه لا بأس به لانهم كانوا يفعلونه في الجاهلية فلم ينكر عليهم رسول الله (ص)، وفي الرعاية للحنابلة يجوز في الصبية لغرض الزينة.
ويكره في الصبي.
انتهى.
ومقتضى كلام شيخنا في شرح المنهاج جوازه في الصبية لا الصبي لما عرف أنه زينة مطلوبة في حقهن قديما وحديثا في كل محل.
وقد جوز (ص) اللعب لهن بما فيه صورة للمصلحة، فكذا هذا أيضا.
والتعذيب في مثل هذه الزينة الداعية لرغبة الازواج إليهن سهل محتمل ومغتفر لتلك المصلحة.
فتأمل ذلك فإنه مهم.
📖 *[مغني المحتاج ٤/ ٢٩٦]*
فائدة قال في الإحياء لا أدري رخصة في تثقيب أذن الصبية لأجل تعليق حلي الذهب أي أو نحوه فيها ، فإن ذلك جرح مؤلم ، ومثله موجب للقصاص ، فلا يجوز إلا لحاجة مهمة كالفصد والحجامة والختان .والتزين بالحلي غير مهم ، فهذا وإن كان معتادا فهو حرام ، والمنع منه واجب، والاستئجار عليه غير صحيح ، والأجرة المأخوذة عليه حرام ا هـ
📖 *[اتحاف السادة المتقين ٨/ ١٢٨]*
ولا أرى رخصة في تثقيب أذن الصبية لأجل تعليق حلق الذهب فيها فإن هذا جرح مؤلم ومثله موجب للقصاص فلا يجوز إلا لحاجة مهمة كالفصد والحجامة والختان والتزين بالحلق غير مهم بل في التقريط بتعليقه على الأذن وفي المخانق والأسورة كفاية عنه
فهذا وإن كان معتادا فهو حرام والمنع منه واجب والاستئجار عليه غير صحيح والأجرة المأخوذة عليه حرام إلا أن يثبت من جهة النقل فيه رخصة ولم يبلغنا إلى الآن فيه رخصة
(قوله فهو حرام والمنع منه واجب والاستئجار عليه غير صحيح والأجرة المأخوذة عليه حرام إلا أن يثبت من جهة النقل فيه رخصة ولم يبلغنا إلى الآن فيه رخصة) و المشهور ان السيدة سارة اماسحاق عليه السلام لما غضبت على هاجر ام اسماعليل عليه السلام حلفت لتقطعن من اطرافها فتثقبت اذنها وانفها وخفضتها لأجل اليمين فبقي ذلك سنة ولم يثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه فهذا وجه الرخصة
📖 *[روضة الطالبين ١/٦٥٩]*
لايجوز نبش القبر الا فى مواضع ومنها لو ابتلع مالا ثم مات وطلب صاحبه الرد شق جوفه ويرد،قال فى العدة الا ان يضمن الوارث مثله او قيمته فلا ينبش على الاصح وقال القاضى ابو الطيب لا ينبش فى كل حال _الى عن قال_ولو ابتلع مال نفسه ومات فهل يخرج؟ وجهان: قال الجرجانى الا صح يخرج
📖 *[كاشفة السجا ص:١٠٦]*
ولو بلع مالا لنفسه ومات لم ينبش اومال غيره وطلبه مالكه نبش وشق جوفه منه ورد لصاحبه الا اذا ضمنه الوارث فلا يشق حنئد على المعتمد
📖 fatwa Al-'Allamah Al-Habib 'Umar Bin Hafidz yang ke 124
هل يجب نزع الأسنان الذهبية من فم الميت، أم أنها تدفن معه ؟
الأسنان الذهبية الموجودة في فم الميت صارت حقاً للورثة، لأنه مال والمال بمجرد موته خرج من ملكه فصار حقاًّ للورثة، فإن تيسر خروجها من دون أن يمسوا اللثة بجرح لو كان حيا كان يتأذى أذىً كبيراً، فإن كان بالتأذي فلا يجوز بل تدفن معه لأنه يحترم الميت كهو حيا، ولا يجوز أذية الميت بشيء.وإن كان يمكن إخراجها من دون أن تجرح اللثة ومن دون أن يشق شيء من لثته فهي حق للورثة تصرف في تركته لمن يرثه.
وفي ذلك عبرة وهي أن الإنسان بمجرد الموت يخرج منه ملك كل شيء ولو كان السن المركب في فمه، فلا إله إلا الله الذي له الملك كله وإليه يرجع الملك كله وهو خير الوارثين وما أضعف ملك الإنسان لأي شيء وما أسرع انتقاله عنه! وفي ذلك أبلغ العبرة والعظة لمن يعتبر ويدكر، وإذا احتُضر الإنسان صار مفتاح خزانته بيد غيره وصار الملك ملك سواه فيجب على المؤمن أن يستعد لما بعد هذا المصير ما دام في هذه الحياة بالتزود بالخير للآخرة فعندها يصير حتى ما في فمه من الأسنان الذهب ملكاً للورثة فمهما تيسر نزعها وجب وإلا بأن كانت تُدمي الميت لو كان حياً وتجرحه فتُترك لحرمة الميت. و الله أعلم
📖 *[الموسوعة الفقهية الكويتية، ٢٧/٤٠]*
وَقَال الشَّافِعِيَّةُ: إِنْ بَلَعَ الْمَيِّتُ جَوْهَرَةً أَوْ غَيْرَهَا مِنَ الْمَال نُظِرَ، فَإِنْ كَانَ مَا ابْتَلَعَهُ مَال نَفْسِهِ فَرَجَّحَ الْخَطِيبُ وَغَيْرُهُ أَنَّهُ لاَ يُنْبَشُ قَبْرُهُ وَلاَ يُشَقُّ بَطْنُهُ لإِِخْرَاجِ الْمَال لأَِنَّهُ اسْتَهْلَكَ مَالَهُ فِي حَال حَيَاتِهِ.
وَفِي وَجْهٍ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ: أَنَّهُ إِذَا بَلَعَ مَال نَفْسِهِ يُنْبَشُ قَبْرُهُ وَيُشَقُّ بَطْنُهُ لاِسْتِخْرَاجِهِ؛ لأَِنَّهُ صَارَ لِلْوَرَثَةِ بَعْدَ مَوْتِهِ فَهُوَ كَمَال الأَْجْنَبِيِّ.
أَمَّا إِنْ كَانَ الْمَال الَّذِي ابْتَلَعَهُ لِغَيْرِهِ فَمَاتَ وَدُفِنَ، وَطَلَبَهُ مَالِكُهُ وَلَمْ يَضْمَنْ بَدَلَهُ أَحَدٌ مِنْ وَرَثَتِهِ أَوْ غَيْرِهِمْ فَيُنْبَشُ قَبْرُهُ، وَيُشَقُّ جَوْفُهُ وُجُوبًا لاِسْتِخْرَاجِ الْمَال ثُمَّ يُدْفَعُ لِمَالِكِهِ، أَمَّا إِذَا ضَمِنَهُ أَحَدٌ مِنَ الْوَرَثَةِ أَوْ غَيْرِهِمْ، أَوْ دُفِعَ لِصَاحِبِ الْمَال بَدَلُهُ فَيَحْرُمُ حِينَئِذٍ نَبْشُهُ وَشَقُّ جَوْفِهِ؛ لِقِيَام بَدَلِهِ مَقَامَهُ، وَصَوْنًا لِلْمَيِّتِ عَنِ انْتِهَاكِ حُرْمَتِهِ، وَكَذَا إِنْ لَمْ يَطْلُبْ صَاحِبُ الْمَال مَالَهُ.
وَفِي وَجْهٍ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ: أَنَّهُ لاَ يُنْبَشُ قَبْرُهُ وَلاَ يُشَقُّ بَطْنُهُ، بَل يَجِبُ قِيمَةُ الْمَال الْمَبْلُوعِ فِي تَرِكَتِهِ؛ لِحَدِيثِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا " أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: كَسْرُ عَظْمِ الْمَيِّتِ كَكَسْرِهِ حَيًّا "، قَالُوا: وَوَجْهُ الدَّلاَلَةِ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ: أَنَّ كَسْرَ الْعَظْمِ وَشَقَّ الْجَوْفِ فِي الْحَيَاةِ لاَ يَجُوزُ لاِسْتِخْرَاجِ جَوْهَرَةٍ وَغَيْرِهَا فَكَذَا بَعْدَ الْمَوْتِ.
📖 *[تفسيرالقطبى ج ٢ ص ١٩٦٣]*
قال ابوجعفر الطبرى حديث ابى مسعود دليل انه *لايجوز تغير شئ الذى خلق الله عليه بزيادة اونقصان* الى ان قال عياض ويأتى على ماذكره ان من خلق بأصبع زائدة اوعضوزائد لا يجوز قطعه ولانزعه لانه من تغييرخلق الله الاان تكون هذه الزوائد مؤلمة فلا بأس بنزعها عند ابى جعفروغيره .
📖 *[تفسير المنير ج ١ ص ١٧٤]*
وقال الشيطان عند ذلك (لأتخدن من عبادك نصيبا مفروضا)اى لآجعلن لى من عيادك نصيبا مفروضا حظا مقدرا معينا وهم الذين يتبعون خطوات إبليس ويقبلون وساوسه الى ان قال ولأمرنهم بالتغيير فليغيرن خلق الله *صورة اوصفة* كإخصباء العبيدوفق العيوب وقطع الأذن والوسم والوشر ووصل الشعر فإن المرأة تتوصل بهده الافعال الى الزنا
📖 *[تفسير القرطبي ,٥/ ٣٩٣]*
وَالْمُتَفَلِّجَاتُ جَمْعُ مُتَفَلِّجَةٍ، وَهِيَ الَّتِي تَفْعَلُ الْفَلَجَ فِي أَسْنَانِهَا، أَيْ تُعَانِيهِ حَتَّى تَرْجِعَ الْمُصْمَتَةُ الْأَسْنَانَ خِلْقَةً فَلْجَاءَ صَنْعَةً. وَفِي غَيْرِ كِتَابِ مُسْلِمٍ: (الْوَاشِرَاتُ)، وَهِيَ جَمْعُ وَاشِرَةٍ، وَهِيَ الَّتِي تَشِرُ أَسْنَانَهَا، أَيْ تَصْنَعُ فِيهَا أَشْرًا، وَهِيَ التَّحْزِيزَاتُ الَّتِي تَكُونُ فِي أَسْنَانِ الشُّبَّانِ (1)، تَفْعَلُ ذَلِكَ الْمَرْأَةُ الْكَبِيرَةُ تَشَبُّهًا بِالشَّابَّةِ. وَهَذِهِ الْأُمُورُ كُلُّهَا قَدْ شَهِدَتِ الْأَحَادِيثُ بِلَعْنِ فَاعِلِهَا وَأَنَّهَا مِنَ الْكَبَائِرِ. وَاخْتُلِفَ فِي الْمَعْنَى الَّذِي نُهِيَ لِأَجْلِهَا، فَقِيلَ: لِأَنَّهَا مِنْ بَابِ التَّدْلِيسِ. وَقِيلَ: مِنْ بَابِ تَغْيِيرِ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى، كَمَا قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ، وَهُوَ أَصَحُّ، وَهُوَ يَتَضَمَّنُ الْمَعْنَى الْأَوَّلَ. *ثُمَّ قِيلَ: هَذَا الْمَنْهِيُّ عَنْهُ إِنَّمَا هُوَ فِيمَا يَكُونُ بَاقِيًا، لِأَنَّهُ مِنْ بَابِ تَغْيِيرِ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى، فَأَمَّا مالا يَكُونُ بَاقِيًا كَالْكُحْلِ وَالتَّزَيُّنِ بِهِ لِلنِّسَاءِ فَقَدْ أَجَازَ الْعُلَمَاءُ ذَلِكَ مَالِكٌ وَغَيْرُهُ، وَكَرِهَهُ مَالِكٌ لِلرِّجَالِ.*
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik