MUADZIN PLUS MENJADI IMAM SHOLAT
16. Latar Belakang Masalah
Sering kita jumpai disebagian desa ada sorang muadzin merangkap menjadi imam sholat. Hal tersebut dilakukan biasanya karena tidak adanya jama’ah yang datang lebih awal untuk melakukan adzan setelah masuknya waktu sholat, sehingga sang kyai yang notabenenya bertugas manjadi imam sholat maktubah melakukan adzan sebagai pertanda masuknya waktu sholat.
Pertanyaan :
a. Bagaimanakah hukumnya seorang muadzin segaligus yang menjadi imam sholat?
b. Bagaimana hukumnya muqim (seorang yang iqomat) orangnya tidak sama dengan muadzinnya ?
(Sa’il : Ranting Mindahan Kidul)
Rumusan Jawaban Sub a :
Hukumnya terjadi khilaf :
Menurut qaul Ashah hukumnya sunnah
Menurut qaul dloif hukumnya makruh
Referensi :
المجموع شرح المهذب ج 3 ص 79
(فرع) قال كثير من أصحابنا : يكره أن يكون الامام هو المؤذن ممن نص علي هذا أبو محمد الجوينى والبغوى وغيرهما واحتج هؤلاء بحديث عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم " نهى أن يكون الامام مؤذنا " رواه البيهقى وقال هو ضعيف بمرة ، وقال القاضى أبو الطيب قال أبو علي الطبري : الافضل ان يجمع الرجل بين الاذان والامامة ليحوز الفضيلتين وبهذا قطع صاحب الحاوى وهو الاصح وفيه حديث جيد سنذكره في مسالة الاذان قائما ونقل الرافعي عن ابن كج أيضا انه استحب الجمع بينهما قال ولعله اراد الاذان لقوم والامامة لآخرين (قلت) وإذا لم يثبت في الجمع بينهما نهي فكراهته خطأ فحصل وجهان الصحيح انه يستحب وقد قال القاضي أبو الطيب في أول صفة الصلاة في مسألة لا يقوم حتي يفرغ المؤذن من الاقامة أجمع المسلمون على جواز كون المؤذن اماما واستحبابه
Rumusan Jawaban Sub b :
Boleh, namun yang lebih utama menurut imam Syafi’i antara muadzin dan muqim orangnya sama.
Referensi :
المجموع شرح المهذب ج 3 ص 121
(والمستحب ان يكون المقيم هو المؤذن لان زياد بن الحارث الصدائى اذن فجاء بلال ليقيم فقال النبي صلي الله عليه وسلم " ان اخا صداء اذن ومن أذن فهو يقيم " فان اذن واحد وأقام غيره جاز لان بلالا اذن وأقام عبد الله بن زيد) ... إلى أن قال ... وقال الامام أبو بكر الحازمى في كتابه الناسخ والمنسوخ في اسناده مقال قال واتفق أهل العلم في الرجل يؤذن ويقيم غيره ان ذلك جائز واختلفوا في الاولوية فقال أكثرهم لا فرق والامر متسع وممن رأى ذلك مالك وأكثر أهل الحجاز وأبو حنيفة وأكثر أهل الكوفة وابو ثور وقال بعض العلماء الاولي أن من أذن فهو يقيم وقال الشافعي إذا أذن الرجل أحببت أن يتولي الاقامة لشئ يروى أن من أذن فهو يقيم
Komentar
Posting Komentar
Harap berkomentar yang baik